يحتوي Berberine Advanced على تركيبة الفيتوسوم بيربفيس® التي تحسن الامتصاص وثبُت صحة تكوينها للجسم ولمستوى سكر الدم. كما يدعم Berberine Advanced التبويض وصحة القلب وإدارة الوزن وصحة الأمعاء عامةً.***
تمنع تركيبة CollagenUP Plus فقد العضلات وتنظم مستوى سكر الدم وتقلل الغثيان والانتفاخ. وعند مزجه بالماء يصبح وجبة صغيرة تدعم صحة وظيفة الأمعاء للمتعالجين بناهضات GLP-1.
يحتوي CollagenUP Plus على كولاجين بحري متحلل يحفظ البشرة المشدودة، ومزيج ألياف البريبيوتيك يعزز صحة جهاز الهضم، وأحماض أمينية أساسية تدعم صحة العضلات.***
يحتوي Digestion Pro على مزيج Prodigest® النباتي الذي يحسن وظيفة جهاز الهضم، وحصل لهذا على براءة اختراع. تناول مكمل GLP-1 الغذائي مع Digestion Pro يقيك الآثار الجانبية التي ربما تحدث كالانتفاخ والغثيان وآلم المعدة. ***
"ناهضات GLP-1 علاج طبي شائع كان قد اعتُمد لعلاج النوع الثاني من السكري، لكن شاع استخدامه بعدها لعلاج السمنة. وقد ابتكرت للعملاء الذين يتناولون GLP-1 مع حمية غذائية منتجات تحفظ لهم كتلة عضلاتهم وتوفر لهم العناصر الغذائية اللازمة لسلامة التمنثيل الغذائي وميكروبيوم الأمعاء».
دكتور مايكل موراي، إخصائي العلاج من الطبيعة
الببتيد الشبيه بالجلوكاجون -1 (GLP-1) هو مركب شبيه بالهرمونات تفرزه خلايا الأمعاء بعد الطعام. تم تصميم GLP-1 لتحسين استخدام الطعام، وأيض الدهون، وتنظيم الشهية. كما أنه يحسن مفعول الأنسولين، والتحكم في سكر الدم، والشعور بالشبع (الشعور بالامتلاء).
ناهضات GLP-1 هي علاج طبي للسمنة. تشمل هذه الأدوية سيماجلوتيد وتيرزيباتيد.
هذه الأدوية تحاكي GLP-1 عن الإنسان ويكون تناولها بالحقن أو بالفم كل أسبوع.
من المهم استخدام هذه الأدوية بالإشراف المباشر للطبيب. تتضمن الآثار الجانبية ما يلي:
نظرًا لأن ناهضات GLP-1 يمكن أن تقلل الشهية بشكل كبير وتتسبب في الغثيان أو مشاكل في المعدة، فإنها يمكن أن تؤدي إلى عدم تناول الطعام بشكل كافٍ.
هناك قلق رئيسي آخر حول ناهضات GLP-1 وهو فقدان كتلة العضلات بنسبة أعلى من فقدان الوزن الذي يتحقق من خلال التغييرات في النظام الغذائي ونمط الحياة. قد ينتج هذا عن التغذية غير الكافية و / أو التمارين الرياضية عند الاعتماد فقط على ناهضات GLP-1 لفقدان الوزن.
عند تناول ناهض GLP-1، من الضروري مراعاة الأدوار المهمة للنظام الغذائي والمكملات الغذائية الرئيسية ونمط الحياة في الصحة العامة. للحفاظ على كتلة العضلات أثناء اتباع نظام غذائي، من المهم المشاركة في تمارين المشي أو القوة والمقاومة وتناول كميات كافية من البروتين والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى.
تأكد من مناقشة طبيبك ما إذا كان استخدام هذه الأدوية مناسبًا وتنبيهه إذا كان هناك أي تغيير في صحتك أو عافيتك إذا كنت تتناول هذه الأدوية.
مع فقدان الوزن السريع، تفقد بشرة الوجه الهياكل الداعمة للدهون والكولاجين، مما قد يؤدي إلى ظهور الخطوط والتجاعيد، وترهل البشرة وترهلها، والمظهر المجوف. يوفر تكميل النظام الغذائي بببتيدات الكولاجين اللبنات الأساسية لتصنيع الكولاجين لدعم صحة البشرة. قد يساعد ذلك أيضًا في تعويض آثار فقدان الوزن السريع على مظهر الوجه.
لم تقيّم إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية التصريحات في هذا الموقع. هذه المنتجات ليست لتشخيص أي مرض أو علاجه أو الشفاء منه أو الوقاية منه. وهذا الموقع لا يقدم أي مشورة طبية. وما منتجات ومعلوماته وأي محتوى آخر به إلا معلومات عامة. وهي لا تغني عن استشارة طبيب أو إخصائي رعاية صحية في تشخيص طبي أو صحي أو خيارات علاجية.
