انتقل إلى المحتوى

بضع الفرج: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام لوجود تصنيف فرعي V2.7 (إزالة تصنيف:طب التوليد)
ط بوت:إضافة بوابة (بوابة:المرأة)
 
(19 مراجعة متوسطة بواسطة 9 مستخدمين غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
{{معلومات تدخل طبي|
{{Infobox medical intervention |
Name = Episiotomy |
Name = |
Image = medio-lateral-episiotomy.gif |
Image = medio-lateral-episiotomy.gif |
Caption = البضع المهبلي الجانبي عند ظهور رأس الجنين. |
Caption = البضع المهبلي الجانبي عند ظهور رأس الجنين.
pronounce = {{IPAc-en|ə|ˌ|p|iː|z|iː|ˈ|ɒ|t|ə|m|iː}} or {{IPAc-en|ɛ|,|p|ə|s|aɪ|ˈ|ɒ|t|ə|m|iː}}|
ICD10 = |
ICD9 = {{ICD9proc|73.6}} |
MeshID = D004841 |
MedlinePlus = 002920 |
OPS301 = |
OtherCodes = |
}}
}}


سطر 15: سطر 8:
[[ملف:Blausen 0294 Delivery Crowning.png|تصغير|رسم توضيحي لرأس طفل وأماكن قطع المهبل.]]
[[ملف:Blausen 0294 Delivery Crowning.png|تصغير|رسم توضيحي لرأس طفل وأماكن قطع المهبل.]]


'''بضع المهبل''' أو '''شق العجان''' episiotomy هو شق جراحي مخطط على ال[[عجان]] وجدار [[المهبل]] الخلفي خلال المرحلة الثانية من المخاض. ويتم عمل الشق الذي يمكن القيام به بزاوية 90 درجة من ال[[فرج]] باتجاه فتحة [[الشرج]] أو في زاوية جانبية تحت [[مخدر موضعي]] (التخدير الفرجي)، ويتم تخييطها بعد [[الولادة]]. وهي واحدة من الإجراءات الطبية الأكثر شيوعاً التي تجرى على النساء، وعلى الرغم من انخفاض استخدام هذا الإجراء في الولادة قد انخفض بشكل مطرد في العقود الأخيرة إلا أنه لا يزال يمارس على نطاق واسع في أجزاء كثيرة من العالم بما في ذلك [[أمريكا اللاتينية]] و[[بولندا]] و[[بلغاريا]] و[[الهند]] و[[قطر]].<ref>Carroli, G, Mignini, L. "Episiotomy for vaginal birth". ''Cochrane Database Syst Rev''. 2009 Jan 21; (1): CD000081.</ref>
'''بضع الفرج<ref>{{استشهاد بويكي بيانات|Q112315598|صفحة=402}}</ref>''' أو '''شق العجان''' {{إنج|episiotomy}} هو شق جراحي مخطط على ال[[عجان]] وجدار [[مهبل|المهبل]] الخلفي خلال المرحلة الثانية من المخاض. ويتم عمل الشق الذي يمكن القيام به بزاوية 90 درجة من ال[[فرج (توضيح)|فرج]] باتجاه فتحة [[شرج|الشرج]] أو في زاوية جانبية تحت [[مخدر موضعي]] (التخدير الفرجي)، ويتم تخييطها بعد [[ولادة|الولادة]]. وهي واحدة من الإجراءات الطبية الأكثر شيوعاً التي تجرى على النساء، وعلى الرغم من انخفاض استخدام هذا الإجراء في الولادة قد انخفض بشكل مطرد في العقود الأخيرة إلا أنه لا يزال يمارس على نطاق واسع في أجزاء كثيرة من العالم بما في ذلك [[أمريكا اللاتينية]] و[[بولندا]] و[[بلغاريا]] و[[الهند]] و[[قطر]].<ref>Carroli, G, Mignini, L. "Episiotomy for vaginal birth". ''Cochrane Database Syst Rev''. 2009 Jan 21; (1): CD000081.</ref>


== دواعي الاستخدام ==
== دواعي الاستخدام ==
* هناك خطر جدي على الأم أن يحدث تمزق من الدرجة الثانية أو الثالثة.
* هناك خطر جدي على الأم أن يحدث تمزق من الدرجة الثانية أو الثالثة.
* في الحالات التي تكون الولادة الطبيعية متعذرة، ولكن لا حاجة للجوء إلى [[عملية قيصرية]].
* في الحالات التي تكون الولادة الطبيعية متعذرة، ولكن لا حاجة للجوء إلى [[ولادة قيصرية|عملية قيصرية]].
* سيسبب التمزق الطبيعي زيادة خطر الإصابة بأمراض نقلاً عن الأم.
* سيسبب التمزق الطبيعي زيادة خطر الإصابة بأمراض نقلاً عن الأم.
* الطفل كبير جداً.
* الطفل كبير جداً.
سطر 28: سطر 21:
* أكتاف الطفل عالقة ([[عسر الولادة|عُسر الوِلادة]]) (لاحظ أن بضع الفرج لا يحل هذه المشكلة مباشرة، ولكنه يستخدم لإعطاء الطبيب مساحة أكبر لأداء المناورات لتخليص الكتفين من عظام الحوض).
* أكتاف الطفل عالقة ([[عسر الولادة|عُسر الوِلادة]]) (لاحظ أن بضع الفرج لا يحل هذه المشكلة مباشرة، ولكنه يستخدم لإعطاء الطبيب مساحة أكبر لأداء المناورات لتخليص الكتفين من عظام الحوض).
=== مناقشة ===
=== مناقشة ===
وجود بضع الفرج قد يزيد ألم العجان أثناء التعافي بعد الولادة، مما يؤدي إلى صعوبة في التبرز، خصوصاً عند قطع خط الوسط بجدار المهبل.<ref>{{cite journal |المؤلف=Signorello, L. B., Harlow, B. L., Chekos, A. K., Repke, J. T. |العنوان=Midline episiotomy and anal incontinence: retrospective cohort study |journal=BMJ |volume=320 |issue=7227 |الصفحات=86–90 |السنة=2000 |pmid=10625261 |doi= 10.1136/bmj.320.7227.86|المسار=http://bmj.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=10625261 |pmc=27253}}</ref> بالإضافة إلى ذلك قد يعقد الجماع الجنسي مما يجعلها مؤلمة، وتستبدل أنسجة الانتصاب في الفرج بأنسجة متليفة.<ref>[http://www.mothernature.com/Library/Bookshelf/Books/62/70.cfm Total Health For Women Painful Intercourse<!-- Bot generated title -->] {{وصلة مكسورة|date= أغسطس 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20150723055008/http://www.mothernature.com/Library/Bookshelf/Books/62/70.cfm |date=23 يوليو 2015}}</ref>
وجود بضع الفرج قد يزيد ألم العجان أثناء التعافي بعد الولادة، مما يؤدي إلى صعوبة في التبرز، خصوصاً عند قطع خط الوسط بجدار المهبل.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف=Signorello, L. B., Harlow, B. L., Chekos, A. K., Repke, J. T. |عنوان=Midline episiotomy and anal incontinence: retrospective cohort study |صحيفة=BMJ |المجلد=320 |العدد=7227 |صفحات=86–90 |سنة=2000 |pmid=10625261 |doi= 10.1136/bmj.320.7227.86|مسار= https://www.bmj.com/content/320/7227/86.long |pmc=27253|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213203208/http://bmj.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=10625261|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> بالإضافة إلى ذلك قد يعقد الجماع الجنسي مما يجعلها مؤلمة، وتستبدل أنسجة الانتصاب في الفرج بأنسجة متليفة.<ref>[https://mothernature.com/Library/Bookshelf/Books/62/70.cfm Total Health For Women Painful Intercourse<!-- Bot generated title -->] {{وصلة مكسورة|date= أغسطس 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150723055008/http://www.mothernature.com/Library/Bookshelf/Books/62/70.cfm |date=23 يوليو 2015}}</ref>


في الحالات التي تم استخدام بضع الفرج فيها قد يكون الشق الجانبي أفضل من الشق الوسطي ​​(خط الوسط) حيث يرتبط هذا الأخير بارتفاع خطر إصابة العضلة العاصرة الشرجية و[[المستقيم]].<ref>{{cite journal |المؤلف= |العنوان=ACOG Practice Bulletin. Episiotomy. Clinical Management Guidelines for Obstetrician-Gynecologists. Number 71, April 2006 |journal=Obstetrics & Gynecology |volume=107 |issue=4 |الصفحات=956–62 |السنة=2006 |المسار=http://www.rti.org/pubs/viswanathan_episiotomy.pdf|التنسيق=PDF |المؤلف1= American College of Obstetricians-Gynecologists|تاريخ الوصول= 2012-01-16}} [http://journals.lww.com/greenjournal/Citation/2006/04000/ACOG_Practice_Bulletin_No__71__Episiotomy.49.aspx Abstract].</ref>
في الحالات التي تم استخدام بضع الفرج فيها قد يكون الشق الجانبي أفضل من الشق الوسطي (خط الوسط) حيث يرتبط هذا الأخير بارتفاع خطر إصابة العضلة العاصرة الشرجية و[[مستقيم (توضيح)|المستقيم]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف= |عنوان=ACOG Practice Bulletin. Episiotomy. Clinical Management Guidelines for Obstetrician-Gynecologists. Number 71, April 2006 |صحيفة=Obstetrics & Gynecology |المجلد=107 |العدد=4 |صفحات=956–62 |سنة=2006 |مسار= https://www.rti.org/sites/default/files/resources/viswanathan_episiotomy.pdf|تنسيق=PDF |مؤلف1= American College of Obstetricians-Gynecologists|تاريخ الوصول= 2012-01-16|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200730194316/https://www.rti.org/sites/default/files/resources/viswanathan_episiotomy.pdf|تاريخ أرشيف=2020-07-30}} [http://journals.lww.com/greenjournal/Citation/2006/04000/ACOG_Practice_Bulletin_No__71__Episiotomy.49.aspx Abstract].</ref>


=== التأثير على العلاقة الجنسية ===
=== التأثير على العلاقة الجنسية ===


بعض أطباء التوليد يضعون بضع الفرج في مقارنة مع ختان الإناث.<ref>{{cite journal |المؤلف= Joan Cameron, Karen Rawlings-Anderson|العنوان=Female circumcision and episiotomy: both mutilation?|journal=British Journal of Midwifery |volume=9 |issue=3 |الصفحات=137–142 |التاريخ=1 March 2001 |المسار=http://www.intermid.co.uk/cgi-bin/go.pl/library/article.cgi?uid=7997;article=BJM_9_3_137_142|تاريخ الوصول= 2012-01-16}}</ref> وقد وجدت إحدى الدراسات أن النساء اللاتي خضعن لبضع الفرج وجدن [[عسر الجماع|الجماع أكثر إيلاماً]] وعدم كفاية التشحيم بعد 12-18 شهراً من الولادة، لكنهن لم يجدن أي مشاكل مع النشوة الجنسية أو الاستثارة.<ref>{{cite journal |المؤلف= Hanna Ejegård, Elsa Lena Ryding, Berit Sjögren|العنوان=Sexuality after Delivery with Episiotomy: A Long-Term Follow-Up|journal=Gynecologic and Obstetric Investigation |volume=66 |issue=1 |الصفحات=1–7 |التاريخ=17 January 2008 |doi= 10.1159/000113464 |pmid=18204265 |المسار=http://content.karger.com/ProdukteDB/produkte.asp?Aktion=ShowAbstract&ArtikelNr=113464&Ausgabe=234533&ProduktNr=223845|تاريخ الوصول= 2012-01-16}}</ref>
بعض أطباء التوليد يضعون بضع الفرج في مقارنة مع ختان الإناث.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف= Joan Cameron, Karen Rawlings-Anderson|عنوان=Female circumcision and episiotomy: both mutilation?|صحيفة=British Journal of Midwifery |المجلد=9 |العدد=3 |صفحات=137–142 |تاريخ=1 March 2001 |مسار= https://www.magonlinelibrary.com/page/collections/intermid|تاريخ الوصول= 2012-01-16|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20140326164407/http://www.intermid.co.uk/cgi-bin/go.pl/library/article.cgi?uid=7997;article=BJM_9_3_137_142|تاريخ أرشيف=2014-03-26}}</ref> وقد وجدت إحدى الدراسات أن النساء اللاتي خضعن لبضع الفرج وجدن [[عسر الجماع|الجماع أكثر إيلاماً]] وعدم كفاية التشحيم بعد 12-18 شهراً من الولادة، لكنهن لم يجدن أي مشاكل مع النشوة الجنسية أو الاستثارة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف= Hanna Ejegård, Elsa Lena Ryding, Berit Sjögren|عنوان=Sexuality after Delivery with Episiotomy: A Long-Term Follow-Up|صحيفة=Gynecologic and Obstetric Investigation |المجلد=66 |العدد=1 |صفحات=1–7 |تاريخ=17 January 2008 |doi= 10.1159/000113464 |pmid=18204265 |مسار= https://www.karger.com/Article/Abstract/113464|تاريخ الوصول= 2012-01-16|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20100809093937/http://content.karger.com:80/ProdukteDB/produkte.asp?Aktion=ShowAbstract|تاريخ أرشيف=2010-08-09}}</ref>


== مراجع ==
== مراجع ==
سطر 40: سطر 33:
{{جراحة التوليد}}
{{جراحة التوليد}}
{{إخلاء مسؤولية طبية}}
{{إخلاء مسؤولية طبية}}
{{مصادر طبية}}
{{شريط بوابات|طب}}
{{صحة المرأة}}
{{شريط بوابات|المرأة|طب}}

{{تصنيف كومنز|Episiotomy}}
{{تصنيف كومنز|Episiotomy}}


سطر 46: سطر 42:
[[تصنيف:جراحة]]
[[تصنيف:جراحة]]
[[تصنيف:ولادة طفل]]
[[تصنيف:ولادة طفل]]
[[تصنيف:توالد بيطري]]

النسخة الحالية 11:46، 14 يونيو 2023

بضع الفرج
البضع المهبلي الجانبي عند ظهور رأس الجنين.
معلومات عامة
الاختصاص طب التوليد  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع إجراء طبي  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات


رسم توضيحي للأماكن الجانبية أو الوسطية المناسبة لشق العجان.
رسم توضيحي لرأس طفل وأماكن قطع المهبل.

بضع الفرج[1] أو شق العجان (بالإنجليزية: episiotomy)‏ هو شق جراحي مخطط على العجان وجدار المهبل الخلفي خلال المرحلة الثانية من المخاض. ويتم عمل الشق الذي يمكن القيام به بزاوية 90 درجة من الفرج باتجاه فتحة الشرج أو في زاوية جانبية تحت مخدر موضعي (التخدير الفرجي)، ويتم تخييطها بعد الولادة. وهي واحدة من الإجراءات الطبية الأكثر شيوعاً التي تجرى على النساء، وعلى الرغم من انخفاض استخدام هذا الإجراء في الولادة قد انخفض بشكل مطرد في العقود الأخيرة إلا أنه لا يزال يمارس على نطاق واسع في أجزاء كثيرة من العالم بما في ذلك أمريكا اللاتينية وبولندا وبلغاريا والهند وقطر.[2]

دواعي الاستخدام

[عدل]
  • هناك خطر جدي على الأم أن يحدث تمزق من الدرجة الثانية أو الثالثة.
  • في الحالات التي تكون الولادة الطبيعية متعذرة، ولكن لا حاجة للجوء إلى عملية قيصرية.
  • سيسبب التمزق الطبيعي زيادة خطر الإصابة بأمراض نقلاً عن الأم.
  • الطفل كبير جداً.
  • عندما تكون عضلات العجان جامدة بشكل كبير.
  • عندما يحتاج إلى الولادة بمساعدة الأدوات.
  • عندما تكون المرأة قد خضعت لعملية الختان (ختان الإناث)، مما يدل على الحاجة إلى الشق الأمامي أو الداخلي.
  • بطء قلب الجنين أثناء عملية الدفع.
  • أكتاف الطفل عالقة (عُسر الوِلادة) (لاحظ أن بضع الفرج لا يحل هذه المشكلة مباشرة، ولكنه يستخدم لإعطاء الطبيب مساحة أكبر لأداء المناورات لتخليص الكتفين من عظام الحوض).

مناقشة

[عدل]

وجود بضع الفرج قد يزيد ألم العجان أثناء التعافي بعد الولادة، مما يؤدي إلى صعوبة في التبرز، خصوصاً عند قطع خط الوسط بجدار المهبل.[3] بالإضافة إلى ذلك قد يعقد الجماع الجنسي مما يجعلها مؤلمة، وتستبدل أنسجة الانتصاب في الفرج بأنسجة متليفة.[4]

في الحالات التي تم استخدام بضع الفرج فيها قد يكون الشق الجانبي أفضل من الشق الوسطي (خط الوسط) حيث يرتبط هذا الأخير بارتفاع خطر إصابة العضلة العاصرة الشرجية والمستقيم.[5]

التأثير على العلاقة الجنسية

[عدل]

بعض أطباء التوليد يضعون بضع الفرج في مقارنة مع ختان الإناث.[6] وقد وجدت إحدى الدراسات أن النساء اللاتي خضعن لبضع الفرج وجدن الجماع أكثر إيلاماً وعدم كفاية التشحيم بعد 12-18 شهراً من الولادة، لكنهن لم يجدن أي مشاكل مع النشوة الجنسية أو الاستثارة.[7]

مراجع

[عدل]
  1. ^ منير البعلبكي؛ رمزي البعلبكي (2008). المورد الحديث: قاموس إنكليزي عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). بيروت: دار العلم للملايين. ص. 402. ISBN:978-9953-63-541-5. OCLC:405515532. OL:50197876M. QID:Q112315598.
  2. ^ Carroli, G, Mignini, L. "Episiotomy for vaginal birth". Cochrane Database Syst Rev. 2009 Jan 21; (1): CD000081.
  3. ^ Signorello, L. B., Harlow, B. L., Chekos, A. K., Repke, J. T. (2000). "Midline episiotomy and anal incontinence: retrospective cohort study". BMJ. ج. 320 ع. 7227: 86–90. DOI:10.1136/bmj.320.7227.86. PMC:27253. PMID:10625261. مؤرشف من الأصل في 2019-12-13.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  4. ^ Total Health For Women Painful Intercourse [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 23 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ American College of Obstetricians-Gynecologists (2006). "ACOG Practice Bulletin. Episiotomy. Clinical Management Guidelines for Obstetrician-Gynecologists. Number 71, April 2006" (PDF). Obstetrics & Gynecology. ج. 107 ع. 4: 956–62. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-16. Abstract.
  6. ^ Joan Cameron, Karen Rawlings-Anderson (1 مارس 2001). "Female circumcision and episiotomy: both mutilation?". British Journal of Midwifery. ج. 9 ع. 3: 137–142. مؤرشف من الأصل في 2014-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-16.
  7. ^ Hanna Ejegård, Elsa Lena Ryding, Berit Sjögren (17 يناير 2008). "Sexuality after Delivery with Episiotomy: A Long-Term Follow-Up". Gynecologic and Obstetric Investigation. ج. 66 ع. 1: 1–7. DOI:10.1159/000113464. PMID:18204265. مؤرشف من الأصل في 2010-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-16.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
إخلاء مسؤولية طبية