تشيبتون
 | هذه مقالة غير مراجعة. (يوليو 2024) |
| أسماء أخرى | |
|---|---|
| البلد | |
| النشأة والظهور |
1978  |
| أصول الأسلوب | |
| الأصول الثقافية |
أواخر السبعينات – بدايات الثمانينات، اليابان |
| أنواع فرعية | |
|---|---|
| أنواع مشتقة | |
| أنواع مدمجة |
| فرق إقليمية | |
|---|---|
| فرق محلية |
تْشِيبْتُونْ (بالإنجليزية: Chiptune ،/t͡ʃˈɪptuːn/) عبارة عن أسلوب مُوسيقي فريد مِن نوعهِ منَ الموسيقى الإلكترونية الخاصة غالبًا بموسيقى ألعاب الفيديو، الناتِجةِ عن استعمال مولدات الصوت القابلة للبرمجة عبارة عن شريحة (بالإنجليزية: Chip) وَآلات توليد الصوت في أجهزة الأركيد القديمة وَالحواسيب وَأجهزة ألعاب الفيديو.[9] يُستخدم المصطلح عادةً للإشارة إلى موسيقى متتبع الموسيقى [الإنجليزية] التي تتبع تنسيق المقطوعات الموسيقية (بالإنجليزية: Tune) باستخدام عينات بسيطة وصغيرة للغاية يمكن أن تُنتجها أجهزة الكمبيوتر القديمة أو أجهزة الألعاب (وهذا هو المعنى الأصلي للمصطلح)، بالإضافة إلى الموسيقى التي تجمع بين أصوات مولدات الصوت وَالأساليب الموسيقية الحديثة.[10][11][12] لا يُعتَبرُ أسلوب تشيبتون نوعًا موسيقيًا بحد ذاته بل "تأويل للعديد من الأنواع الموسيقية" حيث يمكن ترتيب أي أغنية أو مقطع موسيقي، بأسلوب موسيقى تشيبتون الذي يعتمدُ على اختيار أصوات موسيقية أخرى مُوَلّدة، مختلفة عن الآلات الموسيقية الحقيقية المستعملة في الموسيقى الخاصة بتلك الأغنية،هذا لا يعني أنّ تشيبتون هوَ إعادة ترتيب أغاني موجودة فقط، بل أيضًا وَغالبًا ما تُنتَج موسيقى تشيبتون بتأليف جديد وَأصلي كليًا.[13]
تاريخ
كانَت بدايات موسيقى تشيبتون في أواخر السبعينيات وَبدايات الثمانينيات. حينَ بَدَأ ملحنو ألعاب الفيديو مِثلَ توموهيرو نيشيكادو معَ لعبة سبيس إنفيدرز سنة 1978 بتلحين موسيقى اللعبة بأربع نوتات بسيطة متكررة، أدت من خلالها إلى ابتكار ألحان مؤثرة وَمؤثرات صوتية باستخدام ما كانَ متوفرًا من قدرات صوتية محدودة للأجهزة في تلك الحقبة. كانت مقاطِع تشيبتون هذهِ جزءًا لا يتجزأ من ألعاب الفيديو بسبب تلكَ المحدودية مثلما كانت عليهِ الرسوميات آنَذاك.
المراجع
- ^ ا ب "How 8-bit music, or chiptune, moved from illicit origins to mainstream popularity". ABC News. هيئة البث الأسترالية. 9 أغسطس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-15.
- ^ Limer، Eric (15 نوفمبر 2016). "Quit Wasting Time on Phone Games and Write Chiptunes Instead". Popular Mechanics. مؤرشف من الأصل في 2022-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-11.
- ^ Silver، Curtis (24 يوليو 2012). "Professor Shyguy Gives a Lesson in Chiptunes Pop Rock With Geekotica". Wired. مؤرشف من الأصل في 2023-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-11.
- ^ DJ Zobe (7 يناير 2014). "The Asian Electronic Music Connection: Germany had Kraftwerk, Japan had Yellow Magic Orchestra". The Microscopic Giant. مؤرشف من الأصل في 2024-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-26.
- ^ Enis، Eli (27 أكتوبر 2020). "This is Hyperpop: A Genre Tag for Genre-less Music". Vice. مؤرشف من الأصل في 2024-03-28.
The PC Music sound is an undeniable influence on hyperpop, but the style also pulls heavily from rap of the cloud, emo and lo-fi trap variety, as well as flamboyant electronic genres like trance, dubstep and chiptune.
- ^ "Future Bass Music Gets a Kawaii Makeover". Anime News Network (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-07-15. Retrieved 2021-05-04.
Last year's slowalk finds them shifting into more reflective territory, combining Books-style sampling with an assortment of bells, 8-bit blurps, and more sounds straight from the playroom.
- ^ Reformat the Planet (Motion picture). 2 Player Productions. مارس 2008.
- ^ Carnes، Aaron (12 ديسمبر 2016). "LA's Chiptune Scene Is More Than Just Nerds with Game Boys". Vice. مؤرشف من الأصل في 2024-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-15.
- ^ Kevin، Driscoll؛ Diaz، Joshua (2009). "Endless loop: A brief history of chiptunes". Transformative Works and Cultures. ج. 2. DOI:10.3983/twc.2009.0096. مؤرشف من الأصل في 2012-07-14.
- ^ "Trackerien tarina – modit soivat yhä" (PDF). Skrolli: 37. 15 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2024-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-30.
- ^ Friedman، Ian. "Top 5 Chiptune Artists". DJZ.com. مؤرشف من الأصل في يونيو 20, 2014. اطلع عليه بتاريخ مارس 13, 2012.
- ^ Houston، Niamh (4 نوفمبر 2014). "Music Made On Game Boys Is a Much Bigger Deal Than You'd Think". مؤرشف من الأصل في 2024-06-16.
- ^ Interactive Composition: Strategies Using Ableton Live and Max for Live. Oxford University Press. 2015. ص. 159. ISBN:9780199973828. مؤرشف من الأصل في 2024-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-23.
