ما بعد الإيمان: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
ط بوت: إصلاح التحويلات |
||
(8 مراجعات متوسطة بواسطة 3 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1: | سطر 1: | ||
⚫ | '''ما بعد الإيمان''' هي صيغة بديلة عن مصطلح الاألوهية والذي يرى أن مقابلة الايمان بالله بالإلحاد عفا عليها الزمن. وأن تصور الرب ينتمي إلى مرحلة ماضية من التطور البشري، وفي إطار ال[[لاألوهية]] فإن ما بعد الإيمان يمكن أن يتناقض مع [[معاداة الألوهية|ضد الألوهية]]. يظهر المصطلح في اللاهوت الليبرالي المسيحي وما يعرف ب «ما بعد المسيحية». |
||
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليو 2017}} |
|||
⚫ | وفي محاضرة له في عام 1918 أعلن فرانك هيو فوستر أن الثقافة الحديثة وصلت إلى مرحلة ما بعد ال[[إيمان]] التي استحوذت فيها البشرية على صلاحيات الوساطة والإبداع التي كانت مرتبطة بالله.<ref>Gary J. Dorrien , ''The Making of American Liberal Theology: Idealism, Realism, and Modernity, 1900-1950'' (2003), {{ردمك|978-0-664-22355-7}}, p. 177f.</ref> |
||
⚫ | '''ما بعد الإيمان''' هي صيغة بديلة عن مصطلح |
||
⚫ | '''ويرى دنيس تيرنر أن كارل ماركس لم يختر ال[[إلحاد]] على الإيمان ولكن رفض ثنائي “فيويرباشيان" الاختياري وهو الموقف الذي من خلاله يكون ما بعد التوحيد هو في الوقت نفسه بالضرورة ما بعد الإلحاد. على سبيل المثال، في إحدى النقاط قال ماركس "يجب أن يكون هناك القليل من التحقير مع مصطلح " الإلحاد " كما أصر على "الدين في حد ذاته هو بلا مضمون، فإنه لا يدين بوجوده إلى السماء ولكن إلى الأرض، ومع إبطال الواقع. الذي هو النظرية، فإنه سوف ينهار في حد ذاته '''.<ref>[https://www.marxists.org/archive/marx/410.htm Karl Marx, ''Letter from Marx to Arnold Ruge In Dresden'' (1842)] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140427034724/http://www.marxists.org/archive/marx/works/1842/letters/42_11_30.htm |date=27 أبريل 2014}}</ref> |
||
⚫ | وفي محاضرة له في عام 1918 أعلن فرانك هيو فوستر أن الثقافة الحديثة وصلت إلى مرحلة ما بعد ال[[إيمان]] التي استحوذت فيها البشرية على صلاحيات الوساطة والإبداع التي كانت مرتبطة بالله.<ref>Gary J. Dorrien , ''The Making of American Liberal Theology: Idealism, Realism, and Modernity, 1900-1950'' (2003), {{ |
||
⚫ | '''ويرى دنيس تيرنر أن كارل ماركس لم يختر ال[[إلحاد]] على الإيمان ولكن رفض ثنائي “فيويرباشيان" الاختياري |
||
وتشمل الأفكار ذات الصلة إعلان فريدريك نيتشه موت الإلة. |
وتشمل الأفكار ذات الصلة إعلان فريدريك نيتشه موت الإلة. |
||
سطر 12: | سطر 10: | ||
* [[كارل ماركس]] |
* [[كارل ماركس]] |
||
* [[فريدريك نيتشه]] |
* [[فريدريك نيتشه]] |
||
*[https://yo4.me/2018/09/26/%d8%aa%d9%82%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%b4%d9%8a%d9%81%d8%a7-%d9%84%d9%84%d8%aa%d8%a3%d9%85%d9%84-100/ شيفا (الة الهندوس)]<ref>{{استشهاد بخبر |
|||
| مسار = https://yo4.me/2018/09/26/%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D9%8A%D9%81%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%84-100/ |
|||
| عنوان = تقنية شيفا للتأمل 100 يو فور مي {{!}} اخبار الرياضة {{!}} تحميلات {{!}} اكبر مجتمع عربي |
|||
| تاريخ = 2018-09-26 |
|||
| صحيفة = يو فور مي {{!}} اخبار الرياضة {{!}} تحميلات {{!}} اكبر مجتمع عربي |
|||
| لغة = ar-AR |
|||
| تاريخ الوصول = 2018-11-18 |
|||
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181119134030/https://yo4.me/2018/09/26/تقنية-شيفا-للتأمل-100/ | تاريخ أرشيف = 19 نوفمبر 2018 }}</ref> |
|||
== المراجع == |
== المراجع == |
||
{{مراجع|35em}} |
{{مراجع|35em}} |
||
{{شريط بوابات|إلحاد}} |
{{شريط بوابات|إلحاد|الأديان|الروحانية}} |
||
{{بذرة إلحاد}} |
{{بذرة إلحاد}} |
||
النسخة الحالية 15:57، 20 يناير 2023
ما بعد الإيمان هي صيغة بديلة عن مصطلح الاألوهية والذي يرى أن مقابلة الايمان بالله بالإلحاد عفا عليها الزمن. وأن تصور الرب ينتمي إلى مرحلة ماضية من التطور البشري، وفي إطار اللاألوهية فإن ما بعد الإيمان يمكن أن يتناقض مع ضد الألوهية. يظهر المصطلح في اللاهوت الليبرالي المسيحي وما يعرف ب «ما بعد المسيحية».
وفي محاضرة له في عام 1918 أعلن فرانك هيو فوستر أن الثقافة الحديثة وصلت إلى مرحلة ما بعد الإيمان التي استحوذت فيها البشرية على صلاحيات الوساطة والإبداع التي كانت مرتبطة بالله.[1]
ويرى دنيس تيرنر أن كارل ماركس لم يختر الإلحاد على الإيمان ولكن رفض ثنائي “فيويرباشيان" الاختياري وهو الموقف الذي من خلاله يكون ما بعد التوحيد هو في الوقت نفسه بالضرورة ما بعد الإلحاد. على سبيل المثال، في إحدى النقاط قال ماركس "يجب أن يكون هناك القليل من التحقير مع مصطلح " الإلحاد " كما أصر على "الدين في حد ذاته هو بلا مضمون، فإنه لا يدين بوجوده إلى السماء ولكن إلى الأرض، ومع إبطال الواقع. الذي هو النظرية، فإنه سوف ينهار في حد ذاته .[2]
وتشمل الأفكار ذات الصلة إعلان فريدريك نيتشه موت الإلة.
أبرز المنظرين لما بعد الإيمان
[عدل]المراجع
[عدل]- ^ Gary J. Dorrien , The Making of American Liberal Theology: Idealism, Realism, and Modernity, 1900-1950 (2003), (ردمك 978-0-664-22355-7), p. 177f.
- ^ Karl Marx, Letter from Marx to Arnold Ruge In Dresden (1842) نسخة محفوظة 27 أبريل 2014 على موقع واي باك مشين.