Islam Elhadky
أستاذ مشارك في مدرسة اللغات الأجنبية بجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية
منسق اختبارات اللغة العربية بجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية.
مؤسس ومدير موقع بحوث :قاعدة بيانات بحوث تعليم العربية للناطقين بغيرها
أحد مؤسسي مراكز الديوان والمدير الأكاديمي لها.
يدير حاليا برنامج اللغات الأجنبية بمؤسسة سير لتعليم وأبحاث السيرة.
حاصل على دكتوراه في تعليم العربية للناطقين بغيرها من كلية التربية بالجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا
ماجستير في تعليم العربية تعليم العربية للناطقين بغيرها من كلية العلوم الإنسانية بالجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا
دبلوم إعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها من معهد الدراسات التربوية جامعة القاهرة
دبلوم خاص في التربية جامعة الأزهر
دبلوم عام في التربية جامعة الأزهر
ليسانس الدراسات العربية والإسلامية من كلية دار العلوم جامعة القاهرة.
مؤلف رئيس لسلسلة العربية للعالم ( 3 أجزاء صدرت في عدة دول : مصر ، ماليزيا ، اسطنبول)
orcid.org/0000-0002-4052-7267
منسق اختبارات اللغة العربية بجامعة السلطان محمد الفاتح الوقفية.
مؤسس ومدير موقع بحوث :قاعدة بيانات بحوث تعليم العربية للناطقين بغيرها
أحد مؤسسي مراكز الديوان والمدير الأكاديمي لها.
يدير حاليا برنامج اللغات الأجنبية بمؤسسة سير لتعليم وأبحاث السيرة.
حاصل على دكتوراه في تعليم العربية للناطقين بغيرها من كلية التربية بالجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا
ماجستير في تعليم العربية تعليم العربية للناطقين بغيرها من كلية العلوم الإنسانية بالجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا
دبلوم إعداد معلم اللغة العربية للناطقين بغيرها من معهد الدراسات التربوية جامعة القاهرة
دبلوم خاص في التربية جامعة الأزهر
دبلوم عام في التربية جامعة الأزهر
ليسانس الدراسات العربية والإسلامية من كلية دار العلوم جامعة القاهرة.
مؤلف رئيس لسلسلة العربية للعالم ( 3 أجزاء صدرت في عدة دول : مصر ، ماليزيا ، اسطنبول)
orcid.org/0000-0002-4052-7267
less
InterestsView All (8)
Uploads
Papers by Islam Elhadky
توصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها: إن الإطارين اتفقا في مساحات أبرزها الاعتماد على أُطر سابقة لهما، وخضوعهما للتجريب قبل الإصدار النهائي، ونشرهما إصدارين واتفاقهما في استعمالهما في التقييم وتقديم الدعم للمستخدمين، واختلفا في سَعة استخدامات الإطار الأوربيّ عن توجيهات المجلس الأمريكيّ، وتميزت الأخيرة بصغر حجمها مقارنةً بمقاييس الإطار الأوربيّ ووجود إضافات خاصّة باللُّغة العربية داعمة لواصفاتها، بالإضافة إلى توفُّر اختبارات كفاءة معتمدة وَفق توجيهاتها، كما جاءت أقسام الإطار الأوربي وواصفاته أكثر اتساعا من توجيهات أكتفل فضلًا عن حداثة أقسامها مثل تناول التفاعُّل عبر الإنترنت. ويُتوقَّع أن يُستفاد بهذه المقارنة في مساعدة المَعنِيين بتعلُّم اللُّغات على اختيار الإطار المناسب لطبيعة جمهورهم وبحسب حاجاتهم اللُّغوية ووفقا للبيئة التي يعملون فيها، بالإضافة إلى مساعدة المعنيين بفكرة الإطار المرجعي العربيّ على التخطيط لهذا المشروع واتخاذ القرارات في ضوء تجارب السابقين.
الكلمات المفتاحية: الكفاءة اللُّغوية، الأُطر المرجعية، توجيهات أكتفل، الإطار الأوربي.
استخدم البحث أداتين: هما المقابلة الشخصية واستبانة مقنَّنة بعنوان "قائمة الأولويَّات البحثية في مجال تعليم العربية للناطقين بغيرها" وقد أبدى (71) من خبراء المجال ممن يحملون درجة الدكتوراه آراءهم حول الأولويَّات البحثية المطلوبة؛ ومن أهم النتائج التي توصل البحث إليها قائمتان: قائمةُ المجالات البحثية الرئيسة المكونة من 14 مجالا، وقائمةُ المجالات البحثية الفرعية المكونة من 82 مجالا. ويتوقع أن تفيد هاتان القائمتان أقسامَ اللغة العربية وبرامجَ الدراسات العليا والجامعاتِ بشكلٍ عام والباحثين بشكلٍ خاص في اختيار موضوعاتهم البحثية في مجال تعليم العربية لغة ثانية/أجنبية.
https://dergipark.org.tr/en/pub/darulfunun/issue/64849/995627
ومع زيادة الطلب على هذه الاختبارات، ومع زيادة التَّطور التّقنيّ لهذه المنتجات زادت المشكلات المتعلِّقة بالتأكُّد من اتِّباَع عمليات التَّطوير والتوزيع والاستخدام ودخولِ الاختبار وأدواتِ التقييم للتطبيق الجيّد.
لذلك قرَّر مجلس اللَّجنة الدولية للاختبارات الاستثمارَ في برنامج بحثٍ واستشارةٍ ومؤتمرات مُصمَّمٍ لتطوير توجيهاتٍ مُتَّفقٍ عليها دوليًّا، وتستهدف بشكل خاصّ الاختبارات الـمُقَدَّمة عبر الحاسوب/ الإنترنت.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
عند الاقتباس من النسخة العربية
اللَّجنة الدولية للاختبارات. (2005). توجيهات ITC للاختبارات الـمحوسَبة والـمُقَدَّمة عبر الإنترنت. ترجمة إسلام الحدقي، مراجعة عبد الحميد عليوة. [www.intestcom.org]
د.إسلام يسري الحدقي
المُلخَّص
تَعرِض هذه الورقة وتحلِّل الإطار المرجعيَّ لِحِلْف شَمالِ الأطلَسيّ للكَفاءةِ اللُّغويّة المُسمَّى "ستانج"، وقد صدرَ للمرّة الأُولى عامَ ، وكان مُعتمِدًا على إطار المائدة المستديرة الأمريكيّ المعروفِ باسم ، ومنذُ ذلك التاريخ مرَّ بعمليات تطويرٍ كُلّيّة وجزئيّة، كما أثمرت عمليةُ التطوير مجموعةً من اختبارات الكفاءَةِ اللُّغويّةِ في ضوء معايير الإطار عامَ. وتأتي أهمية هذا الموضوعُ لسببينِ رئيسين: الأوّل خاصٌّ بالإطار نفسه، والثاني خاصٌّ بهذه الورقة؛ أمَّا الخاصُّ بالإطار فأهميته تنبُع من أنَّ إطارَ ستانج ثمرةُ تعاونِ عَددٍ من الدّول المختلفة اللُّغات، أي أنَّه إطارٌ دوليّ وليس مُنجَزَ دولةٍ بعينِها، بجانب أنَّه صار مرجعيةً للعديد من الدّول الأعضاء في الحلف في مجالات التقييم اللُّغويّ وتصميم المناهج والبرامجِ اللُّغويّة، بالإضافة إلى أنَّ جمهوره خاصٌّ جدا -المدنيين والعسكريين- من ذوي العَلاقة بعمليات حِلْفِ شَمال الأطلنطيّ، ومن جانب آخرَ فإنَّ عملية تطويره مرَّت بمراحلَ كثيرة منذ نشأته حتَّى الطّبعة الثانية من الإصدارِ الخامس عامَ ، وهو أمر يفيدُ الباحثين العربَ المهتمين بفكرة إنشاء إطارٍ مرجعيٍّ عربيٍّ واختبار معيار دوليّ للكفاءة اللُّغويّة. أمَّا أهميةُ هذه الورقة فترجع إلى أنَّها تعتبر من الأعمال الأُولى التي تعرِضُ ستانج باللُّغة العربية حيثُ لا تتوفَّر عنه أيةُ معلوماتٍ بالعربية سواءً بشكل عام أو في المواقع البحثيّة.
الكلماتُ المِفتاحيّة: إطار مرجعيَ، الكفاءة اللُّغويّة، مستويات، مقياس، الناتو.
NATO STANAG 6001 Language Proficiency Framework Review and Analysis
Islam Elhadky
This paper presents a review and analysis of the NATO Language Proficiency Framework, known as STANAG 6001. This framework was published for the first time in 1976, based on the Interagency Language Roundtable, known as ILR. Since then, the STANAG 6001 framework has gone through total and partial development processes. The development process resulted in a number of language proficiency tests guided by the framework in 2009. This subject is important for two main reasons, one related to the framework itself, and the other related to this paper. The reason related to the framework comes from its being an outcome of a cooperation of a number of countries of different languages, thus, it is an international framework, rather than a product of a specific country. It also became a reference for many of the Alliance country members in the domains of language assessment, language curriculum and program design. In addition, its audience is unique-civilian and military-who are associated with the North Atlantic Alliance operations. On the other hand, the framework development process went through many phases since its inception until the second version of the fifth Edition in 2016. This is something of a benefit to Arab researchers interested in the idea of creating an Arabic framework of reference and an international language proficiency test. The other reason, which is related to the importance of this paper, is in it being one of the first works to present STANAG 6001 in Arabic, where there is no information available in Arabic about it, neither in general, nor on research websites.
وتتمثل مشكلة هذا البحث في ضعف وتباين مستوى المتخرجين في برامج اللغة العربية في السنوات التحضيرية في كليات الإلهيات/العلوم الإسلامية بما يستدعي تطوير نظام التقويم اللغوي والاستفادة من المعايير العالمية في ذلك. ويأتي سؤال البحث الرئيسي كيف يمكن بناء إطار للتقويم اللغوي لبرامج تعليم العربية في السنوات التحضيرية في ضوء الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات؟ وللإجابة عن هذا السؤال نحتاج الإجابة عن الأسئلة الفرعية التالية:
1 – ما واقع نظام التقويم اللغوي في السنوات التحضيرية؟
2- إلى أي مدى تتفق آراء المعلمين في الكلية الواحدة حول نظام التقويم؟
3 – كيف يمكن الاستفادة من الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات في بناء نظام للتقويم اللغوي في برنامج اللغة
العربية في السنوات التحضيرية؟
4 – ما معالم إطار التقويم اللغوي المقترح للسنوات التحضيرية؟
اتبِع هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، واستخدم الاستبيان أداة لجميع البيانات. أسفرت النتائج عن وجود قصور شديد في نظام التقويم في السنوات التحضيرية وعدم اتفاق العاملين في الكلية الواحدة حول رؤيتهم لهذا النظام، كما طرح البحث إطارا للتقويم على مستويات الإدارة والمدرسين والطلاب والكليات.
الكلمات المفتاحية : اللغة العربية، السنة التحضيرية، كلية الإلهيات، التقويم اللغوي، الإطار المرجعي الأوربي.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات طلبة كليات الإلهيات والعلوم الإسلامية تجاه برنامج اللغة العربية في السنة التحضيرية. اتبعتالدراسة المنهج الوصفي واستخدمت الاستبانة أداة لجمع المعلومات.جاءت عينة الدراسةغير احتمالية من النوع العَرَضِي، وشملت (1374) طالبا وطالبة ينتمون لـ (60) كلية. وأظهرت نتائج الدراسة أن اتجاهات الطلبة (متوسطة) نحو الإطار العام لبرنامج اللغة العربية، ومعلمي السنة التحضيرية وطرق تدريسهم ، وجودة التعليم. وجاءت اتجاهات الطلبة (إيجابية) نحو استخدام اللغة العربية فقط في الصفوف الدراسية، وكذلك رأت أغلب العينة أنهم يحتاجون لدروس إضافية في اللغة العربية، كما رفضت الأغلبية زيادة البرنامج التحضيري العربي ليصبح عامين، وجاء اتجاه العينة نحو السفر للدراسة في البلاد العربية (إيجابيا جدا)، كما جاءت اتجاهات طلاب مرحلة الليسانس نحو أثر السنة التحضيرية على دراستهم (إيجابية). وأفاد (75%) من العينة أنهم يعتبرون السنة التحضيرية مفيدة لهم، وأظهر التحليل أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية في بعض المحاور تعزى لبعض المتغيرات المستقلة للبحث.
The purpose of this study is to identify the attitude towards the Arabic language program in the preparatory year of students within the Faculties of Theology. The research questions are:1) What are the attitudes of these students in the Turkish universities towards the program of Arabic language in the preparatory year?2) Are there statistically significant differences (less than or equal to 0.05) in the attitude of the research sample due to the variables "gender, graduation in the secondary school of imams and preachers, class, the study in Arabic in the bachelor's degree "? The research followed the descriptive method where the questionnaire was used as a tool for collecting information. The research sample was accidental. It included (1374) students from (60) Faculties. The results of the research show that the students' attitudes were “Neutral” towards the framework of the Arabic language program, the teachers of the preparatory year, their teaching methods, and the quality of education. The students' attitudes were “positive” toward the effect of the preparatory year on their studies. 75% of the sample said that they consider the preparatory year to be useful. The analysis showed that there were statistically significant differences in some topics due to some independent variables of the research.
الملخص:
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات طلبة كليات الإلهيات والعلوم الإسلامية تجاه برنامج اللغة العربية في السنة التحضيرية. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي واستخدمت الاستبانة أداة لجمع المعلومات. جاءت عينة الدراسة غير احتمالية من النوع العَرَضِي، وشملت (1374) طالبا وطالبة ينتمون لـ (60) كلية. وأظهرت نتائج الدراسة أن اتجاهات الطلبة (متوسطة) نحو الإطار العام لبرنامج اللغة العربية، ومعلمي السنة التحضيرية وطرق تدريسهم ، وجودة التعليم. وجاءت اتجاهات الطلبة (إيجابية) نحو استخدام اللغة العربية فقط في الصفوف الدراسية، وكذلك رأت أغلب العينة أنهم يحتاجون لدروس إضافية في اللغة العربية، كما رفضت الأغلبية زيادة البرنامج التحضيري العربي ليصبح عامين، وجاء اتجاه العينة نحو السفر للدراسة في البلاد العربية (إيجابيا جدا)، كما جاءت اتجاهات طلاب مرحلة الليسانس نحو أثر السنة التحضيرية على دراستهم (إيجابية). وأفاد (75%) من العينة أنهم يعتبرون السنة التحضيرية مفيدة لهم، وأظهر التحليل أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية في بعض المحاور تعزى لبعض المتغيرات المستقلة للبحث.
كلمات مفتاحية
العربية ، الجودة، السنة التحضيرية٬ اتجاهات
Türkiye’deki İlâhiyat Ve İslâmî İlimler Fakülteleri Öğrencilerinin Hazırlık Sınıflarındaki Arapça Öğretim Programlarına Yönelik Tutumları
ÖZ
Bu araştırma, İlahiyat Fakültesi öğrencilerinin hazırlık sınıflarındaki Arapça öğretim programına yönelik tutumlarını belirlemeyi amaçlamaktadır. Araştırmanın iki temel sorusu vardır: Birincisi; “İlahiyat Fakültesi öğrencilerinin Türk üniversitelerindeki hazırlık sınıfındaki Arapça dil programına yönelik tutumları nelerdir?” sorusudur. İkincisi ise; istatistiksel olarak araştırma örnekleminin tutumlarında "cinsiyet, İmam Hatip Lisesi mezunu olma, bulunulan sınıf, lisans düzeyindeki Arapça dersleri" gibi değişkenlerin yol açtığı anlamlı farklar (0.05'e eşit veya daha az) var mıdır? Araştırmada betimsel yöntem izlenmiş olup veri toplama aracı olarak anket yöntemi kullanılmıştır. Araştırma örnekleminde tesadufî örnekleme yöntemi kullanılmıştır. Bu araştırmaya 60 İlahiyat Fakültesinden 1374 öğrenci dahil edilmiştir. Araştırmanın sonuçları, öğrencilerin Arapça dil programının genel çerçevesine, Arapça hazırlık sınıfının öğreticilerine , öğretim yöntemlerine ve eğitim kalitesine yönelik tutumlarının nötr olduğunu; lisans öğrencilerinin hazırlık sınıflarındaki Arapça eğitiminin çalışmalarına olan etkisine yönelik tutumlarının pozitif olduğunu göstermektedir. Örneklemin % 75'i Arapça hazırlık eğitimini faydalı bulduklarını ifade etmiştir. Araştırma analizinde, bazı bağımsız değişkenler nedeniyle bazı konular istatistiksel olarak anlamlı farklılıklar olduğunu göstermiştir.
Anahtar Kelimeler
Arapça, Nitelik, HazırlıkSınıfı, Tutumlar
The Attitudes of the theology and Islamic sciences faculty students in Turkey towards the program of Arabic language in the preparatory year
ABSTRACT
The purpose of this study is to identify the attitude towards the Arabic language program in the preparatory year of students within the Faculties of Theology. The research questions are:1) What are the attitudes of these students in the Turkish universities towards the program of Arabic language in the preparatory year?2) Are there statistically significant differences (less than or equal to 0.05) in the attitude of the research sample due to the variables "gender, graduation in the secondary school of imams and preachers, class, the study in Arabic in the bachelor's degree "? The research followed the descriptive method where the questionnaire was used as a tool for collecting information. The research sample was accidental. It included (1374) students from (60) Faculties. The results of the research show that the students' attitudes are “Neutral” towards the framework of the Arabic language program, the teachers of the preparatory year, their teaching methods, and the quality of education. The students' attitudes are “positive” toward the effect of the preparatory year on their studies. 75% of the sample said that they consider the preparatory year is useful. The analysis showed that there are statistically significant differences in some topics due to some independent variables of the research.
Keywords
Arabic, Quality, preparatory year ٬Attitude
وتتمثل مشكلة هذا البحث في ضعف وتباين مستوى المتخرجين في برامج اللغة العربية في السنوات التحضيرية في كليات العلوم الإسلامية بما يستدعي تطوير نظام التقويم اللغوي والاستفادة من المعايير العالمية في ذلك.
ويأتي سؤال البحث الرئيسي كيف يمكن تطوير نظام التقويم اللغوي في برامج تعليم العربية في السنوات التحضيرية في ضوء الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات؟ وللإجابة عن هذا السؤال نحتاج الإجابة عن الأسئلة الفرعية التالية:
1 – ما واقع نظام التقويم اللغوي في السنوات التحضيرية ؟
2 – كيف يمكن توظيف الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات في بناء نظام التقويم اللغوي في السنوات التحضيرية؟
3 – ما معالم إطارالتقويم اللغوي المقترح للسنوات التحضيرية؟
يتبنى هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي،حيث يقوم الباحثان بجمع معلومات حول نُظم الاختبارات في كليات العلوم الإسلامية وتحليلها للوقوف على واقعها، ثم عرض ما يقدمه الإطار المرجعي من فوائد في مجال التقويم اللغوي، ثم يقترحان نظاما للتقويم يساعد على وصول المتخرجين لمستوى كفاءة لغوية حقيقي يناسب المهام التي سيتعامل معها الدارس بعد انتهائه من السنة التحضيرية.
الكلمات المفتاحية :الإطار المرجعي الأوربي، السنة التحضيرية، كلية العلوم الإسلامية، تعليم اللغة العربية، الاختبارات اللغوية
هذه الورقة قدمت في مؤتمر
المؤتمر الدولي الثاني لتطوير تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها: تدريس اللغة العربية في برامج السنة التحضيرية في تركيا الواقع وآليات التطوير
إسطنبول تركيا - ديسمبر 2016
II. Arapça Öğretimini Geliştirme Sempozyumu (Türkiye’deki Arapça
Hazırlık Programları ve Uygulama Metotları)”
آدم يارندا، كريم إيشك، نور جول كرهان، سلطان شمشيك، أحمد نواف الرهبان
ونشرت في كتاب محكم
978-605-4535-84-2
توصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها: إن الإطارين اتفقا في مساحات أبرزها الاعتماد على أُطر سابقة لهما، وخضوعهما للتجريب قبل الإصدار النهائي، ونشرهما إصدارين واتفاقهما في استعمالهما في التقييم وتقديم الدعم للمستخدمين، واختلفا في سَعة استخدامات الإطار الأوربيّ عن توجيهات المجلس الأمريكيّ، وتميزت الأخيرة بصغر حجمها مقارنةً بمقاييس الإطار الأوربيّ ووجود إضافات خاصّة باللُّغة العربية داعمة لواصفاتها، بالإضافة إلى توفُّر اختبارات كفاءة معتمدة وَفق توجيهاتها، كما جاءت أقسام الإطار الأوربي وواصفاته أكثر اتساعا من توجيهات أكتفل فضلًا عن حداثة أقسامها مثل تناول التفاعُّل عبر الإنترنت. ويُتوقَّع أن يُستفاد بهذه المقارنة في مساعدة المَعنِيين بتعلُّم اللُّغات على اختيار الإطار المناسب لطبيعة جمهورهم وبحسب حاجاتهم اللُّغوية ووفقا للبيئة التي يعملون فيها، بالإضافة إلى مساعدة المعنيين بفكرة الإطار المرجعي العربيّ على التخطيط لهذا المشروع واتخاذ القرارات في ضوء تجارب السابقين.
الكلمات المفتاحية: الكفاءة اللُّغوية، الأُطر المرجعية، توجيهات أكتفل، الإطار الأوربي.
استخدم البحث أداتين: هما المقابلة الشخصية واستبانة مقنَّنة بعنوان "قائمة الأولويَّات البحثية في مجال تعليم العربية للناطقين بغيرها" وقد أبدى (71) من خبراء المجال ممن يحملون درجة الدكتوراه آراءهم حول الأولويَّات البحثية المطلوبة؛ ومن أهم النتائج التي توصل البحث إليها قائمتان: قائمةُ المجالات البحثية الرئيسة المكونة من 14 مجالا، وقائمةُ المجالات البحثية الفرعية المكونة من 82 مجالا. ويتوقع أن تفيد هاتان القائمتان أقسامَ اللغة العربية وبرامجَ الدراسات العليا والجامعاتِ بشكلٍ عام والباحثين بشكلٍ خاص في اختيار موضوعاتهم البحثية في مجال تعليم العربية لغة ثانية/أجنبية.
https://dergipark.org.tr/en/pub/darulfunun/issue/64849/995627
ومع زيادة الطلب على هذه الاختبارات، ومع زيادة التَّطور التّقنيّ لهذه المنتجات زادت المشكلات المتعلِّقة بالتأكُّد من اتِّباَع عمليات التَّطوير والتوزيع والاستخدام ودخولِ الاختبار وأدواتِ التقييم للتطبيق الجيّد.
لذلك قرَّر مجلس اللَّجنة الدولية للاختبارات الاستثمارَ في برنامج بحثٍ واستشارةٍ ومؤتمرات مُصمَّمٍ لتطوير توجيهاتٍ مُتَّفقٍ عليها دوليًّا، وتستهدف بشكل خاصّ الاختبارات الـمُقَدَّمة عبر الحاسوب/ الإنترنت.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
عند الاقتباس من النسخة العربية
اللَّجنة الدولية للاختبارات. (2005). توجيهات ITC للاختبارات الـمحوسَبة والـمُقَدَّمة عبر الإنترنت. ترجمة إسلام الحدقي، مراجعة عبد الحميد عليوة. [www.intestcom.org]
د.إسلام يسري الحدقي
المُلخَّص
تَعرِض هذه الورقة وتحلِّل الإطار المرجعيَّ لِحِلْف شَمالِ الأطلَسيّ للكَفاءةِ اللُّغويّة المُسمَّى "ستانج"، وقد صدرَ للمرّة الأُولى عامَ ، وكان مُعتمِدًا على إطار المائدة المستديرة الأمريكيّ المعروفِ باسم ، ومنذُ ذلك التاريخ مرَّ بعمليات تطويرٍ كُلّيّة وجزئيّة، كما أثمرت عمليةُ التطوير مجموعةً من اختبارات الكفاءَةِ اللُّغويّةِ في ضوء معايير الإطار عامَ. وتأتي أهمية هذا الموضوعُ لسببينِ رئيسين: الأوّل خاصٌّ بالإطار نفسه، والثاني خاصٌّ بهذه الورقة؛ أمَّا الخاصُّ بالإطار فأهميته تنبُع من أنَّ إطارَ ستانج ثمرةُ تعاونِ عَددٍ من الدّول المختلفة اللُّغات، أي أنَّه إطارٌ دوليّ وليس مُنجَزَ دولةٍ بعينِها، بجانب أنَّه صار مرجعيةً للعديد من الدّول الأعضاء في الحلف في مجالات التقييم اللُّغويّ وتصميم المناهج والبرامجِ اللُّغويّة، بالإضافة إلى أنَّ جمهوره خاصٌّ جدا -المدنيين والعسكريين- من ذوي العَلاقة بعمليات حِلْفِ شَمال الأطلنطيّ، ومن جانب آخرَ فإنَّ عملية تطويره مرَّت بمراحلَ كثيرة منذ نشأته حتَّى الطّبعة الثانية من الإصدارِ الخامس عامَ ، وهو أمر يفيدُ الباحثين العربَ المهتمين بفكرة إنشاء إطارٍ مرجعيٍّ عربيٍّ واختبار معيار دوليّ للكفاءة اللُّغويّة. أمَّا أهميةُ هذه الورقة فترجع إلى أنَّها تعتبر من الأعمال الأُولى التي تعرِضُ ستانج باللُّغة العربية حيثُ لا تتوفَّر عنه أيةُ معلوماتٍ بالعربية سواءً بشكل عام أو في المواقع البحثيّة.
الكلماتُ المِفتاحيّة: إطار مرجعيَ، الكفاءة اللُّغويّة، مستويات، مقياس، الناتو.
NATO STANAG 6001 Language Proficiency Framework Review and Analysis
Islam Elhadky
This paper presents a review and analysis of the NATO Language Proficiency Framework, known as STANAG 6001. This framework was published for the first time in 1976, based on the Interagency Language Roundtable, known as ILR. Since then, the STANAG 6001 framework has gone through total and partial development processes. The development process resulted in a number of language proficiency tests guided by the framework in 2009. This subject is important for two main reasons, one related to the framework itself, and the other related to this paper. The reason related to the framework comes from its being an outcome of a cooperation of a number of countries of different languages, thus, it is an international framework, rather than a product of a specific country. It also became a reference for many of the Alliance country members in the domains of language assessment, language curriculum and program design. In addition, its audience is unique-civilian and military-who are associated with the North Atlantic Alliance operations. On the other hand, the framework development process went through many phases since its inception until the second version of the fifth Edition in 2016. This is something of a benefit to Arab researchers interested in the idea of creating an Arabic framework of reference and an international language proficiency test. The other reason, which is related to the importance of this paper, is in it being one of the first works to present STANAG 6001 in Arabic, where there is no information available in Arabic about it, neither in general, nor on research websites.
وتتمثل مشكلة هذا البحث في ضعف وتباين مستوى المتخرجين في برامج اللغة العربية في السنوات التحضيرية في كليات الإلهيات/العلوم الإسلامية بما يستدعي تطوير نظام التقويم اللغوي والاستفادة من المعايير العالمية في ذلك. ويأتي سؤال البحث الرئيسي كيف يمكن بناء إطار للتقويم اللغوي لبرامج تعليم العربية في السنوات التحضيرية في ضوء الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات؟ وللإجابة عن هذا السؤال نحتاج الإجابة عن الأسئلة الفرعية التالية:
1 – ما واقع نظام التقويم اللغوي في السنوات التحضيرية؟
2- إلى أي مدى تتفق آراء المعلمين في الكلية الواحدة حول نظام التقويم؟
3 – كيف يمكن الاستفادة من الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات في بناء نظام للتقويم اللغوي في برنامج اللغة
العربية في السنوات التحضيرية؟
4 – ما معالم إطار التقويم اللغوي المقترح للسنوات التحضيرية؟
اتبِع هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي، واستخدم الاستبيان أداة لجميع البيانات. أسفرت النتائج عن وجود قصور شديد في نظام التقويم في السنوات التحضيرية وعدم اتفاق العاملين في الكلية الواحدة حول رؤيتهم لهذا النظام، كما طرح البحث إطارا للتقويم على مستويات الإدارة والمدرسين والطلاب والكليات.
الكلمات المفتاحية : اللغة العربية، السنة التحضيرية، كلية الإلهيات، التقويم اللغوي، الإطار المرجعي الأوربي.
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات طلبة كليات الإلهيات والعلوم الإسلامية تجاه برنامج اللغة العربية في السنة التحضيرية. اتبعتالدراسة المنهج الوصفي واستخدمت الاستبانة أداة لجمع المعلومات.جاءت عينة الدراسةغير احتمالية من النوع العَرَضِي، وشملت (1374) طالبا وطالبة ينتمون لـ (60) كلية. وأظهرت نتائج الدراسة أن اتجاهات الطلبة (متوسطة) نحو الإطار العام لبرنامج اللغة العربية، ومعلمي السنة التحضيرية وطرق تدريسهم ، وجودة التعليم. وجاءت اتجاهات الطلبة (إيجابية) نحو استخدام اللغة العربية فقط في الصفوف الدراسية، وكذلك رأت أغلب العينة أنهم يحتاجون لدروس إضافية في اللغة العربية، كما رفضت الأغلبية زيادة البرنامج التحضيري العربي ليصبح عامين، وجاء اتجاه العينة نحو السفر للدراسة في البلاد العربية (إيجابيا جدا)، كما جاءت اتجاهات طلاب مرحلة الليسانس نحو أثر السنة التحضيرية على دراستهم (إيجابية). وأفاد (75%) من العينة أنهم يعتبرون السنة التحضيرية مفيدة لهم، وأظهر التحليل أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية في بعض المحاور تعزى لبعض المتغيرات المستقلة للبحث.
The purpose of this study is to identify the attitude towards the Arabic language program in the preparatory year of students within the Faculties of Theology. The research questions are:1) What are the attitudes of these students in the Turkish universities towards the program of Arabic language in the preparatory year?2) Are there statistically significant differences (less than or equal to 0.05) in the attitude of the research sample due to the variables "gender, graduation in the secondary school of imams and preachers, class, the study in Arabic in the bachelor's degree "? The research followed the descriptive method where the questionnaire was used as a tool for collecting information. The research sample was accidental. It included (1374) students from (60) Faculties. The results of the research show that the students' attitudes were “Neutral” towards the framework of the Arabic language program, the teachers of the preparatory year, their teaching methods, and the quality of education. The students' attitudes were “positive” toward the effect of the preparatory year on their studies. 75% of the sample said that they consider the preparatory year to be useful. The analysis showed that there were statistically significant differences in some topics due to some independent variables of the research.
الملخص:
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات طلبة كليات الإلهيات والعلوم الإسلامية تجاه برنامج اللغة العربية في السنة التحضيرية. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي واستخدمت الاستبانة أداة لجمع المعلومات. جاءت عينة الدراسة غير احتمالية من النوع العَرَضِي، وشملت (1374) طالبا وطالبة ينتمون لـ (60) كلية. وأظهرت نتائج الدراسة أن اتجاهات الطلبة (متوسطة) نحو الإطار العام لبرنامج اللغة العربية، ومعلمي السنة التحضيرية وطرق تدريسهم ، وجودة التعليم. وجاءت اتجاهات الطلبة (إيجابية) نحو استخدام اللغة العربية فقط في الصفوف الدراسية، وكذلك رأت أغلب العينة أنهم يحتاجون لدروس إضافية في اللغة العربية، كما رفضت الأغلبية زيادة البرنامج التحضيري العربي ليصبح عامين، وجاء اتجاه العينة نحو السفر للدراسة في البلاد العربية (إيجابيا جدا)، كما جاءت اتجاهات طلاب مرحلة الليسانس نحو أثر السنة التحضيرية على دراستهم (إيجابية). وأفاد (75%) من العينة أنهم يعتبرون السنة التحضيرية مفيدة لهم، وأظهر التحليل أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية في بعض المحاور تعزى لبعض المتغيرات المستقلة للبحث.
كلمات مفتاحية
العربية ، الجودة، السنة التحضيرية٬ اتجاهات
Türkiye’deki İlâhiyat Ve İslâmî İlimler Fakülteleri Öğrencilerinin Hazırlık Sınıflarındaki Arapça Öğretim Programlarına Yönelik Tutumları
ÖZ
Bu araştırma, İlahiyat Fakültesi öğrencilerinin hazırlık sınıflarındaki Arapça öğretim programına yönelik tutumlarını belirlemeyi amaçlamaktadır. Araştırmanın iki temel sorusu vardır: Birincisi; “İlahiyat Fakültesi öğrencilerinin Türk üniversitelerindeki hazırlık sınıfındaki Arapça dil programına yönelik tutumları nelerdir?” sorusudur. İkincisi ise; istatistiksel olarak araştırma örnekleminin tutumlarında "cinsiyet, İmam Hatip Lisesi mezunu olma, bulunulan sınıf, lisans düzeyindeki Arapça dersleri" gibi değişkenlerin yol açtığı anlamlı farklar (0.05'e eşit veya daha az) var mıdır? Araştırmada betimsel yöntem izlenmiş olup veri toplama aracı olarak anket yöntemi kullanılmıştır. Araştırma örnekleminde tesadufî örnekleme yöntemi kullanılmıştır. Bu araştırmaya 60 İlahiyat Fakültesinden 1374 öğrenci dahil edilmiştir. Araştırmanın sonuçları, öğrencilerin Arapça dil programının genel çerçevesine, Arapça hazırlık sınıfının öğreticilerine , öğretim yöntemlerine ve eğitim kalitesine yönelik tutumlarının nötr olduğunu; lisans öğrencilerinin hazırlık sınıflarındaki Arapça eğitiminin çalışmalarına olan etkisine yönelik tutumlarının pozitif olduğunu göstermektedir. Örneklemin % 75'i Arapça hazırlık eğitimini faydalı bulduklarını ifade etmiştir. Araştırma analizinde, bazı bağımsız değişkenler nedeniyle bazı konular istatistiksel olarak anlamlı farklılıklar olduğunu göstermiştir.
Anahtar Kelimeler
Arapça, Nitelik, HazırlıkSınıfı, Tutumlar
The Attitudes of the theology and Islamic sciences faculty students in Turkey towards the program of Arabic language in the preparatory year
ABSTRACT
The purpose of this study is to identify the attitude towards the Arabic language program in the preparatory year of students within the Faculties of Theology. The research questions are:1) What are the attitudes of these students in the Turkish universities towards the program of Arabic language in the preparatory year?2) Are there statistically significant differences (less than or equal to 0.05) in the attitude of the research sample due to the variables "gender, graduation in the secondary school of imams and preachers, class, the study in Arabic in the bachelor's degree "? The research followed the descriptive method where the questionnaire was used as a tool for collecting information. The research sample was accidental. It included (1374) students from (60) Faculties. The results of the research show that the students' attitudes are “Neutral” towards the framework of the Arabic language program, the teachers of the preparatory year, their teaching methods, and the quality of education. The students' attitudes are “positive” toward the effect of the preparatory year on their studies. 75% of the sample said that they consider the preparatory year is useful. The analysis showed that there are statistically significant differences in some topics due to some independent variables of the research.
Keywords
Arabic, Quality, preparatory year ٬Attitude
وتتمثل مشكلة هذا البحث في ضعف وتباين مستوى المتخرجين في برامج اللغة العربية في السنوات التحضيرية في كليات العلوم الإسلامية بما يستدعي تطوير نظام التقويم اللغوي والاستفادة من المعايير العالمية في ذلك.
ويأتي سؤال البحث الرئيسي كيف يمكن تطوير نظام التقويم اللغوي في برامج تعليم العربية في السنوات التحضيرية في ضوء الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات؟ وللإجابة عن هذا السؤال نحتاج الإجابة عن الأسئلة الفرعية التالية:
1 – ما واقع نظام التقويم اللغوي في السنوات التحضيرية ؟
2 – كيف يمكن توظيف الإطار المرجعي الأوربي المشترك للغات في بناء نظام التقويم اللغوي في السنوات التحضيرية؟
3 – ما معالم إطارالتقويم اللغوي المقترح للسنوات التحضيرية؟
يتبنى هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي،حيث يقوم الباحثان بجمع معلومات حول نُظم الاختبارات في كليات العلوم الإسلامية وتحليلها للوقوف على واقعها، ثم عرض ما يقدمه الإطار المرجعي من فوائد في مجال التقويم اللغوي، ثم يقترحان نظاما للتقويم يساعد على وصول المتخرجين لمستوى كفاءة لغوية حقيقي يناسب المهام التي سيتعامل معها الدارس بعد انتهائه من السنة التحضيرية.
الكلمات المفتاحية :الإطار المرجعي الأوربي، السنة التحضيرية، كلية العلوم الإسلامية، تعليم اللغة العربية، الاختبارات اللغوية
هذه الورقة قدمت في مؤتمر
المؤتمر الدولي الثاني لتطوير تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها: تدريس اللغة العربية في برامج السنة التحضيرية في تركيا الواقع وآليات التطوير
إسطنبول تركيا - ديسمبر 2016
II. Arapça Öğretimini Geliştirme Sempozyumu (Türkiye’deki Arapça
Hazırlık Programları ve Uygulama Metotları)”
آدم يارندا، كريم إيشك، نور جول كرهان، سلطان شمشيك، أحمد نواف الرهبان
ونشرت في كتاب محكم
978-605-4535-84-2
وترجع أهمية هذا التقرير إلى أنه يربط بشكل رسمي بين مستويات الإطار الأوربي ومستويات أكتفل، وقد عنيت في هذا المقال بعرض خلاصة ذلك التقرير مع بعض الإضافات التي قد تزيد فهم القارئ حديث العهد بموضوعي الأطر والقياس.
، هو وثيقة أعدها مجلس أوروبا ضمن مشروع "تعلم اللغات من أجل المواطنة الأوروبية" بين عامي 1989 و1996م. وصدرت الطبعة الإنجليزية عام 2000، وقد أوصى مجلس الاتحاد الأوروبي، في نوفمبر 2001، باستخدام (CEFR) لإقامة نظم التحقق من القدرة اللغوية. وقد نشرت الطبعة العربية الأولى منه عام 2008م مترجمة عن الطبعة الألمانية الصادرة عام 2001م، وقد صدرت عن تعاون بين معهد جوتة ودار إلياس للطباعة والنشر بالقاهرة ويقع الكتاب في 264 صفحة من القطع الكبير ويحمل رقم ISBN 977-304-313-4
وهذا الكتاب يمكن اعتباره من نوع الكتب "الأدلة" التي يرجع إليها العاملون في حقل تعليم اللغات الأجنبية على اختلاف تخصصاتهم، ومن الجدير بالذكر أن هذا الإطار الأوروبي مُنَاظِر - من حيث كونه معيار تقييم- لمعايير سابقة عليه مثل معايير معهد الخدمة الخارجية الأمريكي المسماة ILR ومعايير المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية Actfl والمعايير الأسترالية (ISLPR)وغيرها.
ترجع أهمية هذا الكتاب لكونه قد صار دستور تعليم اللغات في أوروبا وفي كثير من دول العالم بما فيها مؤسسات تعليم العربية للناطقين بغيرها، حيث يستند لهذا الإطار في عمليات بناء المناهج والمواد التعليمية والتقييم اللغوي، وهذا هو السبب الرئيس الذي دفع الباحث للكتابة عنه ولتعريف المهتمين بتعليم اللغة العربية به.
من هنا جاءت فكرة هذا الكتاب البحثيّ؛ إذ يهدف إلى نقل "التداوليّة" من الميدان النظريّ إلى الميدان العمليّ.
وفي سبيل ذلك جاء هذا الكتاب في ثلاثة فصول وخاتمة وملحقين:
الفصل الأول: يقدّم خطّة البحث
الفصل الثاني: الإطار النظريّ للبحث، وقد جاء في ثلاثة مباحث هي:
الأول: يعرّف التداوليّة لغة واصطلاحًا.
الثاني: يعرّف أبعاد التداوليّة.
الثالث: يعرّف الكفاية التداوليّة ويركّز على موقعها في الإطار المرجعيّ الأوربيّ المشترك للغات.
الفصل الثالث: يتناول إجراءات البحث ونتائجه.
الخاتمة: تتناول خلاصة البحث وتقدّم بعض المقترحات العمليّة والبحثيّة.
وألحق بالكتاب قائمة تشمل واصفات الكفاية التداوليّة في الإطار المرجعي الأوربيّ المشترك للغات ومؤشراتها التي نتجت عن هذا البحث.
يتوقع الاستفادة بهذا العمل في بناء المناهج والمواد التعليمية والاختبارات اللغويّة الموجّهة للناطقين بغير العربيّة.
تأتي أهمية هذا الكتاب من سدّه فراغا كبيرا في المكتبة العربية فيما يخص موضوع الكفاءة اللغوية، حيث تدور أغلب الكتابات حول وصف المستويات وسرد الواصفات، أما هذا الكتاب فيغوص في عمق الموضوع ويقدم معلومات من الجذور بعضها يكتب لأول مرة بالعربية. بالإضافة إلى تناوله موضوع الكفاءة اللغوية من زوايا عدة، فيعرف بمصطلحاتها الغامضة، وبنماذجها التاريخية وبأطرها العالمية، بما يجعله من المراجع العربية الرائدة والأساسية في بابه.
في هذا الكتاب:
• مدخل لمصطلحات الكفاءة اللغوية
• نماذج الكفاءة اللغوية
• الأطر المرجعية العالمية للكفاءة اللغوية
• التجارب العربية لبناء إطار مرجعي عربي للكفاءة اللغوية.
الموزعون:
في تركيا:
Akdem.store
Akşemsettin Mah. Okumuş Adam Sk. No:21/A Fatih, İstanbul TURKEY
Tel: +90 (212) 534 01 55
عنوان البريد الإلكتروني :
[email protected]
في إندونيسيا
Fajar Ulung Indonesia
Ruko Hexa Green 3, Jl. Pahlawan Revolusi, RT.9/RW.7, Pondok Bambu, Duren Sawit, East Jakarta City, Jakarta
+62813-11368010
في القاهرة
دار منهل
0021010904992
للاقتباس:
الحدقي، إسلام يسري.(2018). تدريس الثقافة بين النظرية والتطبيق. تحرير خالد أبو عمشة، الدليل التدريبي في تدريس مهارات اللغة العربية وعناصرها للناطقين بغيرها. النظرية والتطبيق. مباحث لغوية 36. ص 379-416 . الرياض: مركز الملك عبد الله لخدمة للغة العربية. .
الكتاب تأليف الأستاذ الدكتور رشدي طعيمة (1940-2013)
رحمة الله عليه
ونظرا لعدم وجود هذا الكتاب في المكتبات لشرائه أو استعارته فقمت برفعه هنا على هذه الصفحة لفائدة الباحثين ولاتنسوا أستاذنا د.رشدي طعيمة من صالح دعائكم.
الحمد لله الذي أنزل القرآن الكريم بلسان عربي مبين، وأفضل الصلاة والتسليم على محمد بن
عبدالله (صلى الله عليه وسلم) وعلى صحبه الكرام الذي حملوا راية الدعوة ونشرها في ربوع
الأرض، وعلى من سار على دربهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد؛
فاللغة العربية من اللغات الحية المتجددة والمتطورة دائما، وكان لجهود القدامى العرب أثر
واسع في نشر العربية كونها لغة القرآن الكريم، وقد بذلوا جهودهم من أجل التقعيد لهذه اللغة،
وتركوا لنا تراثا تليدا لا مثيل له، وكانت الدراسات اللغوية تأخذ مكانة عالية من جهودهم.
العربية أصبحت النظرة إلى اللغة العربية في العصر الراهن تنحو اتجاهات عدة، فمنها من ير
أن مناهج القدامى في دراسة اللغة بأن مناهجها ناقصة وغير تمثيلية وغير علمية، ومنهم من ير
العربية لها قيمة علمية ومتطورة، وقد اجتهد القدامى في جمع شتات اللغة واستنباط أحكامها
العامة.
وعند التوقف عند ما قام به علماء اللغة الغربيون من جهود عن اللغة العربية، نجد أن كثيرا
من العلماء المسلمين المعاصرين يشككون في هذه الجهود، ويتخوفون من الدراسات اللسانية
المعاصرة التي قام بها بعض العرب المعاصرين، في تناولهم للغة العربية عبر التأثر بمناهج الغربيين
في دراسة اللغة. وعند تدقيق النظر في أسباب شكوك العلماء المسلمين المعاصرين نجدها تعود إلى
هذه سيطرة التوجه العرقي على الدراسات اللغوية في القرن التاسع عشر الميلادي، إذ ير
التوجه أن اللغات غير الأوربية لا تصل في مستواها وتطورها إلى ما وصلت إليه اللغات الهندو-
أوربية، وهذا من ث ّ م جعل المثقفين العرب والمسلمين يتخذون موقفا من الدراسات الغربية في
اللسانيات، ويتهمومها أحيانا بأنها دراسات غربية لا تقدر اللغة العربية، وتحاول أن تسقط من
قيمتها العلمية، وثانيا وجود بعض الكتب التي صدرت في الغرب، والتي كان لها نقد لبعض
المظاهر في الحضارة الإسلامية ، وثالثا ارتباط معظم الدراسات اللسانية الغربية للغة العربية
بدراسة اللهجات العربية دون الفصحى، في ضوء ما ذكرناه تناول الباحثون في هذه المؤتمر دور
علماء الغرب في تطور الدراسات اللغوية والأدبية الحديثة ، إذ نشأت مدارس غربية بدأت بواكيرها منذ القرن التاسع عشر الميلادي، تناولت اللغة والأدب ضمن منهجية علمية بحثت في
اللغة ومستوياتها الأربعة، وما يتعلق بها من علوم إنسانية أسهمت بشكل فعال في تطور
الدراسات اللغوية والأدبية . وعلى الرغم من ذلك فنحن لا نستطيع أن نقول بأن نتائج
الدراسات اللغوية والأدبية الحديثة صناعة غربية بحتة؛ لأن ثمة صلة بين اللغويات الحديثة
والتراث العربي القديم؛ فالتراث القديم قد أسهم عبر التراكم المعرفي المتناثر في اللغة والأدب من
أجل تفسير الكون والحياة، واهتم باللغة لأنها المكون الجوهري من مكونات الإنسان. وأهم ما
يميز المنجز الغربي في اللغويات التطبيقية أنه قد وصل إلى مرحلة متقدمة في تناول العلوم
الإنسانية المتعلقة باللغويات التطبيقية كعلم النفس اللغوي وعلم اللغة الاجتماعي وعلم اللغة
المقارن وتحليل الأخطاء وعلم اللغة الحاسوبي والترجمة وصناعة المعجم وغيرها، كل ذلك كان له
أثر في تطور اللغة وبيان أهميتها في الاتصال والتواصل والبناء والحوار والسياسة. وفي مجال
الأدب ظهرت مدارس غربية تنظر إلى الأدب نظرة شمولية مما جعل الغرب يقسم الأدب إلى
مدارس ومذاهب شتى، كل مدرسة تؤيد فكرتها في تحليل الآداب من قصة وشعر ونثر مما له
علاقة بحياة الناس ومكوناتهم النفسية. وفي ضوء ذلك فإن قسم اللغة العربية وآدابها بكلية
معارف الوحي والعلوم الإنسانية قد عزم في مؤتمره الثالث على تتبع الاتجاهات الحديثة في
الدراسات اللغوية والأدبية المعاصرة.
يهدف هذا المؤتمر إلى تتبع الاتجاهات الحديثة في اللغويات الحديثة والدراسات الأدبية
الحديثة؛ والاستفادة من المنجزات اللغوية الحديثة للغربيين في مجال اللغويات والدراسات الأدبية
لتطوير الدرس اللغوي والأدبي العربي؛ وطرح آراء علماء المدارس الحديثة تجاه اللغة والأدب
وكيفية دراستها وفق منهجية علمية متميزة؛ ومواكبة أحدث التطورات والمستجدات العالمية في
الدراسات اللغوية والأدبية ودراسة اللغة للناطقين بغيرها ، وربطها بالتراث اللغوي العربي
القديم وباللغويات الحديثة وتطبيقاتها.
ومن أهم محاوره التي تناولها الباحثون في الدراسات اللغوية والأدبية ما يأتي: الدراسات
اللغوية، إذ تناولت المدارس الحديثة في اللغويات، واللغويات التطبيقية ومجالاتها، وقضايا تعليم
اللغة العربية للناطقين بغيرها، والتأصيل في الدراسات اللغوية الحديثة، والسيميائيات ونظرية
الخطاب اللغوي، وأخيرا ر ّ واد الدراسات اللغوية المعاصرون. أما الدراسات الأدبية فتتناول
الآتي: المدارس الحديثة في الأدبيات ، والدراسات الأدبية وتطبيقاتها ، وقضايا تعليم العربية للناطقين بغيرها عبر الأدب، والتأصيل في الدراسات الأدبية الحديثة، والسرديات ودورها في
تطور الخطاب الأدبي، وأخيرا ر ّ واد الدراسات الأدبية المعاصرون.
قامت اللجنة العلمية للمؤتمر بمراجعة البحوث المقدمة، وقبلت ما له علاقة وثيقة بمحاوره،
وتقرر نشر معظم الأوراق التي قدمت بعد تحكيمها، مما قاد إلى تحريرها في جزءين لكتاب المؤتمر
الموسوم ب "الاتجاهات الحديثة في الدراسات اللغوية والأدبية"، تقوم بتحريره لجنة تحرير، قامت
بمراجعة ما قام به أعضاء اللجنة العلمية المتخصصون في مجال الدراسات اللغوية والأدبية
واللسانيات التطبيقية، وفي مجالات العلوم الإنسانية المتعددة بخلفيات معرفية وثرية. وتوحي
الأوراق المقدمة في المؤتمر بالجهود المشكورة التي قام بها هؤلاء الأساتذة في تجهيزها كل حسب
قدراته واتجاهاته.
ونظر ا للصعوبات التي واجهت لجنة التحري ر فقد قامت اللجنة بإعادة صياغة لبعض
البحوث، وترتيب بعض المعلومات وحذفها لطولها، والتصرف في بعضها للتوافق مع مقتضيات
النشر، م ع عد م الإخلال في الوقت نفسه في مضمو ن البحوث ك ما وردت إ لى اللجنة من
أصحابها. ولصعوبة التواصل مع معظم الباحثين ولضيق الزمن، لم يكن هناك توحيد في أساليب
توثيق المعلومات في الهوامش، وفي ترتيب موحد في المصادر أو المراجع، مع ملاحظة أن أصحاب
والتوثيق. البحوث يتحملون مسؤولية الأمانة العلمية في الكتابة والمحتو
و قامت لجنة التحرير بتقسيم الأوراق المقدمة إلى المؤتمر إلى قسمين بسبب التنوع في المحتو
تعلقها بالمحاور ، بحيث يمك ن للقار ئ الوقوف ع لى نوا ح متنوع ة في الاتجاهات الحديثة في
الدراسات اللغوية والأدبية، وهي: الأول، وهو هذا الكتاب، ويتضمن موضوعات اللغويات،
ومنها موضوعات التاصيل للقضايا اللغوية المعاصرة، ودراسة نحو النص، ودراسة الحداثة في
اللغة؛ وأما الثاني فيتناول بعض قضايا علم اللغة التطبيقي، ومن موضوعاته: قضايا تعليم اللغة
العربية للناطقين بغيرها وتعلمها ، والمناهج ، وتجارب تعليم العربية للناطقين بغيرها،
واستخدامات علم اللغة الحاسوبي، والترجمة الآلية استخداماتها. أما الكتاب الثاني في الدراسات
الأدبية، فيتناول الموضوعات الآتية: التأصيل للدراسات الأدبية، والسرديات المعاصرة، والقصة
المعاصرة، والدراسات الشعرية المعاصرة، وبعض قضايا التعليم في اللغة والأدب.
يسعى قسم اللغة العربية وآدابها في كلية معارف الوحي والعلوم الإنسانية بهذه الجامعة إلى تحقيق أهداف الكلية، بتأهيل الطلبة علميا وأخلاقيا، وخدمة الأمة بعد تخرجهم وتحقيق النجاح
في تخصصاتهم عبر التطبيقات العصرية والتقنية الحاسوبية الحديثة. وإذ يرفع قسم اللغة العربية
وآدابها آيات الشكر والعرفان إلى كل من أسهم في إنجاز مشروع المؤتمر الثالث الموسوم ب:
"الاتجاهات الحديثة في الدراسات اللغوية والأدبية"، من مدير الجامعة السابق، ومديرة الجامعة
الحالية ، وإدارييها وأعضاء الهيئة التدريسية فيها ، وطلبتها ، والمؤسسات، والأفراد من خارج
الجامعة الذين كان لهم دور بشكل مباشر أوغير مياشر، والشكر موصول بشكل خاص إلى
أعضاء اللجنة العلمية للمؤتمر لإسهامهم الفعلي في إخراج أوراق المؤتمر بشكلها اللائق
والعلمي.
سائلين الله تعالى أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه، وأن يسدد خطانا نحو خدمة لغة القرآن الكريم
الذي نتشرف أن نكون في خدمة دراستها ونشرها بين المسلمين في التوافق بين الدراسات التراثية
في اللغة والأدب والمعاصرة.
د. حنفي حاج دوله
نائب عميد مركز البحوث لشؤون الطباعة
للجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا
نشر من قبل:
IIUM Press
International Islamic University Malaysia
الطبعة الأولى، ٢٠١١ م/ ١٤٣٣ ه
© IIUM Press, IIUM
978-967-0225-33-3 :(ISBN) رقم التسلسل الدولي
وعلى أصحابه الغ ّ ر الميامين، أما بعد؛
فقد اجتهد ْ ت اللجنة العلمية في هذا المؤتمر الموسوم "الاتجاهات الحديثة في الدراسات اللغوية
والأدبية" وتتبعت أوراق المؤتمر المقدمة من الباحثين من شتى أنحاء العالم العربي والإسلامي
ومن داخل ماليزيا، ونحن في مركز البحوث شؤون النشر والطباعة نتطلع دوم ً ا إلى تقديم
مبادرات علمية متم ّ يزة يكون لها أثر بليغ في تحقيق رسالة جامعتنا العتيدة للوصول إلى جامعة
بحثية.
الباحثين، ويعطي الفرص للمبدعين في مجال مم ا يخل ق جو ً ا م ن التناف س العلمي لد
الدراسات اللغوية والأدبية كي يقدموا إنتاجهم في كل المجالات المتعلقة باللغة العربية وآدابها.
ولذلك فإن هذه الأوراق المقدمة إلى المؤتمر تعبر عن محاوره التي تدور في تتبع الاتجاهات
الحديثة في مجال اللسانيات الحديثة، والدراسات الأدبية المعاصرة، وتحاول الاستفادة من معطيات
علماء الغرب، وإبداعاتهم في الدراسة الأدبية، وفي قضايا تعليم اللغات الدراسات اللغوية لد
بوصفها ثانية أو أجنبية، وما يتعلق بها من موضوعات مهمة.
وأخير ً ا أشكر كل من أسهم في إخراج هذا السفر في الدراسات اللغوية والأدبية، وقضايا
التعليم. والحمد لله ربي على كل شيء.
د. حنفي حاج دوله
نائب عميد مركز البحوث لشؤون النشر والطباعة
الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا
IIUM Press
International Islamic University Malaysia
الطبعة الأولى، ٢٠١١ م/ ١٤٣٣ ه
© IIUM Press, IIUM
تقديم
الحمد لله الذي أنعم علينا بالإسلام، والصلاة على رسوله المصطفى وعلى آله وصحبه الكرام ومن سار
على دربهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد؛
فأحمد الله تعالى على هذا الإنجاز الذي قام به أساتذة اللّغة العربية وآدابها وباحثوها، إذ قام هيئة
التحرير بإنجاز هذا الكتاب الموسوم ب: " تعليم الألسنية الحديثة لأغراض خاصة"، ويحمد لها العمل في
IIUM ) تتبعها للقضايا الملحة في مجال تعليم العربية وتعلمها. رأى مركز البحوث ممثلا بقسم النشر
بمركز البحوث التعاون مع أساتذة اللغة العربية وآدابها بنشر هذا السفر القيم لما في ذلك من (Press
فائدة عظيمة للباحثين والعلماء والدارسين في الجامعات، للحصول على المعلومات الوافية الدقيقة في هذا
المجال، إذ إن طبيعة الدراسات في الألسنية الحديثة وتطبيقاتها تتناول بحثا عن وضع اللغة العربية في
المؤسسات العربية في المراحل المختلفة وتخطيطها وهو من المجالات التي تهتم بشكل أساس في تخطيط
اللغة العربية وبناء منهجها وتطويرها. وكذلك طبيعة الدراسات في علم اللغة التطبيقي تتناول بحثا عن
قضايا تعليم اللسانيات الحديثة للناطقين بها وبغيرها.
وأخيرا نحمد الله تعالى على نعمه التي لا تحصى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
قسم النشر بمركز البحوث
الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا
المحررون
رئيس التحرير
حنفي بن دوله الحاج
هيئة التحرير
عاصم شحادة علي
مجدي بن حاج إبراهيم
محمد الباقر بن يعقوب
ياسر بن إسماعيل
على دربه بإحسان إلى يوم الدين، وبعد؛ فأحمد الله تعالى على هذا الإنجاز الذي قام به أساتذة اللّغة العربية وآدابها وباحثوها، إذ قامت هيئة التحرير بإنجاز هذا الكتاب الموسوم ب: " مجالات تعليم اللغة العربية: آفاق مستقبلية "، ويحمد لها العمل في تتبعها للقضايا الملحة في مجال تعليم العربية وتعلمها.
رأى مركز البحوث ممثلا بقسم النشر (IIUM Press) بمركز البحوث التعاون مع أساتذة اللغة العربية وآدابها بنشر هذا السفر القيم لما في ذلك من فائدة عظيمة للباحثين والعلماء والدارسين في الجامعات، للحصول على المعلومات الوافية
الدقيقة في هذا المجال، إذ إن طبيعة الدراسات في قضايا التعليم وتطبيقاته تتناول بحثا عن وضع اللغة
العربية في المؤسسات العربية في المراحل المختلفة وتخطيطها وهو من المجالات التي تهتم بشكل أساس في تخطيط اللغة العربية وبناء منهجها وتطويرها. وكذلك طبيعة الدراسات في علم اللغة التطبيقي تتناول
بحثا عن قضايا تعليم اللسانيات الحديثة للناطقين بها وبغيرها.
وأخيرا نحمد الله تعالى على نعمه التي لا تحصى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
قسم النشر بمركز البحوث
الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا
الدراسات النظرية في مفهوم تعليم اللغة لأغراض خاصة، ويركز على مناهج تعليم اللغة العربية وآدابها
لأغراض خاصة، ويهتم بالتقنية الحديثة في اللسانيات والبرامج المعدة لذلك، ويربط الجهود الغربية في
مجال تعليم اللغة العربية لأغراض خاصة، ويتتبع الحداثة ونظريات في الآداب وتدريسها لأغراض خاصة، ويبرز موقف التراث القديم من قضايا تعليم العربية لأغراض خاصة؛ لذا فإن الغرض الرئيس للمؤتمر إبراز تعليم العربية لأغراض خاصة نظريا وتطبيقيا في ضوء التفاعل مع الجهود الغربية في اللغة والأدب وتعليمهما لأغراض خاصة. فالبحث في اللغة في عصر العولمة اللغوية يتوافر في تعليم العربية لأغراض خاصة لتكون لغة التعلم والحضارة والعلم واللغة العالمية المشتركة بين المسلمين على اختلاف ألسنتهم.
وهو طريق طويل خطط له لتهيئة الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا أن تكون الجامعة الأولى في العالم كله عبر فاعليات علمية دولية تجمع بين الجهود التي قام بها اللسانيون في العالم الإسلامي والعربي والغربي.
وهذا المؤتمر يتفق مع رؤية الجامعة في مواكبة تطور الدراسات والبحوث حول تعلم العربية لأغراض
متعددة في عصر الثورة المعلوماتية والتقنية الحديثة. أرسى هذا المؤتمر دعائم يستند إليها في البحث
اللساني عبر أهمية اللغة االعربية في التواصل مع المستجدات الحديثة في قضايا الألسنية والأدب، وريادة
هذه الجامعة في عقد مؤتمرات تهتم بالواقع اللغوي الجديد عبر عقد المؤتمرات والندوات العالمية والمحلية في الألسنية المعاصرة والأدب الحديث، وتوجيه اللسانيين إلى تركيز جهودهم في مؤتمرات تخصصية تتناول المستجدات في اللغة كعلم اللغة النصي ومدارس الحداثة اللغوية وتأصيلها في ضوء التراث اللغوي الإسلامي.
هيئة التحرير
المؤتمر العالمي الرابع في تعليم اللغة والأدب لأغراض خاصة 2013
الجامعة الإسلامية العالمية - ماليزيا
رجب 1434هـ - مايو 2013
الجزء الثاني
مع المحاور التي تهدف إلى أن تكون محل النقاش والتفاعل الحقيقي مع الباحثين؛ إذ إن المؤتمر يتتبع
الدراسات النظرية في مفهوم تعليم اللغة لأغراض خاصة، ويركز على مناهج تعليم اللغة العربية وآدابها
لأغراض خاصة، ويهتم بالتقنية الحديثة في اللسانيات والبرامج المعدة لذلك، ويربط الجهود الغربية في
مجال تعليم اللغة العربية لأغراض خاصة، ويتتبع الحداثة ونظريات في الآداب وتدريسها لأغراض خاصة،
ويبرز موقف التراث القديم من قضايا تعليم العربية لأغراض خاصة؛ لذا فإن الغرض الرئيس للمؤتمر إبراز
تعليم العربية لأغراض خاصة نظريا وتطبيقيا في ضوء التفاعل مع الجهود الغربية في اللغة والأدب
وتعليمهما لأغراض خاصة. فالبحث في اللغة في عصر العولمة اللغوية يتوافر في تعليم العربية لأغراض
خاصة لتكون لغة التعلم والحضارة والعلم واللغة العالمية المشتركة بين المسلمين على اختلاف ألسنتهم.
وهو طريق طويل خطط له لتهيئة الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا أن تكون الجامعة الأولى في العالم كله
عبر فاعليات علمية دولية تجمع بين الجهود التي قام بها اللسانيون في العالم الإسلامي والعربي والغربي.
وهذا المؤتمر يتفق مع رؤية الجامعة في مواكبة تطور الدراسات والبحوث حول تعلم العربية لأغراض
متعددة في عصر الثورة المعلوماتية والتقنية الحديثة. أرسى هذا المؤتمر دعائم يستند إليها في البحث
اللساني عبر أهمية اللغة االعربية في التواصل مع المستجدات الحديثة في قضايا الألسنية والأدب، وريادة
هذه الجامعة في عقد مؤتمرات تهتم بالواقع اللغوي الجديد عبر عقد المؤتمرات والندوات العالمية والمحلية في
الألسنية المعاصرة والأدب الحديث، وتوجيه اللسانيين إلى تركيز جهودهم في مؤتمرات تخصصية تتناول
المستجدات في اللغة كعلم اللغة النصي ومدارس الحداثة اللغوية وتأصيلها في ضوء التراث اللغوي
الإسلامي.
هيئة التحرير
المؤتمر العالمي الرابع في تعليم اللغة والأدب لأغراض خاصة 2013
الجامعة الإسلامية العالمية - ماليزيا
رجب 1434هـ - مايو 2013
الجزء الأول
مقاربات في اللسانيات والأدبيات بين التقليد والتجديد
التاريخ : 7-9 ديسمبر 2015
المكان : الجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا
الناشر IIUM Press
الجزء الثاني - الأدبيات
هذا الكتاب
يبحث الكتاب في تاريخ اللسانيات والأدبيات في العالم العربي ويبرز لنا تلك التوجهات من الباحثين العرب الذين اتخذوا موقفا سلبيا من التراث اللغوي القديم. ومن اللغويين الذي مدحوا التراث اللغوي بإنتاجه وعطائه ونظراته الثاقبة في قضايا اللغة والأدب. ومفهوم المقاربات في اللسانيات والأدبيات قصد بها إبستمولوجيا الدراسات اللغوية والأدبية (الدراسة النقدية للعلوم) التي تدور في الكتابات اللسانية العامة التي تنقد اللسانيات العربية عموما دون تمييز بين نماذجها واتجاهاتها، والكتابات النقدية الخاصة التي تستهدف أحد اللسانيين أو إحدى اللسانيات أو إحدى المدارس اللغوية، والكتابة النقدية المؤسسة التي تعتمد على مرتكزات نظرية منهجية تضمن للناقد تماسكا واضحا وفي مجال المقاربة في الأدبيات تنحو منحى اللسانيات، بإبراز الموقف من التفسير في النقد الأدبي، والاهتمام بالنقد الأدبي بفكرة العلاقة بين الكل والأجزاء في فهم النص الأدبي، وتفسير العلامات اللغوية في النص الأدبي وعلاقته بالأسلوب. هذه الجهود التي قدمها الباحثون في هذا المؤتمر تعبر عن محاور المؤتمر الرئيسة وهدفه العام الذي يبحث في الموقف من التراث والمعاصرة في ضوء الدراسات اللغوية والأدبية، وهي محاولات ترنو إلى ثقب جدار المعرفة، والسير قدما نحو التطوير ودراسة العربية لغة القرآن الكريم، وبيان موقف الباحثين منها في المستويات اللغوية والدراسات النصية والأسلوبية والتداولية، والتعليم عبر استخدام التقنية الحديثة في العلوم وتطبيقاتها، وتعليم المهارات الأربعة واستكناه الفكر اللغوي القديم في التعليم والتوجهات الحديثة في معايير تعلم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وبناء المصطلحات لغيرة الناطقين بها، واستراتيجات التعلم للغة العربية وأهمية القصص في التعليم ، ودور الجامعات والمعلم في تطوير التعليم.
هيئة التحرير
مقاربات في اللسانيات والأدبيات بين التقليد والتجديد
التاريخ : 7-9 ديسمبر 2015
المكان : الجامعة الإسلامية العالمية ماليزيا
الناشر IIUM Press
الجزء الأول - اللسانيات والتعليم
هذا الكتاب
يبحث الكتاب في تاريخ اللسانيات والأدبيات في العالم العربي ويبرز لنا تلك التوجهات من الباحثين العرب الذين اتخذوا موقفا سلبيا من التراث اللغوي القديم. ومن اللغويين الذي مدحوا التراث اللغوي بإنتاجه وعطائه ونظراته الثاقبة في قضايا اللغة والأدب. ومفهوم المقاربات في اللسانيات والأدبيات قصد بها إبستمولوجيا الدراسات اللغوية والأدبية (الدراسة النقدية للعلوم) التي تدور في الكتابات اللسانية العامة التي تنقد اللسانيات العربية عموما دون تمييز بين نماذجها واتجاهاتها، والكتابات النقدية الخاصة التي تستهدف أحد اللسانيين أو إحدى اللسانيات أو إحدى المدارس اللغوية، والكتابة النقدية المؤسسة التي تعتمد على مرتكزات نظرية منهجية تضمن للناقد تماسكا واضحا وفي مجال المقاربة في الأدبيات تنحو منحى اللسانيات، بإبراز الموقف من التفسير في النقد الأدبي، والاهتمام بالنقد الأدبي بفكرة العلاقة بين الكل والأجزاء في فهم النص الأدبي، وتفسير العلامات اللغوية في النص الأدبي وعلاقته بالأسلوب. هذه الجهود التي قدمها الباحثون في هذا المؤتمر تعبر عن محاور المؤتمر الرئيسة وهدفه العام الذي يبحث في الموقف من التراث والمعاصرة في ضوء الدراسات اللغوية والأدبية، وهي محاولات ترنو إلى ثقب جدار المعرفة، والسير قدما نحو التطوير ودراسة العربية لغة القرآن الكريم، وبيان موقف الباحثين منها في المستويات اللغوية والدراسات النصية والأسلوبية والتداولية، والتعليم عبر استخدام التقنية الحديثة في العلوم وتطبيقاتها، وتعليم المهارات الأربعة واستكناه الفكر اللغوي القديم في التعليم والتوجهات الحديثة في معايير تعلم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وبناء المصطلحات لغيرة الناطقين بها، واستراتيجات التعلم للغة العربية وأهمية القصص في التعليم ، ودور الجامعات والمعلم في تطوير التعليم.
هيئة التحرير
يتبنى مؤلفو الكتاب ( إسلام يسري، ووليد السيد، وإيهاب عبد الرشيد) المدخل متعدد الأبعاد، حيث يتضمن الكتاب الجوانب اللغوية من أصوات ومفردات وقواعد ، والجوانب الاتصالية التي يتعرض لها الدارس غير العربي في المجتمعات العربية ، ومقرر حول اللغة من الحديث عن أدباء وةشخصيات تاريخية ومعاصرة والتعريف بكتب عربية مهمة، كما يتضمن جوانب ثقافية عربية إسلامية ، بالإضافة لأنشطة تنقل الدارس من عالم الكتاب المقرر إلى عالم اللغة الأصلية غير المصنوعة.
الكتاب باللغة العربية ولا يعتمد على لغة وسيطة ، حيث إن هذه هي الطريقة المتبعة في تدريس العربية في مراكز الديوان ، ومرفق بكل كتاب مسرد للكلمات باللغة أجنبية حسب الطبعة "ماليزية - إنجليزية - تركية"، وقائمة بنتواتج التعلم بلغة أجنبية أيضا.
تتكون السلسلة من أجزاء ثلاثة ، مرفق بكل جزء كراستان للتدريبات ، وأسطوانة .
تم تصميم أهداف الكتاب في ضوء معايير الإطارا لأوربي المرجعي للغات ، وتوجيهات المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية، ودراسة معايير تعلم للغة الأجنبية.
الجزء الأول :يحقق أداء مستوى A1 حسب الإطار المرجعي
الجزء الثاني : يحقق أداء مستوى A2 حسب الإطار المرجعي
الجزء الثالث: يحقق أداء مستوى B1 حسب الإطار المرجعي
راجع العالم الكبير د.رشدي طعيمة الجزئين الأول والثاني .
الكتاب يصلح للطلاب الجامعيين وإن كان درس لطلاب المدارس الثانوية وأثبت نجاحا ، ويمكن تدريسه في المدارس أو مراكز اللغات ، كما يتوفر له دليل معلم في نسخة إلكترونية.
تختلف عدد الساعات المقررة لتنفيذ الكتب الثلاث حسب عوامل كثيرة وحسب تجربتنا فيمكن تدريس الكتب الثلاث في زمن يترواح بين 400 - 600 ساعة.
يتبنى مؤلفو الكتاب ( إسلام يسري، ووليد السيد، وإيهاب عبد الرشيد) المدخل متعدد الأبعاد، حيث يتضمن الكتاب الجوانب اللغوية من أصوات ومفردات وقواعد ، والجوانب الاتصالية التي يتعرض لها الدارس غير العربي في المجتمعات العربية ، ومقرر حول اللغة من الحديث عن أدباء وةشخصيات تاريخية ومعاصرة والتعريف بكتب عربية مهمة، كما يتضمن جوانب ثقافية عربية إسلامية ، بالإضافة لأنشطة تنقل الدارس من عالم الكتاب المقرر إلى عالم اللغة الأصلية غير المصنوعة.
الكتاب باللغة العربية ولا يعتمد على لغة وسيطة ، حيث إن هذه هي الطريقة المتبعة في تدريس العربية في مراكز الديوان ، ومرفق بكل كتاب مسرد للكلمات باللغة أجنبية حسب الطبعة "ماليزية - إنجليزية - تركية"، وقائمة بنتواتج التعلم بلغة أجنبية أيضا.
تتكون السلسلة من أجزاء ثلاثة ، مرفق بكل جزء كراستان للتدريبات ، وأسطوانة .
تم تصميم أهداف الكتاب في ضوء معايير الإطارا لأوربي المرجعي للغات ، وتوجيهات المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية، ودراسة معايير تعلم للغة الأجنبية.
الجزء الأول :يحقق أداء مستوى A1 حسب الإطار المرجعي
الجزء الثاني : يحقق أداء مستوى A2 حسب الإطار المرجعي
الجزء الثالث: يحقق أداء مستوى B1 حسب الإطار المرجعي
راجع العالم الكبير د.رشدي طعيمة الجزئين الأول والثاني .
الكتاب يصلح للطلاب الجامعيين وإن كان درس لطلاب المدارس الثانوية وأثبت نجاحا ، ويمكن تدريسه في المدارس أو مراكز اللغات ، كما يتوفر له دليل معلم في نسخة إلكترونية.
تختلف عدد الساعات المقررة لتنفيذ الكتب الثلاث حسب عوامل كثيرة وحسب تجربتنا فيمكن تدريس الكتب الثلاث في زمن يترواح بين 400 - 600 ساعة.
يتبنى مؤلفو الكتاب ( إسلام يسري، ووليد السيد، وإيهاب عبد الرشيد) المدخل متعدد الأبعاد، حيث يتضمن الكتاب الجوانب اللغوية من أصوات ومفردات وقواعد ، والجوانب الاتصالية التي يتعرض لها الدارس غير العربي في المجتمعات العربية ، ومقرر حول اللغة من الحديث عن أدباء وةشخصيات تاريخية ومعاصرة والتعريف بكتب عربية مهمة، كما يتضمن جوانب ثقافية عربية إسلامية ، بالإضافة لأنشطة تنقل الدارس من عالم الكتاب المقرر إلى عالم اللغة الأصلية غير المصنوعة.
الكتاب باللغة العربية ولا يعتمد على لغة وسيطة ، حيث إن هذه هي الطريقة المتبعة في تدريس العربية في مراكز الديوان ، ومرفق بكل كتاب مسرد للكلمات باللغة أجنبية حسب الطبعة "ماليزية - إنجليزية - تركية"، وقائمة بنتواتج التعلم بلغة أجنبية أيضا.
تتكون السلسلة من أجزاء ثلاثة ، مرفق بكل جزء كراستان للتدريبات ، وأسطوانة .
تم تصميم أهداف الكتاب في ضوء معايير الإطارا لأوربي المرجعي للغات ، وتوجيهات المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية، ودراسة معايير تعلم للغة الأجنبية.
الجزء الأول :يحقق أداء مستوى A1 حسب الإطار المرجعي
الجزء الثاني : يحقق أداء مستوى A2 حسب الإطار المرجعي
الجزء الثالث: يحقق أداء مستوى B1 حسب الإطار المرجعي
راجع العالم الكبير د.رشدي طعيمة الجزئين الأول والثاني .
الكتاب يصلح للطلاب الجامعيين وإن كان درس لطلاب المدارس الثانوية وأثبت نجاحا ، ويمكن تدريسه في المدارس أو مراكز اللغات ، كما يتوفر له دليل معلم في نسخة إلكترونية.
تختلف عدد الساعات المقررة لتنفيذ الكتب الثلاث حسب عوامل كثيرة وحسب تجربتنا فيمكن تدريس الكتب الثلاث في زمن يترواح بين 400 - 600 ساعة.
بصفته المحرر العام لدورية " Carbon" المجلة الدولية لجمعية الكربون الأمريكية، يواجه دكتور بيتر ثروير هذه الحالة بصورة مباشرة. نصيحته للمؤلفين: "بتجنب هذه المزالق، بما يوفر على المراجعين والمحررين والموظفين الوقت والإحباط، وتتأكد من أن عملك محكوم له بالجدارة العلمية، وليس محكوما عليه بالأخطاء."
هذا المقال المترجم ويضع باختصار أسباب رفض المجلات العلمية المحكمة للمخطوطات المقدمة إليها.