ريافة
ريافة ولا روافة (ب لأمازيغية: ⵉⵔⵉⴼⵉⵢⴻⵏ) هوما إتنية أمازيغية كاينة ف شمال لمغريب بضبط ف الجبال ديال الريف.[1]
ريافة عندهم تاريخ قديم لقب ديالهم كان تاريخيا هو لمور ؤلا سكان نتاع مملكة ديال موريطانية.[مصدر؟]
مع بدا لغزو روماني بدات عند ريافة مقاومة لي داروها ضدهم.
مور شي عقود من الإحتلال روماني بدات لمسيحية لمبكرة كتنتاشر و مع لبدية نتاع لقرن 4 م ولاو ريافة كيتبناو لمدهب لأريوسي توحيدي ضد ف رومان. مع سقوط نتاع دولة رومانية لغربية دارو ريافة ممالك محلية حتى جا لقرن 7 ميلادي منين غا يجي لفتح لإسلامي.
بدا لإسلام كينتاشر بين ريافة ف وقيتة لي مبكرة بزاف. و هادشي لي ساعد ف تأسيس لإمارة ديال نكور لإسلامية، و لي كانت من أول الدول ف لعالم لإسلامي ستاقلات على لخلافة ف شرق. تميزات لإمارة نتاع نكور بتقدم و إزدهار كبير، لدرجة أنه بزاف شبهوها بالأندلوس. و مور 300 عام من حكم لإمارة ف ريف سيطرو لمرابطين على لبلاصة و بقات منطقة الريف تحت سيادة نتاع ممالك و سلاطين ديال لمغريب واحد مور أخر، من لموحدين، لمرينيين، و غيرهم.
شكلات لفترة نتاع لإستعمار سپنيولي لريف فترة مهمة ف تاريخ ديال ريافة حيتاش لعبو دور كبير ف لمقاومة و ستاطعو يغلبو سپانيا ف بزاف نتاع لمعارك منها معركة أنوال عام 1917.
حاليا كيشكلو ريافة جزء و مكون مهم ف لمجتمع لمغريبي لا من حيث لوغة و تقافة و تاريخ.
ريافة كيهضرو ب لهجة الريفية الامازيغية لي هي من مكونات الأمازيغية ف لمغريب، كتميز ريفية بنطق خاص و طابع خاص ديالها و متأترة ب كلمات عربية و سپنيولية و فرونسي و هي لغة كيهضرو بها ف مدن بحال لحسيمة، ناضور، دريوش، مليلية، تازة، و كاين حتى أعداد منهم ف طانجا و تطوان و مدن لكبيرة بحال الدار البيضا و فاس و غيرها.
ريافة كيتوزعو على بزاف ديال لقبايل و منهوم:
- أيت أوريشل
- تمسمان
- أيت توزين
- تافرسيت
- أيت أوليشك
- أيت سعيد
- أيت بوياحي
- مطالسة
- ڭزناية
ريافة كيتبعو لإسلام و بضبط لمدهب سني لمالكي و كاين حتى شي حركات صوفية عندك ريافة و كانو ريافة قديما كيتبعو ديانات كتيرة بحال ديانة أمازيغية قديمة و لمسيحية و ليهودية.
- ^ "Rif, people". تطّالع عليه ب تاريخ 2024-03-19.
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |