انتقل إلى المحتوى

نقاش:ابن تيمية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها أحمد ناجي (نقاش | مساهمات) في 21:18، 18 فبراير 2022 (←‏طلب تعديل صفحة محمية في 18 فبراير 2022). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.


أحدث تعليق: قبل سنتين من أحمد ناجي في الموضوع طلب تعديل صفحة محمية في 18 فبراير 2022

طلب تعديل صفحة محمية في 16 أبريل 2020

اسم والدة الشيخ بن تيمية رحمهما الله هو " ست المنعم بنت عبد الرحمن بن علي بن عبدوس الحرانية" و ليس "ست النعم بنت عبد الرحمن الحرانية" انظر البداية و النهاية لبن كثير ص 215 / 225.--Mouadovsky (نقاش) 17:55، 16 أبريل 2020 (ت ع م)ردّ

بعد البحث وجدت أن أغلب نُسخ البداية والنهاية تذكرها "ست النعم"، أما "ست المنعم" فهى تصحيف من أحد الطبعات.--إسلامنقاش 18:35، 16 أبريل 2020 (ت ع م)ردّ

أضف إلى الفقه انه محدث

نعم اسلام بن راضي (نقاش) 07:53، 20 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 8 نوفمبر 2021

أضافة اراء ابن تيميه عن العلم و العلوم مثل اراه في الكيمياء كما قال " أهل الكيمياء من أعظم الناس غشا! وهم أهل ذلة وصغار»! وقال «الكيمياء محرمة باطلة»! ولم يكن فى أهل الكيمياء أحد من الأنبياء ولا من علماء الدين ولا الصحابة ولا التابعين»! وأن جابر بن حيان (مجهول لا يعرف! وليس له ذكر بين أهل العلم والدين)! و(الكيمياء أشد تحريما من الربا)!!، ثم يقول: (الكيمياء لم يعملها رجل له فى الأمة لسان صدق ولا عالم متبع ولا شيخ ولا ملك عادل ولا وزير ناصح إنما يفعلها شيخ ضال مبطل. فتوى فى مجموع الفتاوى (368/29) .--Badrhamed1988 (نقاش) 08:23، 8 نوفمبر 2021 (ت ع م).--Badrhamed1988 (نقاش) 08:23، 8 نوفمبر 2021 (ت ع م)ردّ

ابن تيمية قصد بالكيمياء الخيمياء فقد كانت تعرف الخيمياء قديما باسم الخيمياء 176.88.47.199 (نقاش) 13:04، 13 فبراير 2022 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 2 ديسمبر 2021

ابن تيمية أريد طلب حذف معلومة من صفحة ابن تيمية، إذ ذُكر بأنه فيلسوف وهذا غير صحيح والدليل على ذلك أنه قام بتأليف رسالة نقد للفلسفة والمنطق الأرسطي

/--

أريد ان اضيف ان علماء المذاهب الاربعة من شافعية و حنفية حكموا عليه بالكفر قال فيه المحدث الحافظ الفقيه ولي الدين العراقي ابن شيخ الحفاظ زين الدين العراقي في كتابه الأجوبة المرضية على الأسئلة المكية: “علمه أكبر من عقله “، وقال أيضا: “إنه خرق الإجماع في مسائل كثيرة قيل تبلغ ستين مسألة بعضها في الأصول وبعضها في الفروع خالف فيها بعد انعقاد الإجماع عليها”. اهـ. وتبعه على ذلك خلق من العوام وغيرهم ممن اضلهم الله، فأسرع علماء عصره في الرد عليه وتبديعه، منهم الإمام الحافظ تقي الدين السبكي قال في الدرة المضية[1] ما نصه: “أما بعد، فإنه لما أحدث ابن تيمية ما أحدث في أصول العقائد، ونقض من دعائم الإسلام الأركان والمعاقد، بعد أن كان مستترا بتبعية الكتاب والسنة، مظهرا أنه داع إلى الحق هاد إلى الجنة، فخرج عن الاتباع إلى الابتداع، وشذ عن جماعة المسلمين بمخالفة الإجماع، وقال بما يقتضي الجسمية والتركيب في الذات المقدس، وأن الافتقار إلى الجزء- أي افتقار الله إلى الجزء- ليس بمحال[2] ، وقال بحلول الحوادث بذات الله تعالى، وأن القرءان محدث تكلم الله به بعد أن لم يكن، وأنه يتكلم ويسكت ويحدث في ذاته الإرادات بحسب المخلوقات، وتعدى في ذلك إلى استلزام قدم العالم، والتزامه بالقول بأنه لا أول للمخلوقات فقال بحوادث لا اول لها، فأثبت الصفة القديمة حادثة والمخلوق الحادث قديما، ولم يجمع أحد هذين القولين في ملة من الملل ولا نحلة من النحل، فلم يدخل في فرقة من الفرق الثلاث والسبعين التي افترقت عليها الأمة، ولا وقفت به مع أمة من الأمم همة، وكل ذلك وإن كان كفرا شنيعا مما تقل جملته بالنسبة لما آحدث في الفروع “. ا.هـ.

طلب تعديل صفحة محمية في 18 فبراير 2022

هناك ملابسات بتاريخ وفاة الشخص .--منتظر الغزي (نقاش) 11:56، 18 فبراير 2022 (ت ع م)ردّ

@منتظر الغزي: هل يمكنك التوضيح رجاءً؟ أحمد ناجي راسلني 21:18، 18 فبراير 2022 (ت ع م)ردّ