شوكيات الزعانف
شوكيات الزعانف | |
---|---|
التصنيف العلمي | |
المملكة: | الحيوانات |
الشعبة: | الحبليات |
الشعيبة: | الفقاريات |
العمارة: | الأسماك الفكية |
الطائفة: | شعاعيات الزعانف |
الطويئفة: | العظميات |
الرتبة العليا: | شوكيات الزعانف |
الاسم العلمي | |
Acanthopterygii | |
تعديل مصدري - تعديل |
شوكيات الزعانف هي فوق رتبة ضمن العظميات.[1] تتضمن هذه المجموعة ما يُقارب 50% من كافة أنواع الأسماك، وأكثر من 70% من أنواع تحت طويئفة العظميات، حيث أنها تتضمن رتبة الأسماك الشبيهة بالأفراخ والتي تحتوي على أكثر من 14,000 نوع في 244 فصيلة (أكبر مجموعات السمك على الإطلاق).[2]
المُميزات
[عدل]تملك شوكيات الزعانف عادة زعانف حوضية، وهي ميزة مُتغيّر فُقدت في بعض أسماك كل من المجموعات الكبيرة. كما أنها تملك أشعة حوضية، نقص عددها و/أو حجمها عما كانت عليه عند أسلافها. وهي تتميز أيضاً بعظم الحوض عندها، والذي هو أيضاً ميزة مُتغيرة كالزعانف.[2] وطبعاً أهم مُميزاتها هي زعانفها الظهرية والشرجية الشوكية، والتي أخذت المجموعة اسمها منها.[1][3]
العلاقات التطورية
[عدل]تضمّنت شوكيات الزعانف رتبة الأسماك الشبيهة بالأفراخ (التونا، القاروس إلخ..) لكنه استثنت جنس ذوات الجانب الفضي (Atherinomorus). قام بعض المُصنفون بدمج هاتين المجموعتين وتصنيفهما على أنهما متساويتان مع أشباه شوكيات الزعانف. وهكذا، ففي هذا الحالة ستحتوي شوكيات الزعانف على مجموعتين كبيرتين: أشباه شوكيات الزعانف وشوكيات الزعانف.
شهدت الفترة بين عام 1969 والوقت الحاضر تغيرات في تركيب كلا المجموعتين (شوكيات الزعانف وأشباهها). حيث حذف بعض المُصنفين (روسن-1985 وستياسّني-1986) ذوات اللحى من شوكيات الزعانف ووضعوها تحت أشباه شوكيات الزعانف، وقد اعتقد آخرون (ستياسّني ومور-1992) أن «البراقيات» (السمك المجدافي وأقاربه) هي أيضاً «مجموعة قاعية» (أقدم فرع حيوي من فرع ما). وقد أيّد مُصنفان غيرهم هذه الفرضية، وهكذا أعادا تعريف شوكيات الزعانف، بوضع البراقيات كمجموعة أخت للشوكيات الباقية، وقد تم تأييد هذا الأمر بدراسات الحمض النووي أيضاً.[2]
Acanthopterygii |
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
المراجع
[عدل]- ^ ا ب شوكيات الزعانف. تاريخ الولوج 16-10-2010. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 28 أغسطس 2010 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب ج شجرة الحياة: شوكيات الزعانف. تاريخ الولوج 16-10-2010. نسخة محفوظة 14 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ تصانيف شعاعيات الزعانف: الدرس السابع. تاريخ الولوج 16-10-2010. نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.