انتقل إلى المحتوى

متحف

من ويكيبيديا، الموسوعه الحره
نسخة 05:40، 27 ابريل 2024 ل GhalyBot (مناقشه | تعديلات) (شوف كمان: تعديل و تمصير، غير: برشلونه ← بارسلونا (3)، نيويورك ← نيو يورك، هلسنكى ← هيلسينكى، مولدوفا ← مولدوڤا، فيرجينيا ← ڤيرچينيا، نساء ← ستات، واشنطن ← واشينطون ، المنزل ← البيت ، صربي ← صيربي، فيينا ← ڤيينا (3)، دراجات ← عجل، نوافذ ← شبابيك، وإ ← و إ، ي]] ← ى]]، ما قبل ← قبل (3)، ي ← ى (3)، بريجهام ← بريجام (2)، وأ ← و أ، خارج ← بره ، u20 ← تحت 20 (2)، tucana ← توكانا، الثانى ← التانى)

المتحف هو المكان اللى بيتجمع و بيتحفظ و بيتعرض فيه جزء من التراث الإنسانى أو الطبيعه و مكوناتها بشكل عام بهدف التعليم و الدراسه و الترفيه,.[1][2] فيه حول العالم الالاف من المتاحف بتهتم بجمع حاجات ليها قيمه علميه او فنيه او تاريخيه و عرضها للجمهور.

متحف التاريخ الطبيعى فى لندن.

تاريخ

افتتح اول متحف للجمهور و هو متحف اشموليان سنه 1683 فى جامعه أكسفورد بلندن, و كان بيعرض مجموعه من الحاجات الغريبه و النادره اللى أهداها العالم الانجليزى إلياس أشمول للجامعه.

فى القرن التسعتاشر ازداد عدد المتاحف, خصوصا فى الولايات المتحده فافتتح متحف المتروبوليتان للفن, فى نيو يورك سنة 1872م. و سنه 1857 م افتتح فى لندن متحف العلوم و المتحف الوطنى البريطانى لتاريخ العلوم و التكنولوجيا و الصناعه. و فى التمانينيات نقلو مجموعات الحيوانات و النباتات من المتحف البريطانى لساوث كينزينجتون بلندن و اللى كان بدايه متحف التاريخ الطبيعى.

و فى أواخر القرن العشرين, دخلت التكنولوجيا الحديثه المتاحف زى الكمبيوتر و عروض الصوت و الضوء و الفيديو.

أنواع المتاحف

1. متحف وطنى هو متحف بتملكه الدوله و بيضم مجموعات من الأعمال الفنيه الرفيعه.

2. المتاحف الفنيه: و هى اللى بتعرض أعمال فنيه بس, و من أشهرها: متحف اللوفر, و متحف المتروبوليتان فى نيو يورك, و ناشونال جالرى فى لندن.

3. المتاحف العلميه: و هى اللى بتعرض معروضات عن العلوم الطبيعيه و التقنيه و أحيانا بتتسمى متاحف التاريخ الطبيعى.

4. المتاحف التاريخيه: و هى اللى بتعرض حياه الماضى و الوثائق و الأدوات التريخيه و بترتبط بالمتاحف الوطنيه/القوميه.

متحف ميامى للفنون فى ميامى, فلوريدا.

شوف كمان

لينكات برانيه

فيه فايلات فى تصانيف ويكيميديا كومونز عن:

مصادر

  1. {{cite web}}: Empty citation (help)
  2. الموسوعه العربيه, ص 217