انتقل إلى المحتوى

ما بعد الإيمان

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 19:31، 28 سبتمبر 2017 (بوت:إزالة تصنيف عام لوجود تصنيف فرعي V2.4 (إزالة تصنيف:فلسفة الدين)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

ما بعد الإيمان هي صيغة بديلة عن مصطلح الاألوهية والذي يرى أن مقابلة الايمان بالله بالإلحاد عفا عليها الزمن. وأن تصور الرب ينتمي إلى مرحلة ماضية من التطور البشري ، و في إطار اللاألوهية فإن ما بعد الإيمان يمكن أن يتناقض مع ضد الألوهية . يظهر المصطلح في اللاهوت الليبرالي المسيحي و ما يعرف ب "ما بعد المسيحية" .  

وفي محاضرة له في عام 1918 أعلن فرانك هيو فوستر أن الثقافة الحديثة وصلت إلى مرحلة ما بعد الإيمان التي استحوذت فيها البشرية على صلاحيات الوساطة والإبداع التي كانت مرتبطة بالله.[1]

ويرى دنيس تيرنر أن كارل ماركس لم يختر الإلحاد على الإيمان ولكن رفض ثنائي “فيويرباشيان" الاختياري وهو الموقف الذي من خلاله يكون ما بعد التوحيد هو في الوقت نفسه بالضرورة ما بعد الإلحاد . على سبيل المثال ، في إحدى النقاط قال ماركس "يجب أن يكون هناك القليل من التحقير مع مصطلح " الإلحاد " كما أصر على "الدين في حد ذاته هو بلا مضمون ، فإنه لا يدين بوجوده إلى السماء ولكن إلى الأرض، ومع إبطال الواقع.، الذي هو النظرية، فإنه سوف ينهار في حد ذاته .[2]

وتشمل الأفكار ذات الصلة إعلان فريدريك نيتشه موت الإلة.

أبرز المنظرين لما بعد الإيمان

المراجع

  1. ^ Gary J. Dorrien , The Making of American Liberal Theology: Idealism, Realism, and Modernity, 1900-1950 (2003), (ردمك 978-0-664-22355-7), p. 177f.
  2. ^ Karl Marx, Letter from Marx to Arnold Ruge In Dresden (1842)