قصيرة كعادة روايات زفايج ...صادمة فى بعض الأحيان...حزينة ومؤثرة ومثيرة للتساؤل ...ليست الاجمل من رواياته ولكن تم تحويلها لافلام أحدهما اجنبى بطولة جوان فونتين حافظ على النص ولكن أضاف وحذف بعض التفاصيل ليقلل من صدمة المشاهد ويزيد التعاطف مع البطلة ❤️والآخر عربى لفريد الاطرش ولبنى عبد العزيز حافظ أيضا على الفكرة ولكن غير كثير من التفاصيل لتناسب مجتمعاتنا العربية وغير النهاية الحزينة التى كان لها تأثيرا كبيرا ف إضافة المزيد من الشجن والمأساة والمعنى العميق للرواية لنهاية سعيدة

قصة جميلة والأجمل هو مراجعة وتحليل د. العادل خضر في آخر الكتاب ❤️

كتاب جميل جدا.

حب لا يراه الشمس ، هذا ليس حب بل ضرب من الجنون .رواية حزينة ولكن الاداء الصوتي خرافي مع التحليل الخيالي لعادل الخضر شكرًا جدًا للمجهود الرائع .

امرأة تحب كما يحب الرجال

الكاتب ستيفان زفايج واحد من أشهر الكتاب في بداية القرن الماضي، نمساوي الجنسية من أصول يهودية، انتحر في نهاية حياته حزناً على ما كان يحدث في الحرب العالمية الأولى (أما قصة عبرة صحيح 😌) - المهم كتب روايات كثيرة جميلة زي "لاعب الشطرنج" اللي ما عجبتنيش بالرغم إنها عجبت ناس كثير جداً - والسر الحارق وغيرها من الروايات والسير الذاتية اللي اتكتبت بطريقة جميلة وبأسلوب عميق وقوي.الرواية ديه عن رسالة وصلت لكاتب من امرأة تعرفه ولكنه لا يعرفها وتتحدث فيها عن حياتها وعن علاقتها بالكاتب وكيف كانت تراه وكيف كانت تحبه!القصة جميلة جداً وعميقة جداً، وأظنها بصورة أو أخرى تتعلق بستيفان سفايج نفسه! الرواية تتحدث عن امرأة وهبت نفسها وحياتها لحب الكاتب الذي ظل لا يعرفها ولا يتذكرها - وقد تجاهلت نفسها ومصلحتها بإذلال كامل أمام هذا الحب من جانب واحد! الرواية جميلة وعميقة كعادة كتابات الكاتب - والأسلوب فيها ممتع وقد استمعت إليها على منصة ستوريتيل لمدة ساعتين و ٢٤ دقيقة.اقتباسات"إليك، أنت الذي لم تعرفني يومًا""هؤلاء الذين يعيشون حياة محدودة لديهم الفضول دومًا إزاء أي جديد يحدث على عتبات بيوتهم"

لطيفه