انتقل إلى المحتوى

بيطرطرات البوتاسيوم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بيطرطرات البوتاسيوم
بيطرطرات البوتاسيوم
بيطرطرات البوتاسيوم
بيطرطرات البوتاسيوم
بيطرطرات البوتاسيوم
بيطرطرات البوتاسيوم
بيطرطرات البوتاسيوم
التسمية المفضلة للاتحاد الدولي للكيمياء البحتة والتطبيقية

Potassium (2R,3R)-2,3,4-trihydroxy-4-oxobutanoate

المعرفات
رقم CAS
بوب كيم 23666342[1]، و21930556  تعديل قيمة خاصية (P662) في ويكي بيانات
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
  • C(C(C(=O)[O-])O)(C(=O)O)O.[K+][1]  تعديل قيمة خاصية (P233) في ويكي بيانات
الخواص
الصيغة الجزيئية KC4H5O6
الكتلة المولية 188.18 غ/مول
المظهر مسحوق بلوري أبيض
الكثافة 1.05 غ/سم3
نقطة الانصهار > 250 °س
الذوبانية في الماء 0.6 غ/100 مل ماء
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

بيطرطرات البوتاسيوم (أو طرطرات البوتاسيوم الهيدروجينية) هو مركب كيميائي صيغته KC4H5O6، ويوجد على هيئة مسحوق بلوري أبيض.

يعد هذا المركب ملح البوتاسيوم الحمضي لحمض الطرطريك، ويعرف أيضاً باسم كربم الطرطر.

الوفرة الطبيعية والتحضير

[عدل]

يتشكل بيطرطرات البوتاسيوم طبيعياً في العنب من تفكك حمض الطرطريك إلى أيونات الطرطرات والبيطرطرات.[2] لذلك يستحصل ناتجاً ثانوياً في صناعة النبيذ، من عملية تنقية الراسب في البراميل. إذ يتبلور أثناء عملية تخمير العنب، ويعتمد معدل الترسب على معدل تشكل نوى التبلور وعلى نمو البلورات، والذي يعتمد على محتوى الكحول والسكر ومحتوى المستخلص.[3]

الخواص

[عدل]

يوجد المركب في الشروط القياسية على هيئة مسحوق بلوري أبيض، وهو ضعيف الانحلالية في الماء.

الاستخدامات

[عدل]

يستخدم مركب بيطرطرات البوتاسيوم بشكل واسع في المطبخ، ويطلق عليه اسم كريم الطرطر، ويستخدم من أجل تثبيت بياض البيض،[4] وكذلك على هيئة مضاد تكتل ومادة مثخنة.[5] يحول كريم الطرطر دون تبلور شراب السكر المحول، وذلك عن طريق تكسر بعض السكروز إلى غلوكوز وفركتوز.[6]

طالع أيضاً

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^ ا ب ج د 868-14-4 (بالإنجليزية), QID:Q278487
  2. ^ Coulter, A.D.; Holdstock, M.G.; Cowey, G.D.; Simos, C.A.; Smith, P.A.; Wilkes, E.N. (2015). "Potassium bitartrate crystallisation in wine and its inhibition: Cold stability". Australian Journal of Grape and Wine Research (بالإنجليزية). 21: 627–641. DOI:10.1111/ajgw.12194.
  3. ^ Marsh, G. L.; Joslyn, M. A. (1935). "Precipitation Rate of Cream of Tartar from Wine Effect of Temperature". Industrial & Engineering Chemistry (بالإنجليزية). 27 (11): 1252–1257. DOI:10.1021/ie50311a007. ISSN:0019-7866. Archived from the original on 2022-10-20.
  4. ^ The science of good cooking : master 50 simple concepts to enjoy a lifetime of success in the kitchen (ط. 1st). America's Test Kitchen. 2012. ص. 199. ISBN:978-1-933615-98-1.
  5. ^ Stephens، Emily (18 فبراير 2017). "The Incredible Cream of Tartar – How to Use and What to Substitute With". MyGreatRecipes. مؤرشف من الأصل في 2022-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-28.
  6. ^ Provost، Joseph J.؛ Colabroy، Keri L.؛ Kelly، Brenda S.؛ Wallert، Mark A. (2016). The Science of Cooking : Understanding the Biology and Chemistry Behind Food and Cooking. John Wiley and Sons, Inc. ص. 504. ISBN:9781118674208. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10.