وضع اليد: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
ط استرجاع (تخريب) |
جبران الغافري (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
<noinclude>{{شطب|غير موسوعية}}</noinclude> |
|||
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=أغسطس 2009}} |
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=أغسطس 2009}} |
||
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}} |
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}} |
نسخة 04:51، 19 نوفمبر 2018
حذف سريع: هذه الصفحة قد تستوفي أحد معايير الحذف السريع، السبب: غير موسوعية. إذا لم تكن تستوفي أحد المعايير، أو كنت تريد إصلاحها، أزل هذه الرسالة، لكن إن كنت منشئ الصفحة، ضع {{نسخ:تمهل}} تحت هذه الرسالة، واشرح في صفحة النقاش لماذا لا ينبغي حذفها. ناقش
للإداريين: تحقق من الوصلات والتاريخ (التعديل الأخير) والسجلات قبل الحذف. آخر تعديل: من جبران الغافري (مساهمات | سجلات) منذ 6 سنين.
ضع القالب: {{نسخ:تنبيه شطب|وضع اليد}} ~~~~ أسفل صفحة نقاش منشئ الصفحة.الصفحات التي تصل لهذه الصفحة |
هذه مقالة غير مراجعة.(أغسطس 2009) |
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (مارس 2016) |
وضع اليد هو الملكية التي تنتقل إلى الشخص بالتقادم والواقعة بالتحديد على العقار حيث أن وضع اليد لا يكون إلاّ على العقار فهو لا يتم على الأشياء المنقولة. وهي وسيلة قانونية يحصل بموجبها شخص أو دولة على حق قانوني لايملكه شخص آخر. وقد تم الاعتراف بالتملك بوضع اليد أولاً في القانون المدني لروما القديمة. وأصبح فيما بعد جزءًا من القانون الإنجليزي العام. وللحصول على حق قانوني لامتلاك شيء بوضع اليد، يجب أن يتملك شخص أو دولة هذا الشيء بنية الاحتفاظ به. وفي بعض الأماكن يمكن أن يصبح من يقبض على حيوان متوحش ويحتفظ به مالكا له. وفي عام 1609م، طالب المستوطنون البريطانيون بامتلاك بريطانيا لبرمودا بوضع اليد حيث إنه لم يكن بهذه الجزر سكان آخرون. وأحيانا يطلق هذا المصطلح للإشارة إلى امتلاك عين ما بالقوة أي بحجة طول بقاء الشخص فيها أو خدمته بها أو مشاهدة الناس له بتردده عليها حتى وإن كانت هذه العين ملكا لشخص آخر. من أمثلة ذلك اعتراف بعض القوانين في بعض البلاد العربية الآخذة بنظم قانونية غربية، بأحقية احتفاظ واضع اليد على مسكن أو أرض زراعية أو عين ما وعدم تمكين صاحبها الفعلي منها لا لشيء إلا بسبب وضع اليد، بل إن القانون أحيانا يمكن شاغلها منها حتى لو طلب المالك الحقيقي الانتفاع بها، وقد يتعدى ذلك إلى عدم تمكن المالك من إخراج المستأجر من العين المستأجرة إلا إذا تنازل له المالك عن جزء منها يصل في كثير من الأحيان إلى النصف، ومن هنا نشأت آلاف المشاكل ـ خصوصا في الأراضي الزراعية ـ وعمت آلاف القضايا ودخلت أبواب المحاكم التي تحاول أن تفصل في هذه القضايا الشائكة. إن أرضا أو عقارا ما إذا تركه صاحبه لمدة زمنية طويلة (20 سنة فأكثر في بعض البلدان العربية كتونس) تنتقل الملكية أليا إلى الشخص أو المجموعة المتحوزة للعقار أو الأرض والمستغلة له، ويسمى ذلك أيضا ملكية بالتحوز.