بيكربونات الصوديوم
بيكربونات الصوديوم | |
---|---|
الاسم النظامي (IUPAC) | |
sodium hydrogencarbonate |
|
أسماء أخرى | |
Sodium bicarbonate |
|
المعرفات | |
رقم CAS | 144-55-8 |
بوب كيم | 516892[1]، و22590783 |
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
|
|
الخواص | |
الصيغة الجزيئية | NaHCO3 |
الكتلة المولية | 84.00 غ/مول |
المظهر | مسحوق بلوري أبيض |
الكثافة | 2.24 غ/سم3 |
الذوبانية في الماء | 10 غ/100 مل ماء عند 20 °س |
المخاطر | |
توصيف المخاطر | لا يوجد |
تحذيرات وقائية | لا يوجد |
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) | |
تعديل مصدري - تعديل |
بيكربونات الصوديوم هو مركب كيميائي صيغته NaHCO3 ويوجد في الشروط القياسية على هيئة مسحوق بلوري أبيض عديم الرائحة. يصنف هذا المركب كيميائياً ضمن الأملاح، إذ يتكون من أيون الصوديوم ومن أنيون البيكربونات.
تعرف هذه المادة الكيميائية أيضاً باسم صودا الخَبْز؛[3] بسبب دخوله في تركيب عوامل النفاشية ومساحيق الخبز.
الوفرة الطبيعية والتحضير
[عدل]يوجد هذا المركب في الطبيعة على هيئة معدن ناهكوليت؛ كما يوجد أيضاً في معدن ترونا.[4][5][6]
أما صناعياً فيحضر من معالجة محلول مشبع من رماد الصودا مع غاز ثنائي أكسيد الكربون عند 40°س؛[7] بعد ذلك يفصل معلق البيكربونات المتشكل من أسفل برج التفاعل، ثم يصفى ويغسل في مرشح دوار، ثم تجرى عملية تثفيل له ويجفف على سير ناقل مستمر عند 70°س.ويكون الناتج بنقاوة 99.8%.
الخواص
[عدل]يوجد هذا المركب في الشروط القياسية على هيئة مسحوق بلوري أبيض، وهو قابل للانحلال بالماء، وذلك بمقدار 69 غ/ل عند الدرجة 0 °س، و 96 غ/ل عند الدرجة 96 °س و 165 عند الدرجة 60 °س.[8][9] كما ينحل بشكل جزئي في الميثانول والأسيتون؛[10] لكنه لا ينحل في الكحول. يعطي انحلال بيكربونات الصوديوم في الماء وسطاً ذا قلوية ضعيفة:[11]
تكون بيكربونات الصوديوم ثابتة في الهواء الجاف، لكنها تتفكك ببطء في الهواء الرطب، لذلك يجب حفظها في عبوات محكمة الإغلاق، في أماكن باردة وجافة. يؤدي تسخين بيكربونات الصوديوم إلى التفكك الحراري إلى كربونات الصوديوم:[12][13]
تتبع بلورات هذا المركب نظام بلوري أحادي الميل.[14]
الاستخدامات
[عدل]لمركب بيكربونات الصوديوم تطبيقات عملية وحياتية كثيرة، خاصة في مجال الصناعات الغذائية.
الطبخ والخبز
[عدل]يستخدم بيكربونات الصوديوم بشكل أساسي في عملية الخًبْز على هيئة عامل نفاشية (عامل رفع)، إذ عندما يخضع محلوله للتسخين يحدث تفاعل تفكك مما يؤدي إلى تحرر وانطلاق غاز ثنائي أكسيد الكربون، وذلك يساهم في تمدد الخليط وتشكيل قوام مميز وتشكل الحبيبات في المعجنات وأنواع من الخبز مثل الخبز السريع وخبز الصودا. يحدث تفاعل التفكك ذاته مع انطلاق للغاز عند تماس بيكربونات الصوديوم مع الحمض.[15]
- NaHCO3 + H+ → Na+ + CO2 + H2O
يدخل بيكربونات الصوديوم في تركيب ذرور الخبز (حوالي 30%)، ويؤدي وجود العديد من المكونات الحامضة في الطعام إلى تفعيل دورها في إطلاق غاز ثنائي أكسيد الكربون،[16][17][18] كما تحوي خلطات مسحوق الخبز على مكونات أخرى مساعدة بالإضافة إلى بيكربونات الصوديوم مثل فوسفات أحادي الكالسيوم وفوسفات الألومنيوم والصوديوم أو بيطرطرات البوتاسيوم (كريم الطرطر).[19]
مضاف غذائي
[عدل]يستخدم بيكربونات الصوديوم في الصناعات الغذائية ضمن المضافات الغذائية، على سبيل المثال في المياه المعبأة؛[20] ولهذه المادة رقم إي خاص وهو E500.[21]
التقانة النارية
[عدل]يستخدم مركب بيكربونات الصوديوم في مجال التقانة النارية مكوناً في الثعبان الأسود، ويساهم المركب عن طريق التفكك الحراري، والذي ينتج غاز ثنائي أكسيد الكربون بكميات وافرة في إحداث الأثر الناتج في تمدد المواد على هيئة ثعبان نتيجة تفاعل احتراق المكون الرئيسي الثاني وهو السكروز.[22]
التطهير
[عدل]لمركب بيكربونات الصوديوم خواص مطهرة ضعيفة؛[23][24] ويمكن أن يستخدم مبيداً لبعض أنواع الفطريات؛[25] وتلك الخاصة يستخدمها بعض تجار الكتب المستعملة لإزالة الرائحة عنها.[26]
إخماد الحرائق
[عدل]يمكن أن يستخدم مركب بيكربونات الصوديوم من أجل إخماد الحرائق الصغيرة الدهنية أو الكهربائية، بمجرد إلقائها على النار، إذ أن التفكك الحراري للمركب يؤدي إلى إطلاق غاز ثنائي أكسيد الكربون، الأمر الذي يساهم في إزاحة الأكسجين وتقليل تركيزه.[27] إلا أنه لا ينصح باستخدامها في إطفاء الحرائق في المقالي العميقة في المطبخ، إذ ربما قد يؤدي ذلك إلى تناثر الدهن.[27] لذا ينصح باستخدام مطفأة الحريق، حيث يدخل بيكربونات الصوديوم في تركيب انواع منها، مثل مطفأة BC الكيماوية الجافة، خاصة أن الطبيعة القلوية لها تجعلها بديلاً جيداً عن مطافئ ABC الحاوية على مادة فوسفات أمونيوم ثنائي هيدروجين الأكالة. إن الطبيعة القلوية لمركب بيكربونات الصوديوم يجعله من العوامل الكيميائية جيدة الاستخدام في المطابخ التجارية.[28]
تعديل الأحماض
[عدل]يتفاعل بيكربونات الصوديوم بشكل تلقائي مع الأحماض، محرراً غاز ثنائي أكسيد الكربون، ولذلك يستخدم في المختبرات الكيميائية من أجل تعديل المحاليل الحمضية غير المرغوبة أو لمعالجة حوادث السكب أو التسرب الكيميائية.[29] بالمقابل، ليس من المناسب استخدام بيكربونات الصوديوم من تعديل القواعد الكيميائية،[30] حتى وإن كان المواد المذبذبة التي تتفاعل مع الأحماض والقواعد.[31]
مكملات رياضية
[عدل]يدخل بيكربونات الصوديوم في تركيب المكملات الغذائية للرياضيين من أجل تحسين الأداء العضلي؛[32] وخاصة في النشاطات الرياضية قصيرة الأمد مرتفعة الشدة.[33]
الزراعة
[عدل]على الصعيد المنزلي، قد يساهم بيكربونات الصوديوم في الحد من نمو الفطريات عندما يطبق على أوراق النباتات، إلا أن الإفراط في ذلك قد يؤدي إلى التسبب بالشحوب اليخضوري.[34]
التطبيقات الطبية
[عدل]يمكن استخدام بيكربونات الصوديوم عندما يمزج مع الماء على هيئة مضاد للحموضة من أجل معالجة حرقة الفؤاد.[35][36]
يستخدم محلول بيكربونات الصوديوم الوريدية في بعض الأحيان من أجل معالجة الحماض (ارتفاع حموضة الدم)، أو عند انخفاض نسب أيونات الصوديوم أو البيكربونات في الدم؛[37] وذلك في حال كانت قيمة pH الدم منخفضة بشكل واضح.[38]
تستخدم أيونات البيكربونات −HCO3 من أجل فرط بوتاسيوم الدم، إذ تساهم في دفع أيونات البوتاسيوم +K إلى الخلايا أثناء حماض الدم.[39] بما أن بيكربونات الصوديوم قد يسبب القلاء، إذ يستخدم في معالجة الجرعات المفرطة من الأسبرين، إذ يتطلب الأسبرين وجود وسط حمضي من أجل الامتصاص الأمثل، ووجود وسط قاعدي من أجل إيقاف امتصاص الأسبرين في حالات الجرعات المفرطة.[40] يستخدم بيكربونات الصوديوم أيضاً من أجل معالجة فرط الجرعة من مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات.[41] كما يمكن أن يستخدم أيضاً بشكل موضعي على هيئة محلول من أجل التخفيف من قرصات الحشرات.[42]
يمكن أن يضاف مركب بيكربونات الصوديوم إلى المخدر الموضعي من أجل تسريع التأثير ومن أجل تخفيف ألم الحقنة.[43] كما يضاف مركب بيكربونات الصوديوم إلى المحاليل، مثل محلول موفيه Moffett's solution أثناء العمليات الجراحية الأنفية.[44]
بشكل مشابه لاستخداماته في مجال الطبخ، فإن مركب بيكربونات الصوديوم يمزج مع حمض ضعيف مثل حمض الطرطريك على هيئة سواغ في الأقراص الفوارة، إذ عند إلقاء القرص في الماء يتحرر غاز ثنائي أكسيد الكربون مما يساهم في ذوبان القرص وانطلاق المواد الفعالة، تاركاً إياها بشكل معلق أو منحلة في الماء مع الملح الناتج (في هذه الحالة طرطرات الصوديوم).[45]
مستحضرات النظافة الشخصية
[عدل]يدخل بيكربونات الصوديوم في تركيب بعض أنواع غسول الفم؛[46] إذ لديه خواص ساحجة ومعقمة من أجل مكافحة التسوس والحفاظ على صحة الأسنان.[47][48] يمزج بيكربونات الصوديوم مع مكونات أخرى ويدخل في تركيب مزيلات الرائحة.[49][50] بالإضافة إلى ذلك، فإن بيكربونات الصوديوم يدخل في تركيب مستحضرات غسل الأنف؛[51] كما يدخل أيضاً في تركيب المستحضرات العينية من أجل المعالجة الأولية في حالات التهاب الجفن.[52][53]
البيطرة
[عدل]يستخدم بيكربونات الصوديوم على هيئة مادة مضافة إلى علف المواشي، وخاصة على هيئة محلول منظم من أجل تعديل الحماض في كروش الحيوانات المجترة.[54]
تنظيف الأسطح
[عدل]يستخدم مركب بيكربونات الصوديوم في عملية من أجل إزالة الدهان والتآكل بعملية تدعى سفع الصودا، إذ يدخل هذا المركب في تركيب وسط السفع من أجل تنظيف الأسطح المعدنية المصنوعة من فلزات الألومنيوم أو النحاس، وكذلك من الأسطح الخشبية، إذ تمثل عملية السفع بالصودا عملية سفع ناعمة لا تؤدي إلى الإضرار بتلك الركائز.[55] يمكن أن يصنع معجون من بيكربونات الصوديوم (صودا الخبز) مع كمية قليلة من الماء، واستخدامه على هيئة مسحوق لطيف.[27] ويمكن أن يكون مثل هذا المعجون مفيداً في إزالة الصدأ المتشكل على الأسطح، بسبب أن الصدأ قادر على تشكيل مركب حلول في الماء عند وجود محلول قلوي مركز.[56] ينبغي استخدام ماء البارد من أجل تحضير المحاليل، لأن المحاليل الساخنة يمكن أن تؤدي إلى تآكل الأسطح.[57] من جهة أخرى، يستخدم محلول ساخن من بيكربونات الصوديوم من أجل إزالة الطبقة المعتمة المتشكلة على الفضة، إذا كانت القطعة الفضية على تماس مع قطعة من رقاقة ألومنيوم.[58][59]
طالع أيضاً
[عدل]المراجع
[عدل]- ^ ا ب ج د SODIUM BICARBONATE (بالإنجليزية), QID:Q278487
- ^ ChEBI release 2020-09-01، 1 سبتمبر 2020، QID:Q98915402
- ^ البعلبكي، منير (1991). "صودا الخَبْز". موسوعة المورد. موسوعة شبكة المعرفة الريفية. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ كانون الأول 2013.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ Gärtner, Robert S.; Witkamp, Geert-Jan (Aug 2007). "Mixed solvent reactive recrystallization of trona (sodium sesqui-carbonate) into soda (sodium carbonate anhydrate)". Hydrometallurgy (بالإنجليزية). 88 (1–4): 75–91. Bibcode:2007HydMe..88...75G. DOI:10.1016/j.hydromet.2007.03.006. Archived from the original on 2024-12-08.
- ^ "Nahcolite". Encyclopedia Britannica (بالإنجليزية). 2012. Archived from the original on 2024-12-15. Retrieved 2024-06-02.
- ^ Bolen، Wallace P. (يناير 2024). Soda ash (PDF). U.S. Geological Survey. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-03-04.
- ^ Thieme، Christian (2000). "Sodium Carbonates". Ullmann's Encyclopedia of Industrial Chemistry. Weinheim: Wiley-VCH. DOI:10.1002/14356007.a24_299. ISBN:3527306730.
- ^ Haynes، William M.، المحرر (2011). CRC Handbook of Chemistry and Physics (ط. 92nd). CRC Press. ISBN:978-1439855119.
- ^ "Sodium Bicarbonate" (PDF). United Nations Environment Programme. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-05-16.
- ^ Ellingboe JL، Runnels JH (1966). "Solubilities of Sodium Carbonate and Sodium Bicarbonate in Acetone-Water and Methanol-Water Mixtures". J. Chem. Eng. Data. ج. 11 ع. 3: 323–324. DOI:10.1021/je60030a009.
- ^ A. F. Holleman, E. Wiberg, N. Wiberg: Lehrbuch der Anorganischen Chemie. 101. Auflage. Walter de Gruyter, Berlin 1995, ISBN 3-11-012641-9, S. 1182.
- ^ A.E. Simchen, "The Application of Thermal Analysis Methods to the Decomposition of Sodium Bicarbonate" (in German), Israel Journal of Chemistry 9 (5): pp. 613–614, doi:10.1002/ijch.197100086
- ^ Miloslav Hartman, Karel Svoboda, Michael Pohořelý, Michal Šyc, "Thermal Decomposition of Sodium Hydrogen Carbonate and Textural Features of Its Calcines" (in German), Industrial & Engineering Chemistry Research 52 (31): pp. 10619–10626, doi:10.1021/ie400896c
- ^ R. L. Sass, R. F. Scheuerman: The crystal structure of sodium bicarbonate. In: Acta Crystallographica. 15, 1962, S. 77–81, دُوِي:10.1107/S0365110X62000158.
- ^ The Technology of Cake Making (ط. 6). Springer. 1997. ص. 102. ISBN:9780751403497. مؤرشف من الأصل في 2023-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-12.
- ^ Czernohorsky JH، Hooker R. "The Chemistry of Baking" (PDF). New Zealand Institute of Chemistry. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-22.
- ^ "Baking Soda and Baking Powder". FineCooking.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-02-02. Retrieved 2017-01-22.
- ^ "Baking Soda FAQs". Arm & Hammer Multi-Brand. Church & Dwight Company. What is the difference baking soda and baking powder?. مؤرشف من الأصل في 2017-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-20.
- ^ "Glossary Ingredients". Cooking.com. مؤرشف من الأصل في 2008-09-15.
- ^ Stanek، Becca (24 يوليو 2014). "Why Your Bottled Water Contains Four Different Ingredients". TIME. مؤرشف من الأصل في 2024-11-30.
- ^ "Approved additives and E numbers". Food Standards Agency (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-12-15. Retrieved 2020-12-07.
- ^ "Sugar snake". MEL Science. MEL Science 2015–2019. مؤرشف من الأصل في 2019-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-28.
- ^ Malik YS، Goyal SM (مايو 2006). "Virucidal efficacy of sodium bicarbonate on a food contact surface against feline calicivirus, a norovirus surrogate". International Journal of Food Microbiology. ج. 109 ع. 1–2: 160–3. DOI:10.1016/j.ijfoodmicro.2005.08.033. PMID:16540196.
- ^ Rutala WA، Barbee SL، Aguiar NC، Sobsey MD، Weber DJ (يناير 2000). "Antimicrobial activity of home disinfectants and natural products against potential human pathogens". Infection Control and Hospital Epidemiology. ج. 21 ع. 1: 33–8. DOI:10.1086/501694. PMID:10656352. S2CID:34461187.
- ^ Zamani M، Sharifi Tehrani A، Ali Abadi AA (2007). "Evaluation of antifungal activity of carbonate and bicarbonate salts alone or in combination with biocontrol agents in control of citrus green mold". Communications in Agricultural and Applied Biological Sciences. ج. 72 ع. 4: 773–7. PMID:18396809.
- ^ Altman، Gail (22 مايو 2006). "Book Repair for BookThinkers: How To Remove Odors From Books". The BookThinker ع. 69. مؤرشف من الأصل في 2024-12-16.
- ^ ا ب ج "Arm & Hammer Baking Soda – Basics – The Magic of Arm & Hammer Baking Soda". armandhammer.com. مؤرشف من الأصل في 2009-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-30.
- ^ Voelkert، J. Craig (2015). "Fire and Fire Extinguishment - A Brief Guide to Fire Chemistry and Extinguishment Theory for fire Equipment Service Technicians" (PDF). ص. 14–15. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2023-09-22.
- ^ "Prepare for Emergencies from Uncontrolled Hazards". American Chemical Society. مؤرشف من الأصل في 2021-03-06.
- ^ Hurum، Deanna. "Laboratory Safety" (PDF). Civil Engineering. Northwestern University. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-12-16.
- ^ Davidson, David (Nov 1955). "Amphoteric molecules, ions and salts". Journal of Chemical Education (بالإنجليزية). 32 (11): 550. Bibcode:1955JChEd..32..550D. DOI:10.1021/ed032p550. ISSN:0021-9584. Archived from the original on 2024-12-15.
- ^ Grgic J، Rodriguez RF، Garofolini A، Saunders B، Bishop DJ، Schoenfeld BJ، Pedisic Z (يوليو 2020). "Effects of Sodium Bicarbonate Supplementation on Muscular Strength and Endurance: A Systematic Review and Meta-analysis". Sports Medicine. ج. 50 ع. 7: 1361–1375. DOI:10.1007/s40279-020-01275-y. PMID:32096113. S2CID:211254185. مؤرشف من الأصل في 2024-12-15.
- ^ Grgic J، Grgic I، Pedisic Z (2021). "Effects of sodium bicarbonate supplementation on exercise performance: an umbrella review". Journal of the International Society of Sports Nutrition. ج. 18 ع. 1: 71. DOI:10.1186/s12970-021-00469-7. PMC:8600864. PMID:34794476.
- ^ "Horticulture myths". University of Vermont Extension Department of Plant and Soil Science. مؤرشف من الأصل في 2019-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-18.
- ^ "Sodium Bicarbonate". Jackson Siegelbaum Gastroenterology. 1998. مؤرشف من الأصل في 2016-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-04.
- ^ "Sodium Bicarbonate (Oral Route, Intravenous Route, Subcutaneous Route) Side Effects - Mayo Clinic". www.mayoclinic.org. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-05.
- ^ "Sodium Bicarbonate Intravenous Infusion" (PDF). Consumer Medicine Information. Better Health Channel. 13 يوليو 2004. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2008-08-22.
- ^ "Respiratory Acidosis: Treatment & Medication". emedicine. 26 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2024-12-08.
- ^ Dart، Richard C. (2004). Medical Toxicology. Lippincott Williams & Wilkins. ص. 910–. ISBN:978-0-7817-2845-4. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24.
- ^ Cloth Diapers. Donald C. Cooper PhD. ص. 46–. مؤرشف من الأصل في 2024-12-13.
- ^ Knudsen K، Abrahamsson J (أبريل 1997). "Epinephrine and sodium bicarbonate independently and additively increase survival in experimental amitriptyline poisoning". Critical Care Medicine. ج. 25 ع. 4: 669–74. DOI:10.1097/00003246-199704000-00019. PMID:9142034.
- ^ "Insect bites and stings: First aid". Mayo Clinic. 15 يناير 2008. مؤرشف من الأصل في 2019-07-31.
- ^ Edgcombe، H؛ Hocking، G (6 أكتوبر 2006). "Local Anaesthetic Pharmacology". Anaesthesia UK. مؤرشف من الأصل في 2015-12-22.
- ^ Benjamin، E.؛ Wong، D.K.K.؛ Choa، D. (2004). "'Moffett's' solution: a review of the evidence and scientific basis for the topical preparation of the nose". Clinical Otolaryngology and Allied Sciences. ج. 29 ع. 6: 582–587. DOI:10.1111/j.1365-2273.2004.00894.x. PMID:15533141.
- ^ Shirsand، S. B.؛ Suresh، Sarasija؛ Jodhana، L. S.؛ Swamy، P. V. (2010). "Formulation Design and Optimization of Fast Disintegrating Lorazepam Tablets by Effervescent Method". Indian Journal of Pharmaceutical Sciences. ج. 72 ع. 4: 431–436. DOI:10.4103/0250-474X.73911. ISSN:0250-474X. PMC:3013557. PMID:21218052.
- ^ Storehagen، Silje؛ Ose، Nanna؛ Midha، Shilpi. "Dentifrices and mouthwashes ingredients and their use" (PDF). Institutt for klinisk odontologi. Universitetet i Oslo. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-12-08.
- ^ US 4132770A, Barth J, "Oral Product", issued 1979
- ^ Iqbal K، Asmat M، Jawed S، Mushtaque A، Mohsin F، Hanif S، وآخرون (يوليو 2011). "Role of different ingredients of tooth pastes and mouthwashes in oral health" (PDF). Journal of Pakistan Dental Association. ج. 20 ع. 3: 163–70. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-12-08.
- ^ Lamb، John Henderson (1946). "Sodium Bicarbonate: An Excellent Deodorant". The Journal of Investigative Dermatology. ج. 7 ع. 3: 131–133. DOI:10.1038/jid.1946.13.
- ^ "Bicarb soda: natural body deodorant". sustainableecho.com. 10 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2024-12-08.
- ^ Metson، Ralph B. (2005). The Harvard Medical School Guide to Healing Your Sinues. McGraw Hill. ص. 68. ISBN:9780071444699.
- ^ "Blepharitis : Information for patients leaflet" (PDF). Ouh.nhs.uk. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
- ^ "Blepharitis. Treatment and Causes. Eyelid inflammation | Patient". Patient (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2015-12-05. Retrieved 2016-05-31.
- ^ Paton، Laura J.؛ Beauchemin، Karen A.؛ Veira، Douglas M.؛ von Keyserlingk، Marina A. G. (2006). "Use of sodium bicarbonate, offered free choice or blended into the ration, to reduce the risk of ruminal acidosis in cattle". Canadian Journal of Animal Science. ج. 86 ع. 3: 429–437. DOI:10.4141/A06-014.
- ^ "Blast Away Grime With Baking Soda". Popular Mechanics. 5 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2024-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-02.
- ^ Housecroft، Catherine E.؛ Sharpe، Alan G. (2008). "Chapter 22: d-block metal chemistry: the first row elements". Inorganic Chemistry, 3rd Edition. Pearson. ص. 716. ISBN:978-0-13-175553-6.
- ^ "Science Lab.com". MSDS- Sodium carbonate. sciencelab.com. مؤرشف من الأصل في 2012-09-05.
- ^ "Finishing Techniques in Metalwork". Philadelphia Museum of Art. مؤرشف من الأصل في 2022-07-01.
- ^ "Put a Shine on It". scifun.chem.wisc.edu. مؤرشف من الأصل في 2012-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-06.