الاحتجاجات البوليفية 2019: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 20: | سطر 20: | ||
| title = تحت ضغط احتجاجات شعبية.. الرئيس البوليفي يستقيل من منصبه |
| title = تحت ضغط احتجاجات شعبية.. الرئيس البوليفي يستقيل من منصبه |
||
| website = قناة الحرة |
| website = قناة الحرة |
||
| language = ar |
|||
| accessdate = 2019-11-11 |
|||
}}</ref> وفي 9 نوفمبر 2019، أعلنت منظمة الدول الأمريكية، التي راقبت الانتخابات، أنها وجدت أدلة على تلاعب واسع في البيانات، ولا يمكنها التصديق على نتائج الاقتراع. واستمرت الضغوط على الرئيس مورالس خلال اليوم، حيث استقال العديد من حلفائه السياسيين، واستقال نائبه ألفارو غارسيا لينيرا الذي اعتبر أن "''الانقلاب وقع".'' وفي اليوم التالي 10 نوفمبر 2019، أعلن إيفو مورالس من خلال التلفاز استقالته من منصبه.<ref>{{مرجع ويب |
|||
| url = https://www.skynewsarabia.com/world/1296974-استقالة-رئيس-بوليفيا-3-أسابيع-الاحتجاجات |
|||
| title = استقالة رئيس بوليفيا بعد 3 أسابيع من الاحتجاجات |
|||
| website = سكاي نيوز عربية |
|||
| language = ar |
| language = ar |
||
| accessdate = 2019-11-11 |
| accessdate = 2019-11-11 |
||
}}</ref> |
}}</ref> |
||
وفي تقرير أولي صدر عن منظمة الدول الأميركية كشف وجود مخالفات في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 20 أكتوبر، ودعا مراقبون دوليون إلى إلغاء نتيجة الانتخابات حيث بدا التلاعب واضحا في الاقتراع.<ref name=":0" /> |
|||
== مراجع == |
== مراجع == |
نسخة 15:20، 11 نوفمبر 2019
هذه مقالة أو قسم، تخضع لتحرير مكثف في الفترة الحالية لفترة قصيرة. لتفادي تضارب التحرير؛ يرجى عدم تعديل الصفحة في أثناء وجود هذه الرسالة. أُجري آخر تعديل على الصفحة في 15:20، 11 نوفمبر 2019 (UTC) ( منذ 5 سنين) – . فضلًا أزل هذا القالب لو لم تكن هنالك تعديلات على المقالة في آخر 24 ساعة. إذا كنت المحرر الذي أضاف هذا القالب، فضلًا تأكد من إزالته واستبداله بقالب {{تطوير مقالة}} بين جلسات التحرير. |
الاحتجاجات البوليفية 2019 هي احتجاجات اندلعت في أكتوبر 2019 عقب إعادة انتخاب الرئيس إيفو مورالس لفترة رئاسية رابعة. استمرت 3 أسابيع حتى أعلن الرئيس إيفو مورالس استقالته من منصبه في 10 نوفمبر 2019.[1]
خلفية
بدأت الاحتجاجات كردة فعل على إعادة ترشح الرئيس السابق إيفو مورالس لولاية جديدة للبلاد، حيث إنه يحكم بوليفيا منذ 2006، وقد طالباه الجيش والشرطة بالتنحي في وقت سابق، على الرغم من إعلانه بأنه سيُجري انتخابات جديدة تتيح للشعب انتخاب سلطة جديدة ديموقراطيا، دون أن يحدد موعدا لها، أو يوضح فيما إذا كان سيترشح لها،[2] ولكن قائد الجيش البوليفي الجنرال وليامز كاليمان حثه على تقديم استقالته وذلك للحفاظ على استقرار بوليفيا، وصرح للصحافيين قائلا "بعد تحليل الوضع الداخلي المتوتر، نطلب من الرئيس التخلي عن ولايته الرئاسية بهدف إتاحة الحفاظ على السلام والاستقرار، من أجل صالح بوليفيا".[3] وفي 9 نوفمبر 2019، أعلنت منظمة الدول الأمريكية، التي راقبت الانتخابات، أنها وجدت أدلة على تلاعب واسع في البيانات، ولا يمكنها التصديق على نتائج الاقتراع. واستمرت الضغوط على الرئيس مورالس خلال اليوم، حيث استقال العديد من حلفائه السياسيين، واستقال نائبه ألفارو غارسيا لينيرا الذي اعتبر أن "الانقلاب وقع". وفي اليوم التالي 10 نوفمبر 2019، أعلن إيفو مورالس من خلال التلفاز استقالته من منصبه.[4]
مراجع
- ^ "رئيس بوليفيا يستقيل بعد ضغط الشارع وتخلي الجيش عنه" (بالإنجليزية البريطانية). 11 Nov 2019. Retrieved 2019-11-11.
- ^ "رئيس بوليفيا يعلن استقالته من منصبه بعد أسابيع من الاحتجاجات". CNN Arabic. 11 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-11.
- ^ "تحت ضغط احتجاجات شعبية.. الرئيس البوليفي يستقيل من منصبه". قناة الحرة. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-11.
- ^ "استقالة رئيس بوليفيا بعد 3 أسابيع من الاحتجاجات". سكاي نيوز عربية. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-11.