هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها RCHVBot(نقاش | مساهمات) في 20:13، 26 فبراير 2018(روبوت:أرشفة نقاش بعد مرور شهر كامل). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.
نسخة 20:13، 26 فبراير 2018 من RCHVBot(نقاش | مساهمات)(روبوت:أرشفة نقاش بعد مرور شهر كامل)
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي السعودية، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالسعودية في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
مشاهدات الصفحة اليومية
الرسوم البيانية غير متاحةٍ مؤقتًا لأسبابٍ تقنيَّة.
فضلًا ابقَ هادئً ومُؤدِّبًا أثناء التعليق وتقديم حُججك في النقاش، ولا تُشخصن أو تتهجم شخصيًّا، وتحلّى بالصبر لحين الوصول لحلول لأيٍّ من نقاط الخلاف في هذا النقاش. إذا تعذّر التوصّل لتوافقٍ، فهنالك حلولٌ أخرى للفت الانتباه وللحرص على مشاركة مُحررين آخرين في النقاش للتوسّط أو التعليق حول النزاع على المحتوى.
اين الحيادية
انا لا اعتقد في هذا اي حيادية بل الكاتب متأثر به كثيرا بل الحق احق ان يتبع
مقاله جيده لكن ينقصها الحياديه
حيث يبدو لي أن الكاتب أنجرف خلف عاطفته في كثير من المحاور79.170.51.169 (نقاش)
صلاة الغائب
لم تصلى صلاة الغائب على اوسامه في السعودية فلماذا اضيفت مؤخراً
نص لا علاقة له بالفقرة
في الفقرة التي بعنوان"آراء حول ابن لادن" وتحت العنوان "المعارضون" ورد هذا النص:
(ابن باز: أما ما يقوم به الآن محمد المسعري وسعد الفقيه وأشباههما من ناشري الدعوات الفاسدة الضالة فهذا بلا شك شر عظيم، وفساد كبير، والواجب الحذر من نشراتهم، والقضاء عليها، وإتلافها، وعدم التعاون معهم في أي شيء يدعو إلى الفساد والشر والباطل والفتن، ويجب لزاما عدم التعاون معهم والتحذير منهم ومما ينشرونه والقضاء عليه لأن الله أمر بالتعاون على البر والتقوى، لا بالتعاون على الفساد والشر، ونشر الكذب، ونشر الدعوات الباطلة التي تسبب الفرقة واختلال الأمن إلى غير ذلك. هذه النشرات التي تصدر من الفقيه، أو من المسعري، أو من غيرهما من دعاة الباطل ودعاة الشر.)
أظن أن هذا النص لا علاقة له بابن لادن ولم يذكر فيه بن لادن تصريحا ولا تلميحاً إنما هو كلام عام يمكن حمله على أي شخص على سبيل الذم