What do you think?
Rate this book
A Thousand Rooms of Dream and Fear
Farhad is a typical student, interested in wine, women and poetry, and negligent of the religious conservatism of his grandfather. But one night changes all that. It is 1979 and Afghanistan is in the early days of the pro-Soviet coup. Farhad goes out drinking with a friend who is about to flee to Pakistan. A few hours later he regains consciousness in a strange house, beaten and confused. At first he thinks he is dead. Then he begins to remember what happened. As his mind sifts through its memories, fears and hallucinations, and the outlines of reality start to harden, he realises that, if he is to escape the soldiers who wish to finish the job they started, he too must leave everything he loves behind him and find a way to get to Pakistan.
208 pages, Hardcover
First published January 1, 2002
About the author
Atiq Rahimi
28 books335 followersعتيق رحيمي
Atiq Rahimi est un romancier et réalisateur de double nationalité française et afghane, réfugié de la guerre d'Afghanistan.
Atiq Rahimi is a writer and director of French and Afghan multiple citizenship, refugee from the war in Afghanistan.
https://www.instagram.com/atiqrahimi_...
https://www.atiqrahimi.com
Atiq Rahimi est un romancier et réalisateur de double nationalité française et afghane, réfugié de la guerre d'Afghanistan.
Atiq Rahimi is a writer and director of French and Afghan multiple citizenship, refugee from the war in Afghanistan.
https://www.instagram.com/atiqrahimi_...
https://www.atiqrahimi.com
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 197 reviews
December 13, 2011
تدور أحداث الرواية في زمن طالبان حول ملاحقات الجماعة للمعارضين للسلطة و المشتبهين بهم وبطل الرواية هو فرهد الذي يتعرض للملاحقة دون سبب واضح من قبل جنود طالبان يفقد الوعي بسبب السُكر ويسقط في حفرة يصاب بالغيبوبة فتلتقطه أيدي مهناز التي أعدمت السلطة زوجها
يجري تهريب فرهد إلى خارج أفغانستان ولكن هل تكون باكستان وجه للحرية أم مكان آخر يحوي وجها مقنعا للأنظمة القمعية
هل يمكن تسمية هذه اللحظات باسم آخر غير الرعب
إنه الرعب الذي يجعلنا نشك في وجودنا
الرعب الذي يدفعنا نلجأ إلى عوالم متخيلة
إلى الإيمان بالجان
بالمرأة الأثيرية
بالحياة بعد الموت !
رواية جميلة كتبت بأسلوب أدبي فاخر في مشاهد صغيرة و متلاحقة تعتمد على تشابك الأحداث بين الماضي والحاضر الغرق في الأحلام اختلاط الحلم بالواقع والحصار بثقل الضميرالخاضع للثقافة الدينية
بإمكانك قراءة هذه الرواية في ساعة واحدة
November 24, 2015
استطاع رحيمي في روايته هذه، وبأسلوب أقرب ما يكون إلى الهذيان والهلوسة، تشييد منازل للرعب، ملأها بالإرث المرعب للنظام الشيوعي، وربما، في أثناء ذلك تهاوت بين يديه الكثير من منازل الحلم
قد تكون أفغانستان، التي تدور فيها أحداث الرّواية، منزلاً واحدًا (يأوي إليه الرّعب وتقفز هاربة من نوافذه الأحلام) من آلاف منازل الرّعب الموزعة على امتداد خارطة الشرّ الأوسط
ورغم إختلاف أحجام هذه المنازل، ومواقعها الجغرافية، وأعداد قاطنيها، إلا أنها جميعها تتشابه، وتشبه منزل الرعب الأفغاني، في تفشي الدمار والخراب بين جدرانها!
قد تكون أفغانستان، التي تدور فيها أحداث الرّواية، منزلاً واحدًا (يأوي إليه الرّعب وتقفز هاربة من نوافذه الأحلام) من آلاف منازل الرّعب الموزعة على امتداد خارطة الشرّ الأوسط
ورغم إختلاف أحجام هذه المنازل، ومواقعها الجغرافية، وأعداد قاطنيها، إلا أنها جميعها تتشابه، وتشبه منزل الرعب الأفغاني، في تفشي الدمار والخراب بين جدرانها!
April 5, 2013
رحمتك يا إلهي...رحمتك!!0
"إنه الرعب الذي يحمل قلبي!!0"
أي كابوس أغرقنا فيه عتيق رحيمي؟؟وأي منازل شيدها للحلم والرعب، والتبس فيها الحلم بالواقع، والحقائق بالخرافات، وعالم الإنس بعالم الجان؟؟
هذيانات رعب، وأصوات متناوبة تتحرك ما بين الماضي والحاضر، تترتب خيوطها في منتصف الرواية، لندرك ونستوعب الأحداث، بعد أن يضعنا "عتيق" في رحمها، فنشارك فرهاد رعبه وخوفه، وأوجاعه وبرد أطرافه، وموته دون موت، بل كوابيسه وأحلامه...وكل حكايته!!!0
"ألا يتراءى في الحلم، بالضبط، كل شيء أكثر واقعية من الواقع. في العمق، هكذا يعمل الفكر الإنساني. علينا أن نؤمن بأن الإنسان يميل إلى أحلامه أكثر مما يميل إلى الواقع. وإلا كيف أمكن لكل هذه الثورات والحروب والإيديولوجيات أن تنوجد؟"
في ظل النظام الموالي للسوفيات، ومابين يوم وليلة، يستدعي "فرهاد" ذاكرته وهو يروي حكاية وجوده في منزل "مهناز"، فصديقه "عنايت" حرّف شعار الشيوعيين، وكتبه على ورقة ألقى بها إليه، لتقع عند أقدام طالب حزبي، فيقرأها، ويهرب "عنايت" إلى باكستان...ويعلق "فرهاد" بعد أن نسي أمر منع التجول، بين أيدي الجنود ليذيقوه الويل والعذاب ويشهد عذابات غيره من المعتقلين الذين فقدوا عقولهم رعبا...ويجد نفسه بعد ذلك في بيت مهناز...وابنها يحيى يدعوه "أبي"0
تتوالى الأحداث في بيت يلفه غموض "مهناز" وخصلة شعرها التي تغطي نصف وجهها...حتى يرتحل "فرهاد" هاربا باتجاه باكستان، بعد أن يغرم بها...فرغبة الحب خفقت في قلبه!!!0
"عتيق رحيمي" مبدع في تصوير الألم والقهر وإسقاطه على كل ما يحيط بفرهاد فللأشياء حضور مهم...حتى يصل قهره عبر الحروف لقارئه..."رحيمي" يعيش بجسد فرهاد وتحت جلده فيعبر لنا عن كل ما يجول بتفكيره وعن مشاعره وأحاسيسه في منولوج داخلي ينبش أسراره وندوبه، بتشبيهات بليغة...ومشاهد سينمائية كثيفة التقطتها عدسة ترقب الواقع من قرب وتحبس الأنفاس...وصور فنية مشحونة بالحقد الدفين، والضعف المتناهي في الهشاشة...وإسقاطات من قصص القرآن الكريم...واقتباسات من حكم الصوفيين والموروث الديني من حكايات الملا "دام الله سعيد"، وتساؤلات لا مفر منها!!!
إنه بوح أفغانيّ حزين على أوضاع أفغانستان في زمن الحكومات الموالية للسوفيات، والتي ما تغيرت كثيرا بسبب الانقلابات والحروب والصراعات وحسابات المصالح بين الفصائل المتحاربة فيما بينها، بعد أن ناضلت ضد الجيش الروسي، ��التي التي كبلت البلد بقيود لم تستطع للآن الفكاك منها
حروف "رحيمي" تحرض على المزيد من القراءة له، والبحث عن كل ما كتب، والتصفيق له ولإبداعه...فلعالمه الروائي خصوصية وجمال
والترجمة لأسكندر حبش في غاية الروعة.
"إنه الرعب الذي يحمل قلبي!!0"
أي كابوس أغرقنا فيه عتيق رحيمي؟؟وأي منازل شيدها للحلم والرعب، والتبس فيها الحلم بالواقع، والحقائق بالخرافات، وعالم الإنس بعالم الجان؟؟
هذيانات رعب، وأصوات متناوبة تتحرك ما بين الماضي والحاضر، تترتب خيوطها في منتصف الرواية، لندرك ونستوعب الأحداث، بعد أن يضعنا "عتيق" في رحمها، فنشارك فرهاد رعبه وخوفه، وأوجاعه وبرد أطرافه، وموته دون موت، بل كوابيسه وأحلامه...وكل حكايته!!!0
"ألا يتراءى في الحلم، بالضبط، كل شيء أكثر واقعية من الواقع. في العمق، هكذا يعمل الفكر الإنساني. علينا أن نؤمن بأن الإنسان يميل إلى أحلامه أكثر مما يميل إلى الواقع. وإلا كيف أمكن لكل هذه الثورات والحروب والإيديولوجيات أن تنوجد؟"
في ظل النظام الموالي للسوفيات، ومابين يوم وليلة، يستدعي "فرهاد" ذاكرته وهو يروي حكاية وجوده في منزل "مهناز"، فصديقه "عنايت" حرّف شعار الشيوعيين، وكتبه على ورقة ألقى بها إليه، لتقع عند أقدام طالب حزبي، فيقرأها، ويهرب "عنايت" إلى باكستان...ويعلق "فرهاد" بعد أن نسي أمر منع التجول، بين أيدي الجنود ليذيقوه الويل والعذاب ويشهد عذابات غيره من المعتقلين الذين فقدوا عقولهم رعبا...ويجد نفسه بعد ذلك في بيت مهناز...وابنها يحيى يدعوه "أبي"0
تتوالى الأحداث في بيت يلفه غموض "مهناز" وخصلة شعرها التي تغطي نصف وجهها...حتى يرتحل "فرهاد" هاربا باتجاه باكستان، بعد أن يغرم بها...فرغبة الحب خفقت في قلبه!!!0
"عتيق رحيمي" مبدع في تصوير الألم والقهر وإسقاطه على كل ما يحيط بفرهاد فللأشياء حضور مهم...حتى يصل قهره عبر الحروف لقارئه..."رحيمي" يعيش بجسد فرهاد وتحت جلده فيعبر لنا عن كل ما يجول بتفكيره وعن مشاعره وأحاسيسه في منولوج داخلي ينبش أسراره وندوبه، بتشبيهات بليغة...ومشاهد سينمائية كثيفة التقطتها عدسة ترقب الواقع من قرب وتحبس الأنفاس...وصور فنية مشحونة بالحقد الدفين، والضعف المتناهي في الهشاشة...وإسقاطات من قصص القرآن الكريم...واقتباسات من حكم الصوفيين والموروث الديني من حكايات الملا "دام الله سعيد"، وتساؤلات لا مفر منها!!!
إنه بوح أفغانيّ حزين على أوضاع أفغانستان في زمن الحكومات الموالية للسوفيات، والتي ما تغيرت كثيرا بسبب الانقلابات والحروب والصراعات وحسابات المصالح بين الفصائل المتحاربة فيما بينها، بعد أن ناضلت ضد الجيش الروسي، ��التي التي كبلت البلد بقيود لم تستطع للآن الفكاك منها
حروف "رحيمي" تحرض على المزيد من القراءة له، والبحث عن كل ما كتب، والتصفيق له ولإبداعه...فلعالمه الروائي خصوصية وجمال
والترجمة لأسكندر حبش في غاية الروعة.
May 2, 2014
I think the best part of continuing the book from each country challenge is the opportunity to read about various writers whose stories are often lost in an ocean of books and words.
I started this challenge by reading a book from Afghanistan "The Patience Stone" by Atiq Rahimi and I just loved that novella. It was short and presented the pain of an afghan women (or for that matter it could have been any afgham women). I loved the way Atiq used the metaphors and the words and that left me with the need to read more of Rahimi's works and it was just sheer luck that I found his second book and what followed ahead was just an emotional journey into the war torn land of Afghanistan.
Stretching to a length of just 170 odd pages, the book is compact and there is no room for the back stories to root into a deep character development. This book is told from Farhad’s point of view who comes to me as an intense intimate portrait of a man who often questions his reality and also draws the limits of his possible survival in his imagination. The confusion over Farhad’s state of mind, where he has a conversation with his inner voices about the confusions of what happens to the soul when one dreams, stands as the major accomplishments of this novel. Farhad’s story is woven together with threads of imagination, memory, hallucination, punishment, desire, anger confusion and nightmares.
Rahimi has once again written a sad account of the one of many shattered life of a person living in Afghanistan. The climax of the book remains delightfully ambiguous as to whether the events are real or imaginary. A thousand rooms of Dream and fear will remain one of the most honest book I've read for a long time and a book this beautiful deserves a second read.
I started this challenge by reading a book from Afghanistan "The Patience Stone" by Atiq Rahimi and I just loved that novella. It was short and presented the pain of an afghan women (or for that matter it could have been any afgham women). I loved the way Atiq used the metaphors and the words and that left me with the need to read more of Rahimi's works and it was just sheer luck that I found his second book and what followed ahead was just an emotional journey into the war torn land of Afghanistan.
Stretching to a length of just 170 odd pages, the book is compact and there is no room for the back stories to root into a deep character development. This book is told from Farhad’s point of view who comes to me as an intense intimate portrait of a man who often questions his reality and also draws the limits of his possible survival in his imagination. The confusion over Farhad’s state of mind, where he has a conversation with his inner voices about the confusions of what happens to the soul when one dreams, stands as the major accomplishments of this novel. Farhad’s story is woven together with threads of imagination, memory, hallucination, punishment, desire, anger confusion and nightmares.
Rahimi has once again written a sad account of the one of many shattered life of a person living in Afghanistan. The climax of the book remains delightfully ambiguous as to whether the events are real or imaginary. A thousand rooms of Dream and fear will remain one of the most honest book I've read for a long time and a book this beautiful deserves a second read.
October 1, 2014
هذه هي ثاني رواية قرأتها للروائي الأفغاني عتيق رحيمي بعد روايته الأولى حجر الصبر.
تجربة عتيق في هذه الرواية، تثبت أن الروائي الناجح لا يحتاج إلى أحداث معقّدة كي يكتب رواية مميزة أو مشوقة، وأن رواية صغيرة يمكن أن تترك أثرها في ذاتك او تعلق فكرتها وأحداثها في ذاكرتك لفترة طويلة أكثر مما قد تفعله رواية كبيرة الحجم.
الرواية جعلتني مشدوداً لأحداثها منذ صفحتها الأولى، لغتها جميلة، والترجمة جاءت جميلة أيضاً.
وحدها النهاية لم تعجبني، وكنت أتمنى أن توجد نهاية أخرى تليق يرواية جميلة كهذه
تجربة عتيق في هذه الرواية، تثبت أن الروائي الناجح لا يحتاج إلى أحداث معقّدة كي يكتب رواية مميزة أو مشوقة، وأن رواية صغيرة يمكن أن تترك أثرها في ذاتك او تعلق فكرتها وأحداثها في ذاكرتك لفترة طويلة أكثر مما قد تفعله رواية كبيرة الحجم.
الرواية جعلتني مشدوداً لأحداثها منذ صفحتها الأولى، لغتها جميلة، والترجمة جاءت جميلة أيضاً.
وحدها النهاية لم تعجبني، وكنت أتمنى أن توجد نهاية أخرى تليق يرواية جميلة كهذه
October 31, 2011
لم يسبق لي أنْ تمنيت لو أكون كاتب الرواية التي أقرأها، كما حصل مع "ألف منزل للحلم والرعب".
أريد أن أكتب بهذه الطريقة الأنيقة عن الموت، طريقة استثنائية، غير متوقعة، مربكة، ومرعبة.
أخبروني، ألن تشعروا بالبرد وأنتم تقرأون:
"أرتجف من داخلي أيضا- من الألم، من البرد، من برودة القبر، من برودة
الموت."
في الرواية ستكتشف متعة أن تقرأ وتتساءل، أين هو الآن؟ هل هو مريض؟ يهلوس؟ يحتضر؟ ميت فعلا؟!
يمتلك عتيق رحمي لغة رهيبة، مجاز حاذق، تعبيرات لمّاحة:
"تحت عفارة التشادري، كانت تشعر بجنون الحزن."
"وضعت أمي قطعة السكر المبللة في صحنها. ذاب السكر، تماما مثل قلب أمي."
"لقد ذهبت لتضع وجهها المرتعب خلف الباب. إنها تنتظرني أنا."
"مثل الشمعة الموضوعة على حافة النافذة، يذوب جسدي ويسيل على الفراش."
أو هذا التعبير:
"لقد أخرجني الطفل من حلمه. أنا مخلوق حُلُمي. أب خيالي. زوج متخيل. ما الفائدة إذا بالنضال كي أعود إلى الحياة؟"
بوجه عام، الحديث عن الحلم يضفي هالة ساحرة على أي نص، لكن أن تكتب بهذا الشكل، شيء خارق ..!
كل هذا تقرأه بعفوية، لم أشعر بأثر لأي تصنّع أو تكلّف، رغم أن الاشتغالات والثيمات المدسوسة في الكتاب تصعب معها التلقائية، لكن رحيمي نجح، نجاحا كبيرا ..
"لا تعلن أمي خبرا سيئا للتو. تتركه يسكنها فترة ما، تبكي، تظهر حنقها .. غدا صباحا، عند الفطور، ستقول"
أريد أن أكتب بهذه الطريقة الأنيقة عن الموت، طريقة استثنائية، غير متوقعة، مربكة، ومرعبة.
أخبروني، ألن تشعروا بالبرد وأنتم تقرأون:
"أرتجف من داخلي أيضا- من الألم، من البرد، من برودة القبر، من برودة
الموت."
في الرواية ستكتشف متعة أن تقرأ وتتساءل، أين هو الآن؟ هل هو مريض؟ يهلوس؟ يحتضر؟ ميت فعلا؟!
يمتلك عتيق رحمي لغة رهيبة، مجاز حاذق، تعبيرات لمّاحة:
"تحت عفارة التشادري، كانت تشعر بجنون الحزن."
"وضعت أمي قطعة السكر المبللة في صحنها. ذاب السكر، تماما مثل قلب أمي."
"لقد ذهبت لتضع وجهها المرتعب خلف الباب. إنها تنتظرني أنا."
"مثل الشمعة الموضوعة على حافة النافذة، يذوب جسدي ويسيل على الفراش."
أو هذا التعبير:
"لقد أخرجني الطفل من حلمه. أنا مخلوق حُلُمي. أب خيالي. زوج متخيل. ما الفائدة إذا بالنضال كي أعود إلى الحياة؟"
بوجه عام، الحديث عن الحلم يضفي هالة ساحرة على أي نص، لكن أن تكتب بهذا الشكل، شيء خارق ..!
كل هذا تقرأه بعفوية، لم أشعر بأثر لأي تصنّع أو تكلّف، رغم أن الاشتغالات والثيمات المدسوسة في الكتاب تصعب معها التلقائية، لكن رحيمي نجح، نجاحا كبيرا ..
"لا تعلن أمي خبرا سيئا للتو. تتركه يسكنها فترة ما، تبكي، تظهر حنقها .. غدا صباحا، عند الفطور، ستقول"
January 30, 2014
رجل غارق في حفرة مغمض العينين يدخل بحالة شبه غيبوبه تأخذه لعالم الوهم والحلم والكوابيس والخوف والرعب
ثم شيئاً فشيئاً مع سرده لاحلامه وهلوساته ولعذابات القبر وما يحصل للروح وللجسد يدخل باليقظه وتتداخل اصوات من هنا وهنا تأتينا غامضة لكنها تنكشف ايضاً مع الاحداث ويتبعهااحداث سياسية وتاريخية
الوصف للمشاهد والاحداث وخيالات النفس هو ما يميز الرواية هنا
ثمة اسلوب مرواغ وربما لان التعذيب الذي عاناه فرهد فدخل في حالة وصف للخوف والرعب
الذي رافقه بجمل وومضات ووصف مخيف
(( سائل حار يصعد في حلقي يملأ فمي ... حضر ملاكاً الموت الى قبري بوجهيهما القميئين وشاربيهما الغليظين ضرباني باخمص الكلاشينكوف)
ملاحظة
ورد في الهوامش عن ذو السيفين وهو الصحابي ليث بن قيس
بحثت عن هذا الصحابي ولم أعثر على شيء
ما جمعته من معلومات كان
شاه دو شمشیره (الملك ذو السيفين) .... كابل ، افغانستان : ينسب لأحد الصحابة اللذين فتحوآ كابل وبه ضريح يقصده الناس ، تم بناءه على انقاض معبد بوذي آنذاك .. نسجت حوله العديد من القصص منها أن هذا الصحابي كان يجاهد في سبيل الله فأصيب أثناء الجهاد وقطع رأسه ولكنه استمر مع ذلك في الجهاد وهجم على جيش الكفار دون رأس وهو يحمل سيفين في كلتا يديه حتى هزم جمع ا��كافرين ونال الشهادة بعد أن ظهرت له هذه الكرامة لتؤكد أنه من أولياء الله الصالحين .. ويقال بأن المسجد منسوب الى الصحابي ليث بن قيس بن عباس الذي شارك في فتح كابل حاملا بيديه الإثنتين س��فين شق بهما جيش الكفار حتى نال الشهادة في موقع المسجد ودفن في موقعه وبني عليه مسجدا يزوره الناس ويتبركون به حتى يومنا هذا
ومع بحثي تعرفت على اخ أفغاني واستفسرت منه وكان رده
اظنني قرأت اسم الصحابي ليث بن قيس على الضريح المكتوب على صخر من رخام في مسجد شاه دوشمشيره في مدينة كابل ومن واقع قرائتي للتاريخ الأفغاني .. ولأجل ذلك لازلت اتذكر الإسم بحكم شهرة المسجد في مدينتنا كابل .. ولكن من واقع البحث السريع الذي اجريته فقد تبين لي بأن هذا الإسم موجود في كتب التاريخ الأفغانية مثل تاريخ الحملات العربية ومقاومة ملوك كابل .. المؤلف احمد علي كهزاد وغيرها من الروايات الأفغانية
فهم ينسبون الصحابي بأنه ليث بن قيس بن العباس رضي الله عنه عم الرسول صلى الله عليه وسلم
ولكن من خلال مراجعتي للمعلومة فإنه لايوجد للعباس رضي الله عنه إبن إسمه قيس .. ويظهر بأنه احد ملوك وأمراء وأعيان كابل اراد ان يقي نفسه ويحافظ على ضريحه من هجوم المنقلبين المنتقمين كما جرت العادة في افغانستان فإنه اسبل على ضريحه هذا الإسم المزور حتى يصبح يصبغ على الضريح صبغة دينية ليكون في مأمن وبهذه الحيلة استطاع ان يحتفظ بضريحه دون مساس حتى الآن .. مع ان القوميين الأفغان لدينا يعترضون على هذا الضريح لأنه حسب الرواية تعود لشخص حتى وان ان صحابيا او مسلما وينشر دين الله إلا ان يداه ملطختين بدماء أطفال ونساء وشيوخ ورجال وشباب الأفغان ليس بسيف واحد وإنما بسيفين اثنين ويطالبون بهدمه وازالته لأنها تعود لشخصية اساءت للأفغان .. بالطبع رأيهم يستحيل ان يطبق بحكم محبة الشعب الأفغاني للدين ولكل ما يمت للدين بصلة ومن بينها اللغة العربية والعرب ايضا حيث ينظر إلى جميع العرب على انهم احفاد الصحابة الذين يجب ان يتبرك بهم وبآثارهم
ومن له معلومات فليفيدنا
الصور للضريح
November 26, 2013
ألف منزل للحلم و الرعب
الروائي الأفغاني ( عتيق رحيمي )
عمل روائي بمثابة طلقة برأس كل تخمين !
و كل تخمين هو منزل إما للحلم أو الرعب ..
بقدر صعوبة نظم الشعر تترواح صعوبة ترجمته بين ضياع المعنى و تعتيمه أو تعميقه و تكثيفه ليفقد قوامه .. كيف نترجم قصيدة ؟
ستأتيها كرواية فارغًا و تغادر فارغًا ، ستمارس الصورة دكتاتوريتها عليك ك قارئ فحدود الصورة إلزامية كما يجبرك على عدم تجاوز حدودها الروائي عتيق رحيمي لأنها مهنته التي يستسيغ فرض رؤيتها على مؤلفاته ، فكونه مخرج و حاصل على دكتوراه في فنيات الاتصالات البصرية عمِل كمنشار ليقدم للقارئ هذا العمل البديع ولكن بحدود تصويرية غير قابلة للتجاوز ، هو يمنحك بصره ..
وكأنك تعاني من إعاقة بصرية اصطناعية ، صنعها لك في ظروف غامضة المؤلف لترسم بيديك لوحة مبهمة ستفاجئوك أنت قبل الجميع حينما يرفع هو عن عينيك الغطاء الذي عقده حول عينيك مسبقًا ، ذلك إنجاز لن تتخيل نفسك قادراً عليه دلّك إليه شخص تصواري عالم بدهاليز التلقائية دون بروفات مسبقة ، التعرف على روائي بقامة عتيق رحيمي كالتعرف على شخص تصوارياً يشحذ الإلهام فيك قد يكون مصورًا فوتوغرافياً أو رساماً أونحاتاً لا يهم ، الأهم أنه دليلك .
يرفع عتيق رحيمي قيمة هذا العمل الروائي بنهجين ( المونولوج المباشر ) الذي يستحوذ على باطن فرهد بطل الرواية و ( الديالوج الخفي ) الذي يتنازع الموقف الذي يمر به فرهد ويزعق فيه من جهتين ، ديالوج بين الوعي و غيابه بين الحياة ونقيضها بين الوصول وعدمه بين الهوية وفقدانها ،
ديالوج بقالب حديث و مبتكر هو الطلقة الموجهة لرأس تخمين القارئ .
فرهد من خلال مونولجه الشخصي و ديالوج أقوى منه يتناهبه بضراوة ينظر للواقع من خلال ثقب مفتاح ، و ما يحصل عليه هو جرعات مرئية لا تكاد تسد رمق فهمه لما يدور داخله و ��وله ، كل ما يعلمه أن هناك ولد غريب ( يحيى ) يناديه أبي و سيدة مضيافة ( مهناز ) ذات خصلة شعر متمايلة تسيطر على الوضع برباطة جأشها و تخبؤه في منزلها وتقصّ عليه كيف أُعدم زوجها و جُنّ أخوها بعد الاعتقال وهو لا زال ما بين الحائر فكريًا و الموجوع جسديًا بعد أن أوسعوه الجنود ضربًا بعد أن امسكوا به مخمور يتبول على أحد الأشجار .. و يتناقل بين الحاضر و الماضي ليتأكد من سلامة ذاكرته فنجد سديمًا بينهما يحوي أبوه كفراغ منتصب و أمه الناحبة المنتظرة و أخته و أخوه اللذان لا يعلمان مكانه أو ما أصابه تماماً كما يجهل هو مكانه و ما حل به و خلاصه الذي يكمن في سجادة من سجاجيد بلاده .. أفغانستان .
June 24, 2021
•هزارخانه خواب و اختناق، تکگویی شخصیت اصلی کتابه؛ فرهاد. دوست فرهاد، بخاطر یه شوخی با شعار کمونیستها، مجبور به ترک افغانستان میشه. این دو دوست، آخرین شب رو با هم به نوشیدن شراب میگذرونن و فرهاد مستِ شراب، قواعد شبگردی کمونیستها رو فراموش میکنه و گرفتار نظامیها میشه.
از زیباییهای این کتاب، نامرئی شدن مرز واقعیت و توهمه. فرهاد، گیجِ کتکها و فحشها، زمان و واقعیت رو گم کرده و حالا روایت راویِ ما، گاهی واقعی و گاهی هذیانه.
.
⚠️•این کتاب به زبان فارسی نوشته شده! نسخهای که نشر ثالث منتشر کرده، در واقع ترجمهایه از زبان انگلیسی که خودِ اون نسخهی انگلیسی از فارسی ترجمه شده!!! و برعکس ادعای مترجم(!) کتاب، ۹۹.۹٪ متن کتاب برای ما ایرانیها به راحتی قابل فهمه، اون یک دهم درصد هم به لطف اینترنت قابل فهم میشه. پس نسخه اصلی کتاب رو بخرید؛ چرا که نویسنده اثر هم راضی به ترجمهی کتابش از زبان اصلیش به زبان دیگه و مجددا برگردوندن به همون زبان اصلی نیست!
.
🖋•بخشی از کتاب:
نمیدانم چرا پدرکلانم به پدرم گفته بود:
-از دو چیز زن باید ترسید: از زلف و اشک او.
با سه دانهی تسبیح، سه بار چیزی زیرلب خوانده بود و ادامه داده بود:
-زلفش زنجیر است و اشکش سیلاب!
باز هم سه دانهی تسبیح با سه ذکر، سپس نتیجه گرفته بود:
از همین است که گفتهاند موی و روی زن را باید پوشاند!
این را روزی گفته بود که پدرم تصمیم گرفته بود که زن دیگر بگیرد و مادرم گریسته بود. و نقاب وحشتزدگیاش را دوباره روی صورتش گذاشته بود.
January 5, 2024
Pequeña historia de un pequeño personaje, que percibe en su conciencia, como en un sueño, que algo especial le ha ocurrido.
A partir de ello, Fahrad se dedica a ir recorriendo las filigranas de una laberíntica alfombra, narrado de manera muy cinematográfica.
Muy bueno.
Atiq Rahimi (Afganistán, 1962) es escritor y cineasta, radicado en Francia desde la invasión soviética de su país (1978). En 2008 obtuvo el Premio Goncourt, máximo premio otorgado a la literatura en francés por su novela La piedra de la paciencia.
A partir de ello, Fahrad se dedica a ir recorriendo las filigranas de una laberíntica alfombra, narrado de manera muy cinematográfica.
Muy bueno.
Atiq Rahimi (Afganistán, 1962) es escritor y cineasta, radicado en Francia desde la invasión soviética de su país (1978). En 2008 obtuvo el Premio Goncourt, máximo premio otorgado a la literatura en francés por su novela La piedra de la paciencia.
April 30, 2013
أحيانا أشعر كلما ثرثر الكاتب أكثر كلما كلما خسر شيئا من روعة حديثه وتقنيات كتابته الرائعة
...
الرواية هنا ليست سيئة طبعا على العكس تماما
مليئة بالتوهان الظلام الرعب الوحدة الذاكرة المفقودة الرغبة في المعرفة البحث عن الذات الروح
لماذا وكيف ، أين ومتى ؟
كثير من الأسئلة أطلقها فرهاد في محاولة منه ليعرف
هل لي وجود أم أنني مجرد عدم؟
هل أنا حي أم ميت؟
في الجنة أم في الجحيم؟
...
ساورني الشك في كل مرة غاب فيها عقل فرهاد في الظلام وكنت أقول إنه ميت
لكنه يظهر بعكس هذا تصوير مشهد غرقه في الظلام الأخير
يستحق عمل سينمائي متقن
وكالعادة تنتهي الرواية وأنت في شك هل مات أم هي غيبوبة أخرى؟
...
أعجبتني لكني وجدت أرض ورماد أفضل وأجمل
...
مراجعة الصديقة طيف مراجعة جذابة تستحق الإطلاع :))
http://www.goodreads.com/review/show/...
March 31, 2017
رواية جميلة ولا تُنسى مثل أرض ورماد.. عتيق رحمي يستحق القراءة مرة ثالثة
June 20, 2017
حين تتحدث عن التشويق الذي لا يرف لك جفن معه؛سيحضر رحيمي وسرده الماتع ضمن الخمسة الأسماء الأولى في العالم .اقرأ له
May 3, 2024
در هیاهوی حواشی مرتبط با ترجمه فارسیاش با این کتاب آشنا شدم. هیاهوی ناشی از ترجمه فارسی از نسخه انگلیسی کتابی که اصل آن به زبان فارسی نوشتهشدهبود. در چنین شرایطی آدم با خودش فکر میکند اگر نسخه اصل فارسی به چشمم خورد، نیمنگاهی به آن داشته باشد. تا اینکه یک روز کاملا اتفاقی در فرانکفورت به فروشگاهی ایرانی برخوردم که خانمی غذا هم برای ناهار سرو میکردند و حین انتظار برای آمادهشدن غذا و گشتوگذار در محصولات ایرانی چشمم به کتابخانه کوچکی افتاد که کتابهای جالبی در آن خودنمایی میکردند و همه کتابها برای فروش بودند و خلاصه شد آنچه شد
تا نیمه کتاب حس میکردم از آن اثرهایی است که مشابه�� را زیاد دیدهایم و به فارسی هم زیاد ترجمه کردهاند از حدیث نفسی معطوف به اختناق و دیکتاتوری و شکنجه که تالمات یک تجربه زیسته را میگوید و حرفی ندارد. اما نیمه دوم بهتر بود و کم کم داستانی و شخصیتپردازیهایی و روایتهایی شکل گرفت. روایتهایی که نقدی درونی و بیرونی به وضعیتی اسفناک را با هم دارند. از یک طرف فضای خفقان و پروندهسازی و فرار و مهاجرتی که با به قدرت رسیدن کمونیستها و افرادی مثل حفیظالله امین بر زندگی مردم سایه افکنده و از طرف دیگر مسائل درونی یک جامعه بحرانزده در اوج مردسالاری و رواج خرافه و تعصبات قبیلهای که در کنار هم عرصه را تنگ میکن��د و انسانها را به مهاجرت به پاکستان یا ایران سوق می دهند که شرایط بهتری هم برایشان به همراه ندارد
خلاصه مطالعه خوبی بود گرچه در نهایت همچنان به نظرم حاشیههایش به محتوایش میچربد. چند کلمه جدید هم به زبان پشتو یاد میگیریم و البته امیدوارم تیغ سانسور بلای بزرگتری از ترجمه اثر فارسی به انگلیسی به فارسی به سر آن نیاوردهباشد
تا نیمه کتاب حس میکردم از آن اثرهایی است که مشابه�� را زیاد دیدهایم و به فارسی هم زیاد ترجمه کردهاند از حدیث نفسی معطوف به اختناق و دیکتاتوری و شکنجه که تالمات یک تجربه زیسته را میگوید و حرفی ندارد. اما نیمه دوم بهتر بود و کم کم داستانی و شخصیتپردازیهایی و روایتهایی شکل گرفت. روایتهایی که نقدی درونی و بیرونی به وضعیتی اسفناک را با هم دارند. از یک طرف فضای خفقان و پروندهسازی و فرار و مهاجرتی که با به قدرت رسیدن کمونیستها و افرادی مثل حفیظالله امین بر زندگی مردم سایه افکنده و از طرف دیگر مسائل درونی یک جامعه بحرانزده در اوج مردسالاری و رواج خرافه و تعصبات قبیلهای که در کنار هم عرصه را تنگ میکن��د و انسانها را به مهاجرت به پاکستان یا ایران سوق می دهند که شرایط بهتری هم برایشان به همراه ندارد
خلاصه مطالعه خوبی بود گرچه در نهایت همچنان به نظرم حاشیههایش به محتوایش میچربد. چند کلمه جدید هم به زبان پشتو یاد میگیریم و البته امیدوارم تیغ سانسور بلای بزرگتری از ترجمه اثر فارسی به انگلیسی به فارسی به سر آن نیاوردهباشد
June 21, 2011
Beautiful. A quick read.
Reads more like a chiastic poem than a novel: the narrator, Farhad, begins and ends his account in a cloudy stupor of violence, confusion and terror. His only clarity of mind comes as he moves closer to Manhak, and the reader sees it wane once he leaves her presence.
The book is also a gender commentary: The men in the novel are selfish, violent, desperate, catatonic, and deceitful. The women of the novel quietly step in to assume the heavy burdens of the mens' decisions. The women hide their heartbreak and carry on.
The prose is absolutely beautiful. I would go so far as to call it stunning.
I was afraid this would be a very violent book, but the descriptions of violence were brief and limited to a beating by the butts of guns. No rape, or children suffering -- I can't handle that.
The one thing I did find hard to take was the language. The soldiers use the F word several times, in very offensive phrases, when beating Farhad. I winced every time I read the word.
I would recommend this book -- it's beautiful and haunting. I'm still thinking about it.
Reads more like a chiastic poem than a novel: the narrator, Farhad, begins and ends his account in a cloudy stupor of violence, confusion and terror. His only clarity of mind comes as he moves closer to Manhak, and the reader sees it wane once he leaves her presence.
The book is also a gender commentary: The men in the novel are selfish, violent, desperate, catatonic, and deceitful. The women of the novel quietly step in to assume the heavy burdens of the mens' decisions. The women hide their heartbreak and carry on.
The prose is absolutely beautiful. I would go so far as to call it stunning.
I was afraid this would be a very violent book, but the descriptions of violence were brief and limited to a beating by the butts of guns. No rape, or children suffering -- I can't handle that.
The one thing I did find hard to take was the language. The soldiers use the F word several times, in very offensive phrases, when beating Farhad. I winced every time I read the word.
I would recommend this book -- it's beautiful and haunting. I'm still thinking about it.
December 18, 2015
مابين الحلم والموت ..
الهذيان و الواقع
الظلام
الرعب
ذاكرة لا يعول عليها
وحفرة كلما حاولت الوقوف تسقط فوقي
طلقة رصاص يوجهها رحيمي للقلب وينتظر
الرواية الثانية لي مع عتيق رحيمي بعد حجر الصبر ولن تكون الأخيرة والتي يعتمد فيها كما السابقة على حدث وتكرار ومونولوج الشخصية الرئيسية لخلق صورة مميزة عن وضع أفغانستان في عهد طالبان
فمن خلال فرهد وعائلته ومهناز وعائلتها يرسم صورة لحياة الأفراد ، المرآة ، الأوضاع الاجتماعية ، التقاليد بصورة لا تطغى عليها التفاصيل فتفقدك المتعة تصلك المعلومة كلمحة برق وترجعك لقلب الحدث
لرحيمي أسلوب سردي فريد صاغه المترجم بشكل متقن خاصة المجاز واسقاطاته السياسية والاجتماعية كل هذا بحدثٍ بسيط بعيداً عن الأحداث المركبة والمعقدة تشعر بقلبك يعتصر ألماً وحيرة مثل فرهد
مابين رعب البقاء والخوف من السفر للمجهول كانت فرهد يعتصر بسجادة ملفوفة يتلقفه التيه
إنها رواية الواقع من منظور الكابوس الذي لا صحو بعده سوى بالموت أو ماهو أسوأ
February 3, 2021
هزار توی خواب و هراس نسبت به کار دیگری که از این نویسنده افغان خواندم ( سنگ صبور ) هم از نظر محتوا هم از نظر ایده ضعیف تر بود ، فضای افغانستان بخاطر هم جواری ما با این کشور همیشه برایم جذاب بوده ولی تا الان کتابهایی را خواندم که نویسندگانش فقط کودکی خود را در میهنشان بودند - مثل عتیق رحیمی که فرانسه زندگی میکند - مهاجرت کرده اند .
آخر داستان نویسنده یک اشتباه تاریخی خ��لی مشهود هم داشت که حسابی تو ذوقم خورد که این چنین مطلب واضحی را نمیداند...
آخر داستان نویسنده یک اشتباه تاریخی خ��لی مشهود هم داشت که حسابی تو ذوقم خورد که این چنین مطلب واضحی را نمیداند...
Read
December 2, 2016"باید از دو چیز زن ها بر حذر باشی . موهایش و اشک هایش . "
خدا می داند چرا پدربزرگم این حرف را به پدرم زد .
هم چنان که سه دانه ی تسبحی نگرانی را می انداخت زیر لب دعا می خواند بعد ادامه داد :
" موهایش به زنجیرت می کشد و اشک هایش غرقت می کند ! "
خدا می داند چرا پدربزرگم این حرف را به پدرم زد .
هم چنان که سه دانه ی تسبحی نگرانی را می انداخت زیر لب دعا می خواند بعد ادامه داد :
" موهایش به زنجیرت می کشد و اشک هایش غرقت می کند ! "
May 26, 2013
القصة بسيطة ولكنها مؤلمة، الحدث عادٍ وربما هو مكرر ألف مرة، ولكنه وصفه وتصويره بهذه الدقة وهذه التفاصيل هو المختلف!
رجلُ مشتبه به في زمن الخوف والقهر، يلجأ لبيت امرأة تقع في طريقه مصادفةً .. فيتعرَّف على حكايتها التي لا تقل ألمًا عن معاناته، ويحاول أن يهرب .. فقط يهرب من كل هذا الخوف!
.
إنها المأساة تتكرر في كل الأنظمة السلطوية، التي تقمع الناس البسطاء، وتصادر حتى أحلامهم!
.
أول تعرفي على "عتيق رحمي" ويبدو أنها لن تكون الأخيرة
.
شكرًا للمترجم المحتلف إسكندر حبش
رجلُ مشتبه به في زمن الخوف والقهر، يلجأ لبيت امرأة تقع في طريقه مصادفةً .. فيتعرَّف على حكايتها التي لا تقل ألمًا عن معاناته، ويحاول أن يهرب .. فقط يهرب من كل هذا الخوف!
.
إنها المأساة تتكرر في كل الأنظمة السلطوية، التي تقمع الناس البسطاء، وتصادر حتى أحلامهم!
.
أول تعرفي على "عتيق رحمي" ويبدو أنها لن تكون الأخيرة
.
شكرًا للمترجم المحتلف إسكندر حبش
August 13, 2024
از همین کتاب:
کاش نمیبودم. اینجا نمیبودم. مهناز تنها میبود تا میگریست
فریاد میزد.
تمام خشم و اشک و فریادش را در سینهی خستهاش گره زد و رفت تا در تنهایی بازشان کند. مثل مادرم. مادرم را فقط یکبار دیدم که فریاد زد و دعوا کرد. نخستین و آخرین بار. روزی که پدرم زن دوم میگرفت. مادرم رفت نزد مامایم که دوست نزدیک پدرم بود. مامایم خندید. به پدرم حق داد. مادرم گریست و داد زد. پدر کلانم برایش تعویذ کوچکی داد که گویا از نزد دا ملا سید مصطفی گرفته بود. از آن روز به بعد، مادرم در وقت دعوا با کسی، آن را باید زیر دندان میگذاشت و بیشتر میفشرد. دهن پر خشم مادرم بسته میان دو قوس خاموش میماند. وحشت از نگاهش میریخت، میرفت و خودش را در آشپزخانه و یا تشناب مصروف شستن چیزی میساخت. گاهگاهی حتا رختها و یا ظرفهای پاک و شستگی را دوباره میشست. بعد دستهایش را میشست، تنش را میشست و یک رکعت نماز نفل میخواند. هرگز ندانستم وجود و هستیاش را از چه چیزی میخواست پاک کند.
کاش نمیبودم. اینجا نمیبودم. مهناز تنها میبود تا میگریست
فریاد میزد.
تمام خشم و اشک و فریادش را در سینهی خستهاش گره زد و رفت تا در تنهایی بازشان کند. مثل مادرم. مادرم را فقط یکبار دیدم که فریاد زد و دعوا کرد. نخستین و آخرین بار. روزی که پدرم زن دوم میگرفت. مادرم رفت نزد مامایم که دوست نزدیک پدرم بود. مامایم خندید. به پدرم حق داد. مادرم گریست و داد زد. پدر کلانم برایش تعویذ کوچکی داد که گویا از نزد دا ملا سید مصطفی گرفته بود. از آن روز به بعد، مادرم در وقت دعوا با کسی، آن را باید زیر دندان میگذاشت و بیشتر میفشرد. دهن پر خشم مادرم بسته میان دو قوس خاموش میماند. وحشت از نگاهش میریخت، میرفت و خودش را در آشپزخانه و یا تشناب مصروف شستن چیزی میساخت. گاهگاهی حتا رختها و یا ظرفهای پاک و شستگی را دوباره میشست. بعد دستهایش را میشست، تنش را میشست و یک رکعت نماز نفل میخواند. هرگز ندانستم وجود و هستیاش را از چه چیزی میخواست پاک کند.
February 1, 2022
اولا:حقش نهایت دو و نیم ستاره بود ولاغیر😆
ثانیا:اولش فضا کلا وهمی و جریال سیال ذهن بود.یهو روایت خطی شد.در آخر هم با یک پایان باز گل و گشاد تموم شد.
ثانیا:مثل اینکه نویسنده رو مجبور کرده بودند بنویسه.
رابعا:واقعا لذتی نبردم از خوندنش😂
ثانیا:اولش فضا کلا وهمی و جریال سیال ذهن بود.یهو روایت خطی شد.در آخر هم با یک پایان باز گل و گشاد تموم شد.
ثانیا:مثل اینکه نویسنده رو مجبور کرده بودند بنویسه.
رابعا:واقعا لذتی نبردم از خوندنش😂
October 29, 2017
شعرت لدى قراءة الرواية بتشابه بين رواية عتيق رحيمي هذه وقصص غسان كنفاني حيث تعتمد بشكل أساسي على حادث معين وتركز على الشخصيات والجوانب النفسية فيها. لكن الفرق الأساسي هو أن رحيمي يميل للإسهاب بعض الشيء وكان بإمكانه اختصار الرواية بشكل كبير لكنه فضّل هذا الإسهاب والتداخل بين الحلم واليقظة ليصف لنا حالة الرعب.
طبعاً تدور أحداث الرواية في أفغانستان، وهي تجربتي الأولى للكاتب.
طبعاً تدور أحداث الرواية في أفغانستان، وهي تجربتي الأولى للكاتب.
August 12, 2016
في رواية عتيق رحيمي، ألف منزل للحلم والرعب، تحتشد صور ذكية لليل والنهار، الضوء والظلال؛ صور فوتوغرافية، تتناسب ببراعة مع جو الرواية الكابوسي/ الحلمي، مظهرة المراوحة المستمرة بين الحلم/ الرعب، اليقظة/ الهرب، لنقرأ بعض هذه الصور/ الجمل: (انبثق في الظلام، الرجل الشبح، ذاك الذي شاهدته قبل قليل)، (استهلك الليل الشمعة)، (يتقطع ظلي الخائف إلى شظايا على الحائط والسقف)، (تنزلق نظرتها على ظلي المهشم والمرتجف)، (استمر الليل في استهلاك نفسه فوق فتيل الشمعة)، (عبر شق الستائر يتقاطر النهار على مسند النافذة، يسقط على الفراش حيث أجلس، ليرحل بعيدا كي يتزاوج الخطوط السوداء فوق سطح السجادة الحمراء)، (يسرع ويجلس قبالتي في دائرة أشعة الشمس)، (حرك الطفل عينه اليمنى من تحت أشعة الشمس؛ لا زالت ابتسامته الناعمة عن�� طرف شفتيه)، (تلعب إصبعه بأشعة الشمس وبأزهار الفراش)، ( توقف الطفل عن اللعب بالشمس وبزهور الفراش)، (يرفع يحيى رأسه من أعماق ليله المليء بالفراشات)، (من فوق جثة الشمعة المشوهة، تبعد يدي الستائر قليلا كي تدع النهار يسقط على السجادة)، (في سقف الغرفة، نسج عنكبوت خيوطه حول اللمبة)، (.. والشمس تمزج ظلالهم بخطوط السجادة الأسود)، (اختفى الدرب الملتوي في غيمة من الغبار. تسقط آخر لحظات الغسق المتأججة على كتف المهرب)، (حول أربعة مصابيح نفط، جلس على شكل دائرة، شبان وكهول مغطاة وجوههم بلحى كثيفة)، (عكس بؤبؤا عينيه نور مصباح معلق على عمود خشبي)، (غرق الجامع في عتمة الدخان)،....
January 9, 2014
ألف منزل للحلم والرعب
لم تعجبني رواية عتيق رحيمي - الروائي الأفغاني – هذه كثيراً، فلذا ذهبت النجمات الثلاث إلى الأسلوب الذي كتبت به، وهو أسلوب ذكي وجميل، لولا أنه وقع في الإملال كثيراً، القصة تبدو مهتزة أمام عينيك، وفي لحظات كثيرة، لا تدري هل الراوي صاحٍ أم غارق في عالم حلمي غريب !! شاب عشريني، اعتدت عليه الشرطة بوحشية، تؤويه امرأة غريبة، قتلت السلطة زوجها، ودمرت أخوها وحولته في معتقلاتها إلى شبح، تمضي الرواية كلها تقريباً في هذا المنزل، ونحن نحاول فهم ما الذي حدث، وما الذي سيحدث للبطل، ولكن كل هذا التحفز ينتهي بطريقة غريبة نوعاً ما.
لم تعجبني رواية عتيق رحيمي - الروائي الأفغاني – هذه كثيراً، فلذا ذهبت النجمات الثلاث إلى الأسلوب الذي كتبت به، وهو أسلوب ذكي وجميل، لولا أنه وقع في الإملال كثيراً، القصة تبدو مهتزة أمام عينيك، وفي لحظات كثيرة، لا تدري هل الراوي صاحٍ أم غارق في عالم حلمي غريب !! شاب عشريني، اعتدت عليه الشرطة بوحشية، تؤويه امرأة غريبة، قتلت السلطة زوجها، ودمرت أخوها وحولته في معتقلاتها إلى شبح، تمضي الرواية كلها تقريباً في هذا المنزل، ونحن نحاول فهم ما الذي حدث، وما الذي سيحدث للبطل، ولكن كل هذا التحفز ينتهي بطريقة غريبة نوعاً ما.
May 21, 2018
کتاب جالبی بود و وسطهای خوندنش، جایی که به عبارت زن اثیری برخوردم، حس کردم که شاید اشارت هایی ب�� بوف کور داشته باشه رمان. در کل یه رمان بسیار استعاری و کم گو هست و معنا رو از طریق بیان و روایت و زبان شاعرانه جلو میبره. به همین دلیل کم گویی و تند و شاید سر سری رد شدن از سر رویدادها و اشخاص، جذابیتش برای من نسبت به سایر رمان هایی که خوندم کمتر بود.
اما به هر حال و باز هم رمان متفاوت و جالبی بود که از خوندنش خوشحال هستم.
و به شدت برای مهناز و یحیا دل سوزاندم و درد کشیدم از دردشون و فکر میکنم قوی ترین و بهترین بخش رمان هم اونها هستن و زندگی و ماجراشون.
اما به هر حال و باز هم رمان متفاوت و جالبی بود که از خوندنش خوشحال هستم.
و به شدت برای مهناز و یحیا دل سوزاندم و درد کشیدم از دردشون و فکر میکنم قوی ترین و بهترین بخش رمان هم اونها هستن و زندگی و ماجراشون.
May 3, 2019
يقدم الروايه ب الى امي ...الى احلامها المتلاشيه...في وطن او ما يشبهه ...هل انا في الظلام ام ان عيني مغمضتين...يشعر جسدي بعتمه روحي...تقيأت روحي...لم تعد روحي ملكي...لا اسم من اسماء الرب نجح في انقاذي ...انادي ...يا رب...الباعث...المغيث...يا رب...لتعلم بانه ما من سواد اكثر من السواد نفسه لتطمئن! اشعر بالغثيان ...انه الرعب الذي يحمل قلبي...ان لم انهض انا...ان لم تنهض انت ...ان لم ينهض هو ..من سيرفع اذا مشعل الامل في هذه الظلمات...الشرف...اي كلمه كريهه في هذه الكلمه!...باحه المنزل مليئه بنفاذ صبري...من الافضل ان يفقد المرء ايمانه ام سقف بيته؟!...ليساعدك الرب..ليكافئك الرب ...《و كذلك يجتبيك ربك و يعلمك من تأويل الاحاديث و يتم نعمته عليك》...كانت سوره يوسف تتدفق الى الخارج مع نور المصباح...منذورون للرحيل...في وطن او ما يشبهه... منه ...هنا يقتلون جسدك و اذا عبرت هاربا متلحفا خطوط حمر و سود و سوادها بلون الدم ما فتئت تذهب بعقلك الى هناك الى ضفه العبور الاخر قتلوا روحك! من انت....لا شيء! و الف الف مره بعد...من انت...انت لا شيء!
December 21, 2023
Set in 1970s Afghanistan, A Thousand Rooms of Dream and Fear tells the story of Farhad, a young man who runs afoul of the repressive regime's police. He's badly beaten, and much of the book is concerned with him trying to understand what's happened to him, where he is now, and what he should do next. A Thousand Rooms would probably work better for you if you know more about mid-century Afghan history than I do, to provide the context for Farhad's circumstances, and I have no idea what to make of the book's slightly Oedipal weirdness about women—I think a lot hinges on whether or not you decide that what's happening is "really" happening or whether it's Farhad dreaming or hallucinating. A surreal and tense novella.
August 14, 2014
Very intense! Excellent chilling novella/short novel of only 147 pp. set in 1980's Afghanistan. A young student, Farhad, is drunk and out after curfew. Stopped by some soldiers on patrol, he's roughed up very badly then rescued by a young widow, Mahnaz, and taken to her house as he lies injured and bleeding on the ground. Much of the novel consists of his stream-of-consciousness thoughts, trying to reconstruct events in his mind, interspersed with distorted and twisted dreams, nightmares, and memories. He thinks of fleeing the harsh political situation to Pakistan. He begins to feel an infatuation for the woman for which he feels guilty--conservative Muslim men are never supposed to see or be in the company of a woman not their wife or family member. He is breaking a social taboo; the drinking was bad enough. The author's terse and incisive style put me right into Farhad's mind: with his dreams, fears, hallucinations... This is a must-read!! Fortunately, a glossary defined many Muslim, Persian or Afghani terms or place names used in the story. For instance, the "thousand rooms" is the Afghani expression for a labyrinth. The carpet in Farhad's family home is shown on the cover of the book; this carpet is incidental to the story.
March 4, 2015
ماذا يحدث في أفغانستان؟
هذه هي قراءتي الثالثة للكاتب الأفغاني "عتيق رحيمي" بعد روايتيه "أرض ورماد" و "حجر الصبر". وبما أن القصة قصيرة ومكررة إلا أن للألم أثرٌ على القلب. يكتب رحيمي في روايته "ألف منزل للحلم والرعب" عن الشاب "فرهد" الذي ظن أحد الضباط الصغار أنه يسخر منه لأنه قال له وهو سكران (أيها الكومندان) فتعرض للضرب المبرح منهم ومن ثم البحث المخيف عنه بتفتيش المنازل والطرقات بعد أن ساعدته امرأة لا تقل بؤسًا عن وضعه، وقد تعرض زوجها للاعدام على يد العسكر وتعيش مع ابنها "يحيى" الصغير واخيها الذي اصيب بالجنون بسبب الجيش وابيض شعره بعد أن أمضى ثلاثة أسابيع في السجن. بقاء "فرهد" على قيد الحياة والعناية به بفضل المرأة الغريبة عنه (مهناز) ومن ثم تهريبه من أفغانستان إلى باكستان بفضل المرأة كذلك (حُميرة - والدته) يبقى السؤال هل المكان الجديد هو أفضل من الوطن؟ أم أن الدول القمعية واحدة باختلاف مسمياتها؟ ولماذا تساعد المرأة الرجل الذي هو وأبناء جنسه السبب في شقائها!؟
May 16, 2015
اللقاء الثالث مع عتيق رحيمي بعد ( حجر الصبر وأرض ورماد) ..
تبدأ الرواية بمجموعة من المشاهد التي تبدو كهذيان مرة طفل ينادي والده ومرة جندي يشتم ورجل يتألم .
تظهر بعد ذلك الشخصية الرئيسية (فرهاد) الذي يجد نفسه في منزل الارملة (مهناز) التي تعتني به وترعاه .. وطفلها الصغير (يحيى) يناديه ( أبي) .
مهناز زوجها سُجن لمدة عام ثم قيل لها أنه اعدم وعائلة زوجها تريد منها السفر الى باكستان لتتزوج اخاه .
في النهاية تساعد (فرهاد) بالهرب من افغانستان بالاتفاق مع والدته .
رغم قصر الرواية وبساطة قصتها فهي تحمل مشاعر عميقة للوطن ، الحب والحياة..
تخيلت الرواية كمجموعة من المشاهد المسرحية المبعثرة وبعد كل مقطع يحل الظلام ويُسدل الستار ثم يظهر مشهد جديد.
- شكر خاص للصديقة التي اقترحت لي قراءة هذه الرواية .
تبدأ الرواية بمجموعة من المشاهد التي تبدو كهذيان مرة طفل ينادي والده ومرة جندي يشتم ورجل يتألم .
تظهر بعد ذلك الشخصية الرئيسية (فرهاد) الذي يجد نفسه في منزل الارملة (مهناز) التي تعتني به وترعاه .. وطفلها الصغير (يحيى) يناديه ( أبي) .
مهناز زوجها سُجن لمدة عام ثم قيل لها أنه اعدم وعائلة زوجها تريد منها السفر الى باكستان لتتزوج اخاه .
في النهاية تساعد (فرهاد) بالهرب من افغانستان بالاتفاق مع والدته .
رغم قصر الرواية وبساطة قصتها فهي تحمل مشاعر عميقة للوطن ، الحب والحياة..
تخيلت الرواية كمجموعة من المشاهد المسرحية المبعثرة وبعد كل مقطع يحل الظلام ويُسدل الستار ثم يظهر مشهد جديد.
- شكر خاص للصديقة التي اقترحت لي قراءة هذه الرواية .
Displaying 1 - 30 of 197 reviews