كايلي مينوغ: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
سطر 65: | سطر 65: | ||
===من ألبوم ''[[ريثم أوف لوف]]''=== |
===من ألبوم ''[[ريثم أوف لوف]]''=== |
||
*"'''[[بيتر ذا دافل يو نو]]'''": أحد أشهر أغاني مينوغ والتي تعتبر من العلامات التي تدل على مينوغ، "بيتر ذا دافل يو نو" تعتبر أول الأغاني التي صدرت عنها في فترة التسعينات التي تعتبر أحد أقل الفترات نجاحاً بالنسبة لمينوغ مقارنة بالثمانينات التي تعتبر الأنجح ثم الألفينات، ومع هذا فإن هذه الأغنية أعطت كايلي المزيد من الشهرة فهي تسمع بشكل يومي في نادي G-A-Y الليلي حيث يتم تشغيلها في تمام الساعة 12:30 بعد منتصف الليل. الأغنية المصورة دعمت نجاح الأغنية، وهي تعتبر الأغنية الأولى التي احتوت على مشاهد للبالغين ومع هذا فإن البعض يؤرخ أن "[[كونفايدي إن مي]]" التي طرحت من ألبوم ''كايلي مينوغ'' هي الأولى بسبب فكرتها الساخنة. تبدأ الأغنية بكايلي وهي تركض في الظلام و كأنها خائفة من شيء ما، ثم تبدأ المشاهد الراقصة التي تشكل معظم مدة الأغنية المصورة، كما يتضمن بعض المشاهد مع ممثل من العبيد يدل على أنه حبيب مينوغ في الأغنية التي تطلب منه ألا يغادرها من خلال كلمات الأغنية. تم تسجيل هذه الأغنية مرة أخرى بواسطة فرقة ستبس وذلك بعد نجاح الأغنية المصورة في المملكة المتحدة مما جعلها أغنية تنتقل بين عدة أجيال، فقد تم طرح نسخة ستيبس في نهاية فترة التسعينات بينما طرحت الأصلية بصوت مينوغ في بدايتها. |
*"'''[[بيتر ذا دافل يو نو]]'''": أحد أشهر أغاني مينوغ والتي تعتبر من العلامات التي تدل على مينوغ، "بيتر ذا دافل يو نو" تعتبر أول الأغاني التي صدرت عنها في فترة التسعينات التي تعتبر أحد أقل الفترات نجاحاً بالنسبة لمينوغ مقارنة بالثمانينات التي تعتبر الأنجح ثم الألفينات، ومع هذا فإن هذه الأغنية أعطت كايلي المزيد من الشهرة فهي تسمع بشكل يومي في نادي G-A-Y الليلي حيث يتم تشغيلها في تمام الساعة 12:30 بعد منتصف الليل. الأغنية المصورة دعمت نجاح الأغنية، وهي تعتبر الأغنية الأولى التي احتوت على مشاهد للبالغين ومع هذا فإن البعض يؤرخ أن "[[كونفايدي إن مي]]" التي طرحت من ألبوم ''كايلي مينوغ'' هي الأولى بسبب فكرتها الساخنة. تبدأ الأغنية بكايلي وهي تركض في الظلام و كأنها خائفة من شيء ما، ثم تبدأ المشاهد الراقصة التي تشكل معظم مدة الأغنية المصورة، كما يتضمن بعض المشاهد مع ممثل من العبيد يدل على أنه حبيب مينوغ في الأغنية التي تطلب منه ألا يغادرها من خلال كلمات الأغنية. تم تسجيل هذه الأغنية مرة أخرى بواسطة فرقة ستبس وذلك بعد نجاح الأغنية المصورة في المملكة المتحدة مما جعلها أغنية تنتقل بين عدة أجيال، فقد تم طرح نسخة ستيبس في نهاية فترة التسعينات بينما طرحت الأصلية بصوت مينوغ في بدايتها. |
||
*"'''[[ستيب باك إن تايم]]'''": في الأغنية المصورة لـ"ستيب باك إن تايم" التي تعد ثاني أغنية مصورة من ثالث ألبوم ''ريثم أوف لوف''، تم الاستعانة بأنماط فترة السبعينات وذلك بدا واضحاً من خلال ملابس كايلي والراقصين الذين معها الملونة حيث ترتدي كايلي ريشاً أخضراً كما تم وضع أمور أخرى لها علاقة بشكل أو بآخر بفترة السبعينات مثل كرة الديسكو المضيئة المشهورة بالإضافة إلى الساعة التي تجسد علاقة الأغنية بالوقت حيث تطلب كايلي في الكلمات العودة إلى الوراء في الوقت لتعيش فترة فرقة الأوه جيز التي تشتهر بالأغاني الراقصة و الديسكو، كما تم الاستعانة بسيارة حمراء موديل ذلك العام. تم التصوير في مدينة لوس أنجليس الأمريكية كسائر أغاني كايلي و ذلك في صيف عام [[1990]] وتم إصداره في وقت متأخر من نفس العام في القنوات البريطانية حيث أخذت الأغنية نجاح جيد في المملكة المتحدة يشبه نجاح الأغنية الأولى من الألبوم "بيتر ذا دافل يو نو" حيث وصلت المركز الرابع وليس الأول كما حصل مع الأغنية السابقة التي لم تصل سوى إلى المركز الثاني وذلك مع أن كايلي قامت بترويج إعلامي ضخم للألبوم و ظهور قوي في المقابلات التلفزيونية خصوصاً البرنامج الشهير "توب أوف ذا بوبس". |
|||
*"'''[[ستيب باك إن تايم]]'''": |
|||
*"'''[[وات دو آي هاف تو دو]]'''": |
*"'''[[وات دو آي هاف تو دو]]'''": |
||
*"'''[[شوكد]]'''": |
*"'''[[شوكد]]'''": |
نسخة 08:16، 10 أغسطس 2009
كايلي مينوغ (مواليد 28 مايو,1968) هي فنانة بوب أسترالية تشتهر بالموسيقى الراقصة طرحت في نوفمبر 2007 ألبومها العاشر X بعد معاناتها من مرض السرطان. تعتبر الهرم الفني في أستراليا خصوصاً بوجود مشروعها "Showgirl" الذي تستعرض فيه أغانيها. أصدرت كايلي خلال مسيرتها عدداً من الألبومات ابتداءً بألبوم "كايلي" الذي أصدر صيف 1988 وتصدر المركز الأول في المملكة المتحدة وهي الدولة التي احتضنت كايلي منذ بداياتها و رحبت بأغنيتها الأولى "I Should Be So Lucky" التي كانت ضربة في عدد من الدول أبرزها اليابان التي يصعب على أغنية قادمة من الغرب الوصول إلى قمة سباقها و ليس ذلك فحسب بل أسميت أغنية العام 1988. توالت بعدها الإصدارات الأغنية تلو الأغنية و احتفظت كايلي ببريقها حتى صدور ألبومها Fever أنجح ألبوماتها عالمياً على الإطلاق ولم يصدر لكايلي أي ألبوم يفوق نجاحه خصوصاً بوجود الأغنية "Can't Get You Out Of My Head" التي وضعت كايلي في قمة فناني البوب. حاولت مينوغ بعدها أن تقدم عملاً يضاهي نجاح Fever بنفس المعايير التي اعتمدتها فيه فأصدرت Body Language مع أغنية "Slow" التي تصدر المركز الأول في عديد من الدول أهمها المملكة المتحدة ولكن مع هذا لم يصل الألبوم إلى القمة بل حقق نجاحاً عادياً و متواضعاً مقارنة بـFever. و مع أن مينوغ عانت من مرض السرطان إلا أن هذا فتح أمامها المجال لتلقي أوسمة عالية بسبب ما تكبدته من العناء في علاج المرض ففي 2008 منحت وسام وزارة الثقافة الفرنسية إضافة إلى رتبة الإمبراطورية البريطانية في 3 يوليو 2008 الذي قدمه لها ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز تقديراً لجهود مينوغ في المجال الموسيقي إذ تعد مينوغ واحدة من الفنانات القلة المقربات إلى الملكة إليزابيث الثانية مما دعاها إلى التفكير بمنح هذا الوسام في ديسمبر 2007 و هو الذي استحدثه الملك جورج الخامس إبان الحرب العالمية الأولى للعسكريين و من ثم توسع ليمنح إلى المشاهير و غيرهم ممن أثر في العالم. هذا و قررت مينوغ الاستمرار في الغناء حتى الكهولة و تحديداً العمر 60. على المستوى العربي، أقامت مينوغ في نوفمبر 2008 حفلاً كبيرة في جزيرة النخلة في دبي مقابل مبلغ كبير من المال قدر حوالي 4 مليون دولار للغناء لمدة ساعة واحدة وهو مخصص لافتتاح فندق اتلانتس و يحضره كوكبة ضخمة من الأمراء و رجال الأعمال. كما أقامت في اليوم التالي حفلاً آخر مخصص للعامة في فيستيفال سيتي. التذاكر تم عرضها للبيع ابتداءً من 24 سبتمبر 2008. وبحسب الإحصائيات، يعد الأجر الذي ستتقاضاه مينوغ لقاء غناء 60 دقيقة فقط في فندق أتلانتس إلى جانب اللبنانية نوال الزغبي هو أعلى أجر في التاريخ الفني على الإطلاق وذلك مقارنة بمدة الوصلة الغنائية، ربما تكون بعض المطربات قد تقاضوا مبالغ مساوية أو أكبر و لكن لقاء غناء مدة طويلة وليس ساعة واحدة فقط. في 1 ديسمبر2008 طرحت مينوغ أغنية عبارة عن تعاون مع فرقة الروك البريطانية الأكثر مبيعاً Coldplay بعنوان "Lhuna" بمناسبة يوم الإيدز العالمي. كان من المقرر طرحها في ألبوم X أو ألبوم الفرقة Viva La Vida or Death and All His Friends ولكنها أجلت لكونها أغنية تجمع بين رموز كبيرة و تحتاج إلى دعم أكبر.
نبذة حولها
حياتها الفنية
1988-1999: كايلي و نجاح مبكر
مينوغ كانت محتارة بين مجالين مختلفين، التمثيل والغناء وكان التمثيل له نصيب الأسد في الاختيار فقد كانت تمثل في مسلسلات أسترالية شهيرة بعضها للأطفال و بعضها عائلي أهمها مسلسل "نيبرز" وكانت أختها دانييل أو كما يدعوها العامة في الوقت الحالي "داني" تشارك أختها الكبرى مينوغ التمثيل. أرادت مينوغ أن تجرب موهبتها في الغناء فاتجهت إلى الاستديو حيث تم كتابة كلمات أغنيتها الأولى "I Should Be So Lucky" في عشرين دقيقة فقط أما التسجيل فلم يستغرق سوى 3 ساعات وهي مدة صغيرة جداً مقارنة بتسجيل الأغاني الأخرى، و حينها كانت مينوغ ضعيفة الجسم متواضعة القامة وهذا ما دعى الملحنون و العاملون في المجال الموسيقي السخرية عليها و طردها. الغريب أن شركة PWL كان لها نظرة مستقبلية حيث وقعت عقد مع مينوغ و طرحت أغنيتها التي ما لبثت حتى احتلت المركز الأول في أكثر من 12 دولة أهمها بريطانيا و موطنها أستراليا. توالت بعدها التسجيلات الواحد تلو الآخر حتى تكوّن ألبوماً كاملاً سمي باسمها كايلي صيف 1988 في نفس العام الذي طرح فيه الفنان البريطاني Rick Astley ألبومه الذي احتوى الأغنية الشهيرة "Never Gonna Give You Up" حيث تبنتهم شركة واحد و اختارت لهم الأغاني نفسها ثم قسمتها على كل واحد منهم. لم تكتفي مينوغ بأغنية "I Should Be So Lucky" لتكون أغنية منفردة بل طرحت أغاني أخرى أبرزها "The Loco-Motion" و التي تعتبر أشهر أغاني مينوغ على الإطلاق و أقواها في الولايات المتحدة حيث احتلت المركز الثالث و لكم تحتل أي أغنية أخرى في مسيرة مينوغ الفنية مركزاً أقوى من الثالث في أمريكا. أغاني أخرى طرحت من الألبوم مثل "Got to Be Certain"، "Je Ne Sais Pas Pourquoi"، "It's No Secret" و الأغنية الحاصلة على المركز الأول في اليابان "Turn It into Love". حصلت مينوغ على تقدير كبير في أستراليا، موطنها، إذ أغانيها الثلاث جميعاً احتلت المركز الأول ولأسابيع متعددة ومما يدعو إلى الاستغراب أن "The Loco-Motion" توجت أفضل أغنية على الإطلاق في العام 1987 ليس فقط في ذلك العام بل في عقد الثمانينات بالكامل و مايثير إلى الاستغراب أن كايلي كانت لا تتجاوز التاسعة عشر من عمرها. اعتزمت كايلي على اكمال مشوارها بأغاني إن لم تكن أفضل من السابق فليست أقل فطرحت أغنية "Especially for You" دويتو مع المطرب الأسترالي Jason Donovan الذي يصغر مينوغ في العمر بيومين فقط. الأغنية بالطبع احتلت المركز الأول في بريطانيا و بيع منها مليون نسخة كأول أغنية لمينوغ تبيع هذا القدر من النسخ و تلتها في تحقيق هذا القدر من النسخ الضربة "Can't Get You Out Of My Head". طرحت بعدها مينوغ ألبومها الثاني بعد عام فقط من طرح الألبوم الأول و تحديداً في 9 أكتوبر 1989 بعنوان Enjoy Yourself نتج منه أغنيتان احتلتا المركز الأول في بريطانيا هما "Hand on Your Heart" و "Tears on My Pillow". من المعقول أن يقوم الفنان بتثبيت نفسه في بداية مشواره الفني وهذا المبدأ اعتمدته كايلي في بدايتها فطرحت ألبوم ثالث بعد عام فقط من الثاني بعنوان Rhythm of Love الذي يعد أبرز ألبومات مينوغ القديمة و قدم لها كثيراً من النجاح هذا مع أنه لم ينتج عنه أي أغنية في المركز الأول ولكن الأعمال التي طرحت منه تعد من الأعمال التي تخلد في تاريخ الفن البريطاني و هذا مادعى برنامج Top Of The Pops إلى طلب غناء ميدلي من أغاني الألبوم في حفل كريسمس العام 2005 حيث لبت مينوغ الطلب مع أن الألبوم في ذلك الوقت مر على صدوره أكثر من 15 عام. من أهم الأغاني التي طرحت من الألبوم "Better the Devil You Know" و "What Do I Have to Do?" اللتان تحتويان على مشاهد للبالغين لأول مرة في مسيرة كايلي إضافة إلى "Step Back in Time" و "Shocked". بعدها بعام أيضاً أصدرت مينوغ ألبوماً رابعاً الأقل تجارياً في بدايتها ما دعى كايلي إلى إيقاف إصدار المزيد من الألبومات الرسمية حتى عام 1994 عندما طرحت ألبوم Kylie Minogue كان بينهما ألبوم لأجمل الأغاني بعنوان Greatest Hits الذي احتل المركز الأول في بريطانيا و أصدرت منها أغنيتان جديدتان هما "What Kind of Fool (Heard All That Before)" و "Celebration". الألبوم الخامس الذي طرح في 1994 تم طرح منه 3 أغاني منفردة فقط كانت أولها "Confide in Me" التي احتلت المركز الأول في أكثر من دولة بينها أستراليا و المركز الثاني في المملكة المتحدة. تبعها أغنيتها لم ينجحا تجارياً "Where Is the Feeling?" و "Put Yourself in My Place" و هنا بدأ الفشل يطارد مينوغ حيث كان ألبومها السادس Impossible Princess أفشل ألبومات مينوغ على الإطلاق حيث غيرت مينوغ من أسلوبها الموسيقي كلياً بأسلوب لم يعجب الجمهور أبداً و لم يستطع الجمهور محاولة تقبّل هذا الأسلوب بسبب وفاة الأميرة ديانا مما جعل مينوغ فنانة منسية حتى العام 1999. ومن المعروف أن هذا الألبوم تم إعادة تسميته في اللحظة الأخيرة من إصداره إلى اسم Kylie Minogue في نسخة المملكة المتحددة فقط.
2000-2005: ظاهرة فنية
وقعت مينوغ عقداً مع شركة "Parlophone" وهو الذي قلب مسيرتها رأساً على عقب حيث أنتجت أغاني بوب احتلت القوائم حول العالم ليس فقط في بريطانيا كما سبق و حدث في ألبوماتها الستة الأولى. Light Years ،أول ألبومات مينوغ مع الشركة، كان نقلة نوعية و أفضل عودة من جديد بعد غياب و فشل دام أكثر من 3 سنوات لمينوغ طرح في 25 سبتمبر 2000 سبقه تعاون مينوغ للمرة الأولى مع النجمة الأمريكية باولا عبدول عضوة لجنة التحكيم في البرنامج الأمريكي الشهير أمريكان آيدول حيث قامت بكتابة أغنية "Spinning Aroud" التي اعتلت القائمتين البريطانية و الأسترالية إضافة إلى النيوزلندية التي تعد أحد أبرز الأسواق الفنية مناصفة مع الأمريكية و البريطانية و الأسترالية. إضافة إلى "Spinning Aroud" طرحت مينوغ أغاني أخرى أولها "On A Night Like This" التي اعتلت المركز الأول في موطن مينوغ لأسبوعين هذا وقد تم اختيار هذه الأغنية لتكون عنوان الجولة الموسيقية التي أقامتها كايلي حول أوروبا في 2001 كما اختيرت لتكون عنوان إعلان لمصلحة شركة بيبسي للمشروبات الغازية تم عرضه على الشاشات البريطانية و العالمية. و من التغييرات التي طرأت على مينوغ في فترة Light Years هو اتجاهها للغناء إلى فئة المثليون خصوصاً بعد تعاملها مع الفنان البريطاني الشاذ روبي ويليامز في أغنية بعنوان "كيدز" و هي الأغنية التي أدتها في مينوغ في أكثر من مناسبة بينها حفل MTV Eurpean Music Awards الذي أقيم عام 2000 حيث التقت مينوغ بنجمة البوب و شبيهتها مادونا التي عبرت عن إعجابها بمينوغ التي تكبرها بعشرة سنين و ارتدت مادونا ملابس كتب عليها بخط كبير Kylie Minogue لتعبر عن محبتها لهذه الفنانة. على أية حال استمرت الشركة إصدار الأغاني المنفردة لتستغل نجاح الألبوم فطرحت كل من "Please Stay" و "Your Disco Needs You" و الأخيرة احتوت على كلمات مثلية جداً مما جعلها واحدة من أفضل أغاني الشواذ. لم يكن أحد يتوقع أن تطرح مينوغ أعمالاً تفوق Light Years فكانت المفاجأة التي جعلت مينوغ تكسب الرهان حيث طرحت ألبوماً يعد أفضل الألبومات في مسيرة كايلي على الإطلاق و أكثر مبيعاً و هو ألبوم Fever الذي طرحت منه أغنية كانت في يوم من الأيام نشيداً قومياً أحبه الشعوب و احتل المركز الأول في أكثر من 20 دولة حول العالم و هي أغنية "Can't Get You Out Of My Head" التي أبرزت مدى الإتقان و العبقرية من ناحية الإخراج، الأداء واللحن حسب الكثير من النقاد. و بسبب نجاح ألبوم Fever في الولايات المتحدة أخيراً بعد أن فشلت كايلي كثيراً و ملت من المحاولات في دخول السوق الأمريكية تم طرح أغنية من الألبوم السابق Light Years هناك في نهاية 2002 بعنوان "Butterfly" و طرحت مينوغ ثلاث أغان مصورة أخرى تتضمن مشاهد مبتكرة لم يعهد لأحد من فناني البوب القيام بها فقد تم تصميم ملابس خاصة من دور عرض مختلفة كـدولشي وغابانا معظمها مصنوع من مادة بولي فينيل كلوريد. الأغاني المصورة تضمنت "In Your Eyes"، "Love at First Sight" و "Come Into My World" والأخيرة تضمنت مشاهد مبتكرة لمينوغ بحيث تم تكرير جسد مينوغ أكثر من مرة في المشهد الواحد وهو من إخراج المخرج الفرنسي الشهير Michel Gondry و هذا جعل الأغنية تتربع على قمة سباق الرقص الأمريكي إذ كان لحنها لحن راقص أهلها إلى أن تترشح و من ثم تكسب أول جائزة غرامي في حياتها الفنية. بعد كل هذا النجاح الذي تلقته مينوغ لم تلبث حتى أصدرت ألبومها التاسع في مسيرتها بعنوان Body Language تصدرته الأغنية "Slow" التي لم تكن بمستوى الأغاني الأخرى من Fever و لكنها تصدرت قوائم الأغاني حول العالم أهمها بريطانيا و أستراليا - موطن مينوغ - و لكن مع هذا فشلت مينوغ في تثبيت النجاح الذي حصدته في أمريكا بعد ألبوم Fever ولم تحصل "Slow" سوى على المركز 91 في قائمة البيلبورد الأمريكية. طرحت مينوغ بعدها أغنيتان فقط من الألبوم الأولى "Red Blooded Woman" التي حصلت على نجاح كبير خصوصاً في محطات التلفزة خصوصاً أن الأغنية المصورة تميزت بالتجديد حيث لم يسبق لمينوغ التصوير مع المخرج الذي كانت تعاملاته معظمها مع الفنانة السمراء بيوسي. "Chocolate" كانت آخر أغنية مصورة من الألبوم ونجاحها أقل من نجاح الأغنيتين السابقتين. طرحت مينوغ ثاني ألبوم أجمل أغاني في مسيرتها الفنية بعد ألبوم Greatest Hits في 1992 وقد أصدرت الألبوم الآخر في 2004 بعنوان Ultimate Kylie تصدر مراكز متقدمة في القوائم المختلفة أهمها بريطانيا حيث وصل المركز 4 هناك و المركز 5 في أستراليا و 2 في اليابان و لم يصل سوى إلى الركز 115 في أمريكا بمبيعات لم تصل سوى إلى 30 ألف نسخة. طرحت مينوغ مع الألبوم DVD تضمن معظم الأغاني المصورة التي أنتجتها مينوغ خلال مسيرتها. كما تم طرح أغنيتين مصورتين من الألبوم لاقتا بعض النجاح هما "I Believe In You" و "Giving You Up" قبل أن تصاب مينوغ بالسرطان في 2005 مما دعاها إلى إلغاء جولاتها الموسيقية و التوقف لمدة.
2005-الوقت الحاضر: معاناة و عودة
في منتصف العام 2005 أصيبت مينوغ بسرطان الثدي بعد كشوفات مبكرة. حسب وكالة رويترز فقد احتشدت أستراليا بكافة فئات مجتمعها بدءاً من رئيس الوزراء إلى العاملين في البرامج الموسيقية الإذاعية إلى فتيات المدارس أمام منزل مينوغ في محنتها وأخذوا يدعون لها وهي تستعد لدخول المستشفى في معركتها مع سرطان الثدي ودعا ستيف براكس حاكم ولاية فيكتوريا وسائل الاعلام والأستراليين المحتشدين امام منزل كايلي لاحترام خصوصياتها. ونشرت كل الصحف الأسترالية الكبرى في صدر صفحاتها الأولى قصة معركة كايلي مع السرطان وصوراً التقطت لها على مدار ثلاثة عقود من مشوارها الفني الذي بدأته وهي طفلة وخصصت صحيفة هيرالد صن التي تصدر في مدينة ملبورن الجنوبية التي ولدت فيها كايلي ثماني صفحات لهذه القصة وقالت صحيفة الديلي تليغراف الصادرة في سيدني «نتذكرك يا كايلي في دعائنا» ووصفت نجمة الغناء الأسترالية بأنها «بنت الجيران التي كبرت لتغزوا العالم.» وأعلنت شركة Parlphone المروجة لأعمال مينوغ أنها مصابة بسرطان الثدي وألغت جولتها الغنائية أستراليا وآسيا. وكانت كايلي ستقدم حفلات في سنغافورة وهونغ كونغ قبل أن تعود إلى مقرها في العاصمة البريطانية لندن بعد تقديم مجموعة من الحفلات في أستراليا. وأعربت كايلي التي كانت ستبدأ حفلاتها الغنائية عن أسفها لأنها خيبت آمال معجبيها. وقالت في بيان «رغم ذلك آمل أن يسير كل شيء على ما يرام وأعود إليكم قريبا.» وذكرت شركة فرونتيار تورينج مروجة جولة كايلي الغنائية في أستراليا أن الأطباء شخصوا حالتها بأنها «مصابة بسرطان الثدي في مرحلة مبكرة» وأن التشخيص حدث أثناء زيارتها لأسرتها في ملبورن. وقالت الشركة في بيان «ستخضع لعلاج فوري وبناء على هذا لن يمكن أن تمضي جولتها الأسترالية كما خطط لها.» ونشرت مجلة بي.ار.دبليو قائمة بأسماء أثرياء أستراليا الشبان قدرت فيها ثروة كايلي بنحو 60 مليون دولار أسترالي (46 مليون دولار). وصرح جون هاوارد رئيس الوزراء الأسترالي بأن كل الأستراليين صدموا وحزنوا من النبأ الذي جاء تذكرة بأن مرض السرطان يمكن أن يصيب أي شخص بغض النظر عن السن. [5] وقبل أن تخضع مينوغ لجراحة استئصال الورم ألقت كلمة مؤثرة قائلة: «أقدم شكري الحار للعدد الهائل من الأشخاص الذين بعثوا برسائل حب ومساندة خلال اليومين الماضيين وأريد أن أطمئنكم بأنني أحظى برعاية جيدة». و قد أجرت مينوغ العملية في مستشفى كابريني بملبورن. و وقف بجوار مينوغ والداها وصديقها الممثل الفرنسي أوليفر مارتينيز. و يوجد أخوها بريندان في منزل العائلة بينما شقيقتها الصغرى داني فقد عادت من لندن من أجل أختها. وقالت مينوغ «إن أوليفر بجانبي وهناك الكثير من أفراد الأسرة والأصدقاء حولي وأود أن أقدم تمنياتي الحارة بالشفاء لكل النساء في أنحاء أستراليا وأنحاء العالم ممن يعانين من المرض نفسه». ومن جانبه دعا جون هاوارد رئيس وزراء أستراليا نساء بلاده إلى أخذ العبرة من مينوغ والبدء في عمل فحوص دورية بشأن السرطان [6]. و بعد وقوف كل هؤلاء إلى جانب مينوغ أجرت جراحة ناجحة لاستئصال الورم حيث قال الطبيب جيني سنيور الذي أجرى العملية «حالتها المعنوية مرتفعة وتشعر انها في حالة طيبة.» [7] و بعد 7 أشهر فقط من إجراء العملية و الجلسات العلاجية الكيميائية شفيت مينوغ من المرض حيث كانت آخر جلسة لها في 18 ديسمبر 2005 حيث ذكر التقرير أن أحد فحوص الأشعة التي أجريت لها أظهرت أنه لم يعد هناك أي خلاياً سرطانية في جسدها [8]. بعد العلاج من المرض استراحت مينوغ فترة في باريس إلى جانب أوليفر حيث يقطن بعدها بدأت مرة أخرى للعمل ابتداءً من الجولة الموسيقية التي أقامتها في بريطانيا و أستراليا ومن ثم في أكتوبر 2007 طرحت مينوغ الأغنية "2 Hearts" التي كانت الأغنية المنفردة الأساسية من ألبومها العاشر - ألبوم العودة - X الذي طرح في نوفمبر 2007 وحقق بعض النجاح في أسترالياو بريطانيا و حقق الفشل في أمريكا مع أن مينوغ طرحت أغنية مخصصة للولايات المتحدة بعنوان "All I See".
حياتها الخاصة
الأغاني المصورة
- يستعرض هذا الجزء الأغاني المصورة الرسمية التي طرحتها كايلي مينوغ مع وصف لمشاهد كل أغنية من هذه الأغاني إضافة إلى قائمة بأسماء الأغاني المصورة وبعض الصور التي تدعم الوصف:
من ألبوم كايلي
- "آي شود بي سو لوكي": في الأغنية المصورة لـ"آي شود بي سو لوكي" تظهر مينوغ بحلة فرحة وطفولية نوعاً ما ومع هذا كان نجاح الفيديو ساحق في المملكة المتحدة حيث اقتحمت كايلي السوق لأسابيع عدة. يحتوي الفيديو على مشاهد لكايلي بالشعر المجعد كما اعتاد عليها الجمهور في بداية مشوارها هذا إضافة إلى الشعر الناعم ذو الغرة حيث ترقص كايلي بالفستان الأسود والخلفية السوداء التي كتب عليها "I Luv You" أي "I Love You". تم تصوير الفيديو في استديوهات "Channel 7" بواسطة المخرج الأسترالي Chris Langman في عام 1987 و تم التصوير في مدينة ملبورن مسقط رأس مينوغ. في المملكة المتحدة، تم عرض الفيديو في شهر يناير لعام 1988. من المعروف أن كايلي كانت تسمى بـ"girl-next-door" أي الفتاة التي تخاف كل شيء ولا تستطيع مواجهة الصعاب وهو لقب أطلقته والدة مينوغ خلال الفترة الأولى من دخول مينوغ إلى الفن. يمكن الحصول على الأغنية المصورة لـ"آي شود بي سو لوكي" في عدة إصدارات من نوع VHS و DVD مثل Kylie: The Videos في 1988 و Ultimate Kylie في 2005.
- "لوكوموشن": تم تصوير فيديو كليب أغنية "لوكوموشن" أو "ذا لوكو-موشن" في استديوهات قنوات ABC أحد أشهر القنوات الأسترالية على الإطلاق كما تم تصوير بعض المشاهد في أحد مطارات ملبورن اسمه Essendon Airport. قامت مينوغ بالاستعانة مرة أخرى بالمخرج Chris Langham في فيديو "لوكوموشن" كما قامت في معظم الأغاني المصورة الأخرى. تم عرض الأغنية في معظم دول العالم أهمها المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، أستراليا، ألمانيا ومعظم دول أوروبا كما عرضت في كندا حيث تم ترشيحها هناك إلى نيل جائزة أفضل أغنية منفردة في الجوائز الكندية الموسيقية العالمية لكنها لم تفز. في الأغنية المصورة لـ"لوكوموشن" يظهر أخ الفنانة كايلي مينوغ برندان مينوغ لأول مرة في مسيرة كايلي مرتدياً سترة و بنطال جينز في نهاية الفيديو وقد تلى ظهوره في الفيديو ظهور أخت مينوغ داني في فيديو العام 1990 "وات دو آي هاف تو دو". تم الاعتماد على نفس التقنيات التي اعتمدتها مينوغ في الفيديو الأول حيث تم إلصاق مينوغ على بعض الخلفيات الملونة لتتناسب مع كلمات الأغنية أما المشاهد الأخرى فتظهر في بعضها مينوغ وكأنها تسجل في الاستديو هذا إضافة إلى مشاهد المطار حيث تظهر وكأنها تخرج من الطائرة مع مجموعة كبيرة من الكومبارس ثم يدخلون إلى المطار هذا إضافة إلى مشاهد الرقص مع إحدى الفرق الراقصة.
- "غوت تو بي سيرتن": تم تحميض الأغنية المصورة لـ"غوت تو بي سيرتن" في شهر أبريل لعام 1988 ومن ثم طرح في شهر مايو أي بعد شهر واحد فقط من تحميض الفيديو ثم تم نشره بعد ذلك في معظم وسائل الإعلام الأسترالية و البريطانية. التصوير تم في أرجاء مدينة ملبورن مسقط رأس كايلي مينوغ حيث ظهرت مينوغ بطلة جميلة ليست مختلفة عن سابقاتها بما فيها من عفوية و فرح حيث ارتدت مينوغ ملابس مختلفة متناسبة مع أوضاع كل مكان تصور فيه. أول طلة ظهرت بها مينوغ مرتدية فستاناً وردياً أما مكان التصوير فقد كان في استديو وكانت تمثل وكأنها سيدة مشهورة و حبيبها يصورها صوراً فوتوغرافية أما المشهد الثاني فهو في أحد المطاعم حيث ترقص مينوغ مع فرقة حيث كانوا يرتدون ملابس عادية تتناسب مع أوضاع الناس الذي يرتادون هذه المطاعم أما المشهد الثالث فتبدو مينوغ مرتدية فستاناً أسود اللون و جذاب بشعرها المجعد وقد تم استخدام هذا المشهد لوحده فقط في إنتاج فيديو كليب آخر للأغنية لا يحوي سوى ذلك المشهد أما المشهد الأخير من الفيديو فتبدو مينوغ في مدينة الألعاب. تم إخراج الفيديو بواسطة Chris Langman كسابقيه وقد احتفظت كايلي أيضاً بمظهر "girl-next-door". يمكن الحصول على الفيديو في مختلف الـDVD التي طرحت بواسطة كايلي مثل Ultimate Kylie في 2005 و Greatest Hits في 2003 كما ظهر في VHS الخاص بالألبوم تحت اسم Kylie: The Videos.
- "آي ستيل لوف يو": تسمى هذه الأغنية أيضاً أو غالباً باسم "Je Ne Sais Pas Pourquoi" أي "لا أدري لماذا" بالفرنسية كما تسمى في الولايات المتحدة و أستراليا باسم "I Still Love You Je Ne Sais Pas Pourquoi". يجهل أين قامت مينوغ بتصوير هذه الأغنية و لكن المخرج الذي أخرجها هو ذاته المخرج Chris Langman الذي قام بإخراج أعمال مينوغ السابقة "آي شود بي سو لوكي"، "لوكوموشن" و "غوت تو بي سيرتن" كما احتفظت مينوغ بدور "girl-next-door" وكانت لا تزال تخاف المجال الفني في تلك الفترة أيضاً. تم استخدام مؤثرات حديثة في الفيديو حيث تم جعل صورة مينوغ ملونة وصورة حبيبها بالأبيض والأسود. يتميز الفيديو بأسلوب الخمسينات ويبدأ بمشهد تمثيلي من مينوغ عندما تسأل أحد السيدات عن الزمن تحت نزول المطر ويبدو أن تلك السيدة تتقن اللغة الفرنسية ليس الإنجليزية حيث كانت بالكاد تعرف الإجابة على سؤال مينوغ بالإنجليزية. في المشهد التالي تذهب مينوغ إلى أحد المقاهي لاحتساء القهوة وتظهر بفستان مخملي أزرق اللون وكأن انتظار الحبيب أتعبها حيث لا تتوقف عن مراقبة الساعة و الغناء ثم تخيل نفسها ترقص بملابس غجرية مع حبيبها. يمكن الحصول على الفيديو في دي في دي كايلي الذي أصدر بعنوان Ulitmate Kylie عام 2005.
- "إتس نو سيكرت": تم صنع هذه الأغنية لكي تكون ضربة في الولايات المتحدة كآخر فيديو من ألبوم كايلي الأول لكنها في المقابل طرحت في الدول الأخرى مثل نيوزيلندا و اليابان و أستراليا و كندا كما كانت كايلي محتارة في طرحها في جميع أرجاء العالم لكن تم تقديم أغنية "هاند أون يور هارت" عليها حيث تم استخدام صور من فيديو "إتس نو سيكرت" في غلاف تلك الأغنية التي كانت الضربة الأولى من ألبوم إنجوي يورسلف. على أي حال، تم إخراج الأغنية أيضاً بواسطة المخرج Chris Langman في أماكن تصوير متعددة وتميزت بالطابع الريفي. يبدأ الفيديو بمينوغ وكأنها في أحد الملاهي الليلية حيث تعمل كنادلة فيه وكأن لها حبيب لا يهتم سوى بأخذ أموال مينوغ التي تحصلها من عملها ثم يذهب لخيانتها مع بنات المرقص في المقابل يتحرش بها بعض الصبية الذي يرتادون المكان أما حبيبها فلا يفعل شيئاً إزاء التحرش. المشهد الثاني يظهر مينوغ تغادر بالقطار ثم تظهر بعدها كايلي في عدة مشاهد ريفية وهي تتذكر خسة ونذالة حبيبها وتحاول نسيان كل شيء حصل في المدينة لكن لا فائدة. قامت مينوغ بغناء الأغنية في عدة برامج مثل "مباشرة في هيبودروم" الذي كان يعرض في المملكة المتحدة في الثمانينات إضافة إلى بعض برامج شبكة إم تي في الأمريكية. لا يمكن الحصول على فيديو كليب أغنية "إتس نو سيكرت" في دي في دي Ultimate Kylie لكن في المقابل تم طرحه في عدد من أقراص الدي في دي الأخرى خصوصا عام 2003 هذا إضافة إلى ظهروه في VHS الخاص بالألبوم.
من ألبوم إنجوي يورسلف
- "إسبشلي فور يو": أعادت "إسبشلي فور يو" نجاح مينوغ الهائل في المملكة المتحدة بعد أغنيتها "آي شود بي سو لوكي" حيث استطاعت الوصول إلى القمة خلال شهر من إصدارها و استمرت ثلاثة أسابيع في القمة واعتبرت أكثر أغاني كايلي مينوغ مبيعاً بأكثر من مليون نسخة و أشهر أغانيها عالمياً حتى أصدرت أغنية "كانت غيت يو آوت أوف ماي هيد" في 2001 وحطمت كل الأرقام القياسية التي سجلتها مينوغ في مسيرتها الفنية الحافلة بالإنجازات. ومع أن الأغنية هي في الأساس للمطرب جيسن دونافون وكايلي ليست بمجرد دخيلة على الأغنية إلا أنها كثيراً ما تؤرخ باسم مينوغ وربما يعود السبب إلى كون جيسن قد اختفى عن الأضواء لسنوات طويلة بينما لم تختف مينوغ أبداً خلال السنوات الأخيرة كما أن الأغنية تم ضمها إلى النسخة الأمريكية كـ"بونوس تراك" من ألبوم إنجوي يورسلف في اللاحق هذا
- "هاند أون يور هارت": يتميز فيديو أغنية "هاند أون يور هارت" بالألوان السعيدة الفرحة حيث صنعت الأغنية لكي تكون أول ضربة من ألبوم مينوغ الثاني إنجوي يورسلف، من إخراج المخرج كريس لانغمان الذي احتكر معظم أعمال كايلي مينوغ الأولى. ارتدت كايلي في الأغنية معظم أثواب بتصميم واحد لكن بألوان مختلفة هي أصفر و أحمر وبداخلها قلب. تم إصدار نسخة بديلة من الأغنية في البداية لكنها لم تذاع سوى بالتلفزيون البريطاني الرسمي مرات عدة ولم يتم إعادة بث تلك النسخة بعدها حيث ظلت النسخة النهائية هي الأساسية والتي تم استخدامها في جميع الإصدارات الخاصة بكايلي من DVD و VHS مثل Ultimate Kylie في عام 2005. كان الفيديو أحد أكثر إصدارات مينوغ نجاحاً حيث احتلت القمة في معظم البرامج التلفزيونية إضافة إلى أنها ساعدت الأغنية على احتلال المركز الأول في السباق البريطاني الرسمي.
- "وودنت جينج آ ثينغ": الأغنية المصورة لـ"وودنت جينج آ ثينغ" تتميز بالبساطة الجميلة التي أدت بالأغنية إلى النجاح النسبي بعد الأغنية الأولى التي طرحت من الألبوم إنجوي يورسلف. احتوت الأغنية على ثلاثة مشاهد رئيسية فقط بألوان فرحة. المشهد الأول من الأغنية يظهر كايلي في استديو ترقص بملابس رسمية جداً حيث تظهر كايلي بفستان مصنوع من اللؤلؤ، بينما المشهد الثاني يظهر كايلي ترقص في نفس الاستديو بملابس رياضية. أما الثالث فهو في حديقة حيث تظهر كايلي بطريقة فرحة و لعوبة مع حبيبها الذي لم تظهره الكاميرا أبداً. اعتمدت كايلي على رقصة معينة خاصة بالاغنية قامت بأداءها في معظم البرامج و الحفلات التي ظهرت بها. بسبب أهمية الأغنية، تمت الاستعانة بها في الكثير من إصدارات الـDVD الخاصة بكايلي مثل Ultimate Kylie.
- "نيفر توو ليت": امتداداً لنجاح الأغان السابقة الصادرة عن ألبوم كايلي الثاني إنجوي يورسلف، تم طرح أغنية "نيفر توو ليت" التي تعتبر أحد أكثر أغاني كايلي تميزاً وقرباً لقلبها خصوصاً وأنها أغنية حبيبها السابق عضو أحد فرق الروك الأسترالية الشهيرة مايكل هتكنس الذي توفي عام 1997، بالطبع فالأغنية المصورة كان لها دور في تميز هذه الأغنية في قلبي كايلي و مايكل، فقد تميزت الأغنية المصورة بالألوان الفرحة و الرقصات الجميلة التي أضفت جواً جميلاً على إيقاع الأغنية الذي يجمع بين الحزن و الفرح. الفيديو من إخراج المخرج Pete Cornish الذي سبق و أخرج أغاني مصورة كثيرة سابقة لكايلي اشتهرت بها مثل "وودنت جينج آ ثينغ" ولاحقاً لأغنية "تيرز أون ماي بيلو" و قد لاقوا جميعاً الاستحسان من الناس. تم الاستعانة في الأغنية المصورة لـ"نيفر توو ليت" بالعديد من الأنماط كرعاة البقر و الجو الباريسي و الأمريكي وغير ذلك مما دعى كايلي لارتداء ملابس خاصة بكل مشهد من هذه المشاهد.
- "تيرز أون ماي بيلو": الأغنية هي عبارة عن إعادة لغناء إحدى الأغاني الكلاسيكية التي طرحت منذ الخمسينات وتحديداً عام 1958 و تعد نسخة كايلي إحدى أجمل النسخ حيث احتلت المركز الأول في المملكة المتحدة و الثاني في إيرلندا التي تعد جارة المملكة المتحدة و عادة ما تصدر أغانيها منها، كما انتشرت الأغنية في دول أخرى مثل الولايات المتحدة التي أصدر فيها كاسيت للأغنية المنفردة. بالطبع فإن الأغنية المصورة كان لها الدور و الأثر الكبير في نجاح الأغنية، ليس ذلك فحسب، بل وأسهم أمر آخر في انتشار الأغنية ألا وهو كونها الأغنية الأساسية للفيلم الأول الذي أخذت كايلي بطولته بعنوان The Delinquents. تظهر كايلي في الأغنية المصورة وكأنها تقص قصة الفيلم حيث تقف وتظهر أحداث الفيلم وراءها وقد تم التركيز على المشاهد الرومانسية بين كايلي و البطل ألا وهو الممثل الأمريكي الصاعد ذلك الحين Charlie Schlatter.
من ألبوم ريثم أوف لوف
- "بيتر ذا دافل يو نو": أحد أشهر أغاني مينوغ والتي تعتبر من العلامات التي تدل على مينوغ، "بيتر ذا دافل يو نو" تعتبر أول الأغاني التي صدرت عنها في فترة التسعينات التي تعتبر أحد أقل الفترات نجاحاً بالنسبة لمينوغ مقارنة بالثمانينات التي تعتبر الأنجح ثم الألفينات، ومع هذا فإن هذه الأغنية أعطت كايلي المزيد من الشهرة فهي تسمع بشكل يومي في نادي G-A-Y الليلي حيث يتم تشغيلها في تمام الساعة 12:30 بعد منتصف الليل. الأغنية المصورة دعمت نجاح الأغنية، وهي تعتبر الأغنية الأولى التي احتوت على مشاهد للبالغين ومع هذا فإن البعض يؤرخ أن "كونفايدي إن مي" التي طرحت من ألبوم كايلي مينوغ هي الأولى بسبب فكرتها الساخنة. تبدأ الأغنية بكايلي وهي تركض في الظلام و كأنها خائفة من شيء ما، ثم تبدأ المشاهد الراقصة التي تشكل معظم مدة الأغنية المصورة، كما يتضمن بعض المشاهد مع ممثل من العبيد يدل على أنه حبيب مينوغ في الأغنية التي تطلب منه ألا يغادرها من خلال كلمات الأغنية. تم تسجيل هذه الأغنية مرة أخرى بواسطة فرقة ستبس وذلك بعد نجاح الأغنية المصورة في المملكة المتحدة مما جعلها أغنية تنتقل بين عدة أجيال، فقد تم طرح نسخة ستيبس في نهاية فترة التسعينات بينما طرحت الأصلية بصوت مينوغ في بدايتها.
- "ستيب باك إن تايم": في الأغنية المصورة لـ"ستيب باك إن تايم" التي تعد ثاني أغنية مصورة من ثالث ألبوم ريثم أوف لوف، تم الاستعانة بأنماط فترة السبعينات وذلك بدا واضحاً من خلال ملابس كايلي والراقصين الذين معها الملونة حيث ترتدي كايلي ريشاً أخضراً كما تم وضع أمور أخرى لها علاقة بشكل أو بآخر بفترة السبعينات مثل كرة الديسكو المضيئة المشهورة بالإضافة إلى الساعة التي تجسد علاقة الأغنية بالوقت حيث تطلب كايلي في الكلمات العودة إلى الوراء في الوقت لتعيش فترة فرقة الأوه جيز التي تشتهر بالأغاني الراقصة و الديسكو، كما تم الاستعانة بسيارة حمراء موديل ذلك العام. تم التصوير في مدينة لوس أنجليس الأمريكية كسائر أغاني كايلي و ذلك في صيف عام 1990 وتم إصداره في وقت متأخر من نفس العام في القنوات البريطانية حيث أخذت الأغنية نجاح جيد في المملكة المتحدة يشبه نجاح الأغنية الأولى من الألبوم "بيتر ذا دافل يو نو" حيث وصلت المركز الرابع وليس الأول كما حصل مع الأغنية السابقة التي لم تصل سوى إلى المركز الثاني وذلك مع أن كايلي قامت بترويج إعلامي ضخم للألبوم و ظهور قوي في المقابلات التلفزيونية خصوصاً البرنامج الشهير "توب أوف ذا بوبس".
- "وات دو آي هاف تو دو":
- "شوكد":
من ألبوم لتس غيت تو إت
من ألبوم غريتست هيتس
- "وات كايند أوف فول":
- "سليبريشن":
من ألبوم كايلي مينوغ
- "كونفايدي إن مي": كما اعتادت مينوغ في معظم أغانيها المصورة السابقة، تم تصوير هذه الأغنية "كونفايدي إن مي" في مدينة لوس آنجليس الأمريكية، وذلك في أحد الاستديوهات الشهيرة في وسط المدينة. وعلى عكس الأغاني المصورة الأخرى، لم يتم الاستعانة بمواقع أخرى خارجية لتصوير الأغنية بل تم الاكتفاء بالاستديو المغلق فقط. تتميز الأغنية بأسلوب مميز و مثير جداً مقارنة بالأغاني المصورة الأولى لمينوغ حيث تعمدت مينوغ أن تكون جريئة وتخلع ثوب البراءة الذي عرفها به جمهورها في بداياتها، فبدت كايلي غريبة ومثيرة للعجب خصوصاً وأنها تجربتها الأولى في مجال الإغراء. الأغنية المصورة تتميز بالألوان الزاهية حيث تم تغيير إطلالة كايلي لأكثر من ست مرات في الأغنية تماشياً مع الموضة ذلك الحين، وتم الاعتماد على فكرة جديدةً ومبهرة بالنسبة لذلك الحين حيث أطلت كايلي كمروجة لما يسمى بالـ"جنس عبر الهاتف" فقد تم اقتباس هذه الفكرة من الإعلانات المروجة لبعض المنتجات التي تعرض هاتفاً تمكن المستهلك من طلب هذا المنتج ومن ثم ضمان وصوله إلى باب بيته، ومن المعروف أن هذا النوع من الإعلانات كان منتشراً في النصف الأول من التسعينات أي في الوقت نفسه الذي طرحت فيه هذه الأغنية (عام 1994)، وفي الأغنية المصورة تحاول كايلي إثارة الرجال حتى يطلبوها إلى منزلهم. الرقم الذي استخدمته كايلي في الأغنية هو "1-555-Confide". الأغنية كانت لها شهرة واسعة خصوصاً في أوروبا وبعض دول المشرق العربي بسبب استخدامها للآلات العربية. تم إدراج هذه الأغنية ضمن قائمة أغاني Ultimate Kylie الذي أصدر في نهاية 2004.
- "بت يورسلف إن ماي بليس": قام بإخراج هذه الأغنية المخرج Kier McFarlane في أول تعامل لمينوغ معه، وتعتبر هذه الأغنية المصورة واحدة من أكثر أغاني مينوغ إبداعاً على الإطلاق فهي الوحيدة التي حصلت على جائزة MTV كأفضل أغنية مصورة أسترالية. تم اقتباس فكرة الأغنية من الممثلة المخضرمة جين فوندا وذلك من خلال دورها في فيلم Barbarella الشهير الذي طرح في نفس عام ولادة كايلي أي 1968. تظهر كايلي في الفيديو كرائدة فضاء مثيرة بملابس رجال الفضاء ولكن باللون الوردي ليتناسب مع أنوثة مينوغ. كما حدث في الأغنية السابقة "كونفايدي إن مي" تم التصوير في استديوهات فقط كما تعمدت مينوغ بصورة واضحة جداً تثبيت صورتها الجديدة في أذهان المشاهدين والمعجبين التي تختلف عن صورتها في البداية فهي تتعمد إثارة الغرائز حيث تقوم بخلع السترة فالبنطال وهكذا بصورة بطيئة ومثيرة حيث هذه المرة الأولى التي تقوم بها مينوغ بأداء مشاهد striptease وهو أحد الفنون الجنسية الذي تتعمد فيه الفتاة أو الشاب بخلع ملابسه شيئاً فشيئاً بطريقة مثيرة. في الأغنية المصورة يظهر بعض الرجال على المركبة الفضائية وكأنهم يريدون رؤية مينوغ، لكنها تغلق على أعينهم بالبخار حتى لا يرونها وفي هذا المشهد أيضاً محاولة أخرى للإغراء الغير معتاد من كايلي.
- "وير إز ذا فيلنغ":
من ألبوم إمبوسيبل برينسس
- "سوم كايند أوف بليس":
- "ديد إت أغين":
- "بريذ":
من ألبوم لايت ييرز
- "سبينينغ أراوند":
- "أون آ نايت لايك ذيس":
- "كيدز":
- "بليز ستاي":
- "يور ديسكو نيدز يو":
من ألبوم فيفر
من ألبوم بودي لانغويج
- "سلو":
- "ريد بلودد وومان":
- "جوكليت":
من ألبوم ألتيميت كايلي
- "آي بيليف إن يو":
- "غيفنغ يو أب":
من ألبوم إكس
- "2 هارتس": تم تصوير فيديو أغنية "2 هارتس" في استديوهات شيبرتون في لندن، المملكة المتحدة وسط جو فرح بعودة مينوغ مجدداً إلى الساحة بواسطة المخرج Dawn Shadforth. بدت مينوغ في حلة تشبه مارلين مونرو بالشعر الأشقر المتعرج خصوصاً في فيلمها الكوميدي Some Like It Hot يبدأ الفيديو بكايلي تغني بحذاء أحمر و أحمر شفاه على البيانو مع فرقتها التي ترتدي ملابس غريبة تماشياً مع لون الأغنية الـروك. استلهمت مينوغ فكرة الفيديو من أحد أشهر النوادي الليلية في لندن والذي يسمى BoomBox عندما تسلمت مهام الدي جي خلال أسبوع الموضة.
- "واو": تم تصوير أغنية "واو" التي تعد ثاني أغنية منفردة من ألبوم إكس بواسطة المخرجة الأمريكية الزنجية ملينا التي صورت أغاني مصورة لفنانات أخريات مثل ليونا لويس و كيري هيلسون و بيونسيه و جنيفر لوبيز وغيرهن. التصوير تم في ولاية لوس أنجليس و تحديداً مدينة كاليفورنيا حيث تقع هوليوود وتم التصوير جنباً إلى جنب مع الأغنية المنفردة الثالثة من إكس "إن ماي آرمز" في الشهر ذاته يناير من عام 2008. تظهر مينوغ في الفيديو في جو فانتازي ملون كثيراً حيث تم الاستعانة بملابس غريبة عجيبة ليناسب جو الموسيقى خصوصاً أن التصوير تم في استديو على شكل ملهى ليلي. تم العرض الأول للألبوم من خلال موقع الشهير بريز هيلتون تاريخ 29 يناير2008 و كان من المقرر عرضه على قناة جانل فور البريطانية لكن تم إلغاء العرض وذلك بتاريخ 30 يناير2008. في موقع يوتوب الشهير، تعد الأغنية المصورة لـ"واو" ثاني أكثر الفيديوات مشاهدة لمينوغ بعد فيديو "إن ماي آرمز" وكلاهما من ألبوم إكس.
- "إن ماي آرمز": كما الحال مع الأغنية المنفردة الثانية من إكس، تم تصوير أغنية "إن ماي آرمز" التي تعد ثالث أغنية منفردة من ألبوم إكس بعد "2 هارتس" و "واو" بواسطة المخرجة الأمريكية الزنجية ملينا التي صورت أغاني مصورة لفنانات أخريات مثل ليونا لويس و كيري هيلسون و بيونسيه و جنيفر لوبيز وغيرهن. التصوير تم في ولاية لوس أنجليس و تحديداً مدينة كاليفورنيا حيث تقع هوليوود وتم التصوير جنباً إلى جنب مع الأغنية المنفردة الثانية من إكس "واو" في الشهر ذاته يناير من عام 2008. تظهر مينوغ في الفيديو في جو فانتازي ملون كثيراً حيث تم الاستعانة بملابس غريبة عجيبة مصممة بواسطة المصمم الأسترالي الشهير كسوبي حيث اشتق تصاميمه من جو الثمانينات خصوصاً ذلك الثوب الذي يشبه لوحة الشطرنج المقلمة بالأبيض و الأسود وتحمل قبعة غريبة إلى الأمام إضافة إلى نظارة وردية وسوداء ليناسب جو الموسيقى خصوصاً إن لحن الأغنية من نوع أغاني الهاوس. ارتدت مينوغ أيضاً فستاناً ملون غريب من تصميم دولتشي آند غبانا إلى جانب مروحة ضخمة جداً كانت مينوغ تقاوم شدة التيار الخارجة منها. كما حصل في أغنية "واو"، تم عرض الأغنية المصورة الخاصة بـ"إن ماي آرمز" في الإنترنت أولاً بنفس تاريخ "واو، 29 يناير2008 تلاها عرض تلفزيوني ضخم.
- "أول آي سي":
- "ذا ون":
الأعمال
الألبومات
العام | معلومات | المراكز في السباقات [9][10][11] | المبيعات | ||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
أستراليا | بريطانيا | ألمانيا | فرنسا | السويد | سويسرا | نيوزيلندا | أمريكا | العالم | |||
1988 | Kylie |
| |||||||||
1989 | Enjoy Yourself |
| |||||||||
1990 | Rhythm of Love |
| |||||||||
1991 | Let's Get to It |
| |||||||||
1994 | Kylie Minogue |
| |||||||||
1997 | Impossible Princess |
| |||||||||
2000 | Light Years |
| |||||||||
2001 | Fever |
| |||||||||
2003 | Body Language |
| |||||||||
2007 | X |
|
الأغاني المنفردة
فترة الثمانينات
العام | الأغنية | الألبوم | مراكز السباقات[9][22][23] | |||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
أستراليا | بريطانيا | إيرلندا | ألمانيا | فرنسا | هولندا | السويد | سويسرا | أمريكا | أمريكا كلوب | أمريكا دانس | كندا | نيوزيلدا | اليابان | أوروبا | العالم | |||
1987 | "Locomotion" | 1 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 8 | — | — | ||
"I Should Be So Lucky" | 1 | 1 | 1 | 1 | 4 | 14 | 12 | 1 | 28 | 10 | — | 25 | 3 | 1 | 1 | 6 | ||
1988 | "Got to Be Certain" | 1 | 2 | 4 | 6 | 9 | — | 21 | 8 | — | — | — | — | 2 | — | 3 | — | |
"The Loco-Motion" | — | 2 | 1 | 3 | 5 | 6 | 10 | 2 | 3 | 12 | — | 1 | 8 | 1 | 1 | 9 | ||
"Je Ne Sais Pas Pourquoi" | 11 | 2 | 2 | 14 | 14 | — | 22 | 24 | — | — | — | — | 9 | — | 8 | — | ||
"Especially for You" | 2 | 1 | 1 | 10 | 1 | 6 | 12 | 2 | — | — | — | — | 2 | — | 1 | — | ||
"It's No Secret" | — | — | — | — | — | — | — | — | 37 | — | — | 22 | 47 | 4 | — | — | ||
"Turn It into Love" | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 1 | — | — | ||
1989 | "Hand on Your Heart" | 4 | 1 | 1 | 17 | 8 | 19 | 17 | 6 | — | — | — | — | 15 | 2 | 3 | — | |
"Wouldn't Change a Thing" | 6 | 2 | — | 24 | 19 | — | 26 | 27 | — | — | — | — | 21 | — | 11 | — | ||
"Never Too Late" | 14 | 4 | 1 | 45 | 26 | 29 | — | 23 | — | — | — | — | 27 | — | 11 | — | ||
"Tears On My Pillow" | 20 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — |
فترة التسعينات
العام | الأغنية | الألبوم | أستراليا | بريطانيا | إيرلندا | ألمانيا | فرنسا | هولندا | السويد | سويسرا | أمريكا | أمريكا دانس | كندا | نيوزيلدا | اليابان | أوروبا | العالم |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
1990 | "Tears On My Pillow" | — | 1 | 2 | 31 | — | 19 | 3 | — | — | — | 35 | 33 | — | 2 | — | |
"Better the Devil You Know" | 4 | 2 | 4 | 24 | 13 | 22 | 13 | 21 | — | — | — | 27 | — | 6 | — | ||
"Step Back in Time" | 5 | 4 | 4 | 36 | 23 | 35 | 19 | 29 | — | — | — | 21 | — | 12 | — | ||
1991 | "What Do I Have to Do?" | 8 | 6 | 7 | 48 | 50 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | |
"Shocked" | 7 | 6 | 2 | — | 50 | — | — | — | — | — | — | — | — | 20 | — | ||
"Word Is Out" | 10 | 16 | 8 | — | 50 | — | — | — | — | — | — | — | — | 37 | — | ||
"If You Were with Me Now" | 23 | 4 | 7 | 61 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 18 | — | ||
"Keep on Pumpin' It" | — | 49 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | ||
1992 | "Give Me Just a Little More Time" | 24 | 2 | 6 | 51 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 9 | — | |
"Finer Feelings" | 60 | 11 | 16 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 45 | — | ||
"What Kind of Fool" | 17 | 14 | 22 | 81 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | ||
"Celebration" | 21 | 20 | 11 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | ||
1994 | "Confide in Me" | 1 | 2 | 12 | 50 | 10 | 38 | 10 | 20 | — | 39 | — | 1 | 5 | 9 | — | |
"Put Yourself in My Place" | 11 | 11 | — | 87 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 45 | — | ||
1995 | "Where Is the Feeling?" | 31 | 16 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | |
"Where the Wild Roses Grow" | 2 | 11 | 6 | 12 | 37 | 9 | 2 | 11 | — | — | — | 11 | — | 8 | — | ||
1997 | "Some Kind of Bliss" | 27 | 22 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 46 | — | 24 | — | |
"Did It Again" | 15 | 14 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 57 | — | ||
1998 | "Breathe" | 23 | 14 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 72 | — | |
"Cowboy Style" | 39 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | ||
"GBI: German Bold Italic" | 50 | 63 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 20 | — | — | ||
1999 | "Better the Devil You Know" إعادة إصدار في أستراليا |
59 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — |
فترة الألفينات
العام | الأغنية | الألبوم | أستراليا | بريطانيا | إيرلندا | ألمانيا | فرنسا | هولندا | السويد | سويسرا | أمريكا | أمريكا كلوب | أمريكا دانس | كندا | نيوزيلدا | اليابان | أوروبا | لاتفيا | العالم |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
2000 | "Spinning Around" | 1 | 1 | 4 | 62 | 28 | 30 | 42 | 34 | — | — | — | — | 2 | — | 3 | 16 | 17 | |
"On a Night like This" | 1 | 2 | 16 | 72 | 69 | 64 | 31 | 51 | — | — | — | — | 35 | — | 10 | 10 | 25 | ||
"Kids" | 14 | 2 | 9 | 47 | — | 11 | 37 | 35 | — | — | — | — | 5 | — | 16 | 10 | 9 | ||
"Please Stay" | 15 | 10 | — | — | — | 69 | 47 | — | — | — | — | — | — | — | 12 | — | — | ||
2001 | "Your Disco Needs You" | 20 | — | — | 31 | 31 | — | 27 | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | |
"Butterfly" | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 14 | — | — | — | — | — | — | |||
"Can't Get You out of My Head" | 1 | 1 | 1 | 1 | 1 | 1 | 1 | 1 | 7 | 1 | — | 55 | 1 | 5 | 1 | 1 | 1 | ||
2002 | "In Your Eyes" | 1 | 3 | 6 | 18 | 24 | 14 | 20 | 8 | — | — | — | 11 | 18 | — | 1 | 1 | 2 | |
"Love at First Sight" | 3 | 2 | 7 | 16 | 33 | 15 | 36 | 22 | 23 | 1 | — | 5 | 9 | — | 1 | 1 | 4 | ||
"Come into My World" | 4 | 8 | 11 | 47 | 78 | 24 | — | 66 | 91 | 20 | — | 15 | 20 | — | 11 | 23 | 15 | ||
2003 | "Slow" | 1 | 1 | 5 | 8 | 45 | 8 | 16 | 18 | 91 | 1 | 7 | 6 | 9 | 26 | 1 | 6 | 4 | |
2004 | "Red Blooded Woman" | 4 | 5 | 9 | 16 | 33 | 16 | 28 | 15 | — | 24 | 1 | — | 19 | — | 8 | 6 | 5 | |
"Chocolate" | 14 | 6 | 26 | 43 | 69 | 45 | — | 53 | — | — | — | — | — | 19 | 26 | — | 30 | ||
"I Believe in You" | 6 | 2 | 9 | 12 | 35 | 10 | 16 | 6 | — | 3 | 4 | — | 29 | 8 | 1 | 20 | 4 | ||
2005 | "Giving You Up" | 8 | 6 | 20 | 27 | — | 34 | — | 40 | — | — | — | — | — | — | 8 | — | 21 | |
"Sometime Samurai" | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 6 | — | — | — | ||
2007 | "2 Hearts" | 1 | 4 | 12 | 13 | 15 | 31 | 3 | 10 | — | — | — | 60 | 34 | 3 | 5 | 6 | 7 | |
2008 | "Wow" | 11 | 5 | 10 | — | 15 | 16 | 32 | 59 | — | — | 19 | — | — | 15 | 18 | 8 | — | |
"In My Arms" | 35 | 10 | 15 | 8 | 10 | 20 | 15 | 10 | — | — | — | — | — | — | 8 | 49 | 26 | ||
"All I See" | — | — | — | — | — | — | — | — | — | 3 | 37 | 81 | — | — | — | — | — | ||
"The One" | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — | — |
وصلات خارجية
- Kylie.com — موقعها الرسمي تملكه شركة EMI
- Kylie Minogue — الموقع الرسمي في اليابان
- Kylie Minogue — كايلي مينوغ في MySpace
- Kylie Minogue — كايلي مينوغ في IMDB
مصادر خارجية
- ^ https://www.instyle.es/news/andres-velencoso-kylie-minogue-relacion-amor-tbt_45106.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://www.elperiodico.com/es/gente/20140226/minogue-sale-con-un-doble-de-velencoso-3140186.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "1988 Logie Award Winners" (بالإنجليزية).
- ^ "Kylie Minogue receives OBE from Prince Charles" (بالإنجليزية).
- ^ أستراليا تؤازر كايلي مينوغ في معركتها ضد السرطان جريدة الرياض - 19 مايو 2005
- ^ كايلي مينوغ تخضع لجراحة للعلاج من سرطان الثدي جريدة الرياض - 20 مايو 2005
- ^ جراحة ناجحة لكايلي مينوغ لاستئصال السرطان من صدرها جريدة الرياض - 22 مايو 2005
- ^ كايلي مينوغ تشفى من السرطان جريدة الرياض - 14 يناير 2006
- ^ ا ب Kylie Minogue Discography. SloKylie.com – The Slovenian Kylie Page. Retrieved December 26, 2006.
- ^ Kylie Minogue Album Charts. All Music Guide. Retrieved December 26,
- ^ Kylie Minogue Discography. MixKylie.co.uk. Retrieved December 26, 2006.
- ^ Kylie album sales on Kylie.com
- ^ Enjoy Yourself album sales on Kylie.com
- ^ Rhythm of Love album sales on Kylie.com
- ^ Let's Get to It album sales on Kylie.com
- ^ Kylie Minogue album sales on Kylie.com
- ^ Impossible Princess album sales are unknown on Kylie.com
- ^ Light Years album sales on Kylie.com
- ^ Fever album sales on Kylie.com
- ^ Body Language album sales on Kylie.com
- ^ X album sales on Kylie.com
- ^ Kylie Minogue Charts. Music Square. Retrieved December 27, 2006.
- ^ New Zealand Music Charts 1966-1996 - Singles: Dean Scapolo ISBN 0-908876-00-9
قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة مختارة قالب:وصلة مقالة جيدة
- مواليد في ملبورن
- ضباط من وسام أستراليا
- حائزون على وسام الفنون والآداب من رتبة فارس (فرنسا)
- حاصلون على ميدالية الذكرى المئوية
- ضباط رتبة الإمبراطورية البريطانية
- وسام الإمبراطورية البريطانية
- كايلي مينوغ
- ممثلون أستراليون
- مغنون أستراليون
- مغنون أيرلنديون
- مواليد 1968
- مغنون حائزون على جائزة الغرامي
- روك
- بوب
- مؤلفون موسيقيون