هجمات إسرائيل على لبنان 2024

سلسلة غارات جوية إسرائيلية على جنوب وشرق لبنان يوم 23 سبتمبر 2024 تسببت في مقتل 558 شخصًا وجرح أزيد من 1000 آخرين

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها سائغ (نقاش | مساهمات) في 10:56، 24 سبتمبر 2024 (الخسائر). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

شنَّت إسرائيل عبر سلاح الجو بعدَ السادسة صباحًا من يوم 23 أيلول/سبتمبر 2024 وحتى نهاية نفس اليوم مئات الغارات الجوية التي قالت إنها تستهدفُ مواقع لحزبِ الله في لبنان. سمَّت إسرائيل هذه العملية باسمِ عملية سهام الشمال،[4] وقالت إنّ هدفها تمكين المستوطنين الإسرائيليين في مستوطنات الشمال من العودة بعدما هجَّرهم حزب الله بفعل صواريخه منذ الثامن من تشرين الأول/أكتوبر 2023 في إطار جبهة الإسناد التي فتحها دعمًا لفصائل المقاومة الفلسطينيّة في غزة عقبَ إطلاق الأخيرة لعمليّة طوفان الأقصى.

هجمات 23 أيلول على لبنان 2024
جزء من الاشتباكات بين حزب الله وإسرائيل صراع حزب الله وإسرائيل، وصراع إسرائيل وإيران بالوكالة  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
 
المعلومات
البلد  لبنان
الموقع عشرات البلدات والقرى في محافظات الجنوب و‌النبطية و‌البقاع
الضاحية الجنوبية في بيروت (غارة واحدة)
التاريخ 23 أيلول/سبتمبر 2024
06:30 صباحًا (توقيت لبنان)
الهدف حزب الله، والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين[1]، وحركة حماس[2]، والحرس الثوري الإيراني[3]  تعديل قيمة خاصية (P533) في ويكي بيانات
نوع الهجوم غارات جويّة
الأسلحة طائرات حربية
الخسائر
الوفيات 558 قتيلًا
الإصابات 1835 جريحًا
المنفذون إسرائيل القوات الجوية الإسرائيلية

شهدت العمليّة الإسرائيليّة غارات جوية مكثفة طالت عشرات المواقع جنوب وشرق لبنان، وتخلّلها ردٌ من حزب الله بإطلاق عشرات الصواريخ على المستوطنات الإسرائيليّة في الشمال بالإضافة لاستهداف مدينة صفد ومحيطها. قُتل في سلسلة الغارات الإسرائيلية المكثفة 558 قتيلًا بينهم عسكريون من جهة وأطفال ونساء ورجال (مدنيون بصفة عامّة من جهة ثانيّة) فيما بلغَ عددُ الجرحى ما مجموعه 1835 مصابًا وذلك بحسبِ آخر تحديثٍ لوزراة الصحة اللبنانية والذي صدرَ منتصف يوم الرابع والعشرين من أيلول/سبتمبر.[5] تخلَّل هذه العملية الإسرائيلية أيضًا غارة جويّة على الضاحية الجنوبية في بيروت في محاولةٍ لاغتيال القيادي البارز في حزب الله علي كركي لكنّ العملية باءت بالفشل رغم ترويج الإعلام العبري لنجاحها في البداية.[6]

خلفية الهجوم

في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بعد أن نفذت حماس عملية طوفان الأقصى إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، انضم حزب الله [7] إلى المعركة بفتح جبهة الاسناد لدعم حماس [8] للتخفيف من حدة الهجمات الاسرائيلية على قطاع غزة بإطلاق النار على بلدات شمال فلسطين المحتلة/إسرائيل [7] ومواقع أخرى. [9] ومنذ ذلك الحين، انخرط حزب الله وإسرائيل في تبادل إطلاق نار عبر الحدود أدى إلى نزوح مجتمعات بأكملها في لبنان وإسرائيل، وتسبب في أضرار جسيمة للمباني والأراضي على طول الحدود. [10] [11]

في يومي 17 و18 سبتمبر 2024، انفجرت آلاف من أجهزة النداء المحمولة وأجهزة اللاسلكي في سلسلة من الانفجارات المنسقة. [12] أسفرت الهجمات عن مقتل 42 شخصًا وإصابة ما لا يقل عن 3500 آخرين، مع تأثر المدنيين اللبنانيين وأعضاء حزب الله على حد سواء. [13] [14] [15] وقد ذكر الكثيرون أن إسرائيل كانت وراء الانفجارات، على الرغم من أن المسؤولين الإسرائيليين نفوا تورطهم. [16] [17] ووصف حزب الله هذا العمل بأنه إعلان محتمل للحرب من قبل إسرائيل، وشن هجوماً صاروخياً على شمال إسرائيل بعد بضعة أيام. [18] [19]

الهجمات

الموجة الأولى

شنّت إسرائيل قبل السابعة صباحًا بقليل (توقيت لبنان الصيفي +03 جرينتش) سلسلة غارات جوية استهدفت عشرات المناطق في جنوب لبنان.[20] تركّزت الغارات على مجموعةٍ من البلدات من أبرزها الطيري و‌بنت جبيل و‌حانين ثم تعرضت بلدات ثانيّة هي عيتا الشعب و‌عيترون و‌محرونة لموجة ثانيّة من القصف فضلًا عن غارات أخرى طالت مواقع في بلدات شمسطار و‌طاريا و‌بوداي. استهدفت غارات إسرائيلية لاحقة بلدة الخيام ومنطقة المحمودية ومواقع في حربتا و‌الهرمل ومواقع ثانيّة.[21]

سارعَ الجيش الإسرائيلي لنشر بيانٍ يُعلن فيه تنفيذه غارات مكثفة على أهدافٍ لحزب الله في لبنان، ثم خرجَ المتحدث باسم ذات الجيش دانيال هاغاري ليقول إنّ الهجوم على لبنان جاء بعد رصد تحركاتٍ لحزب الله لاستهداف إسرائيل واصفًا ما حصل بالضربة الاستباقيّة، داعيًا سكان جنوب لبنان للابتعاد فورًا عن الأماكن والمنشآت التي قالَ إنّ حزب الله يستخدمها.[22]

الموجة الثانية

قُبيل انتصاف النهار بقليل بدأ سلاح الجوّ الإسرائيلي موجة ثانيّة من الغارات الجوية والتي طالت هذه المرة مواقع وبلدات تعرّضت للهجوم في الموجة الأولى وأخرى جديدة. تركّزت أغلب الغارات العنيفة على بلدات حولا و‌مجدل سلم و‌طلوسة و‌الصوانة و‌الطيبة و‌دير قانون النهر و‌معروب وأخرى تعرضت لغارات في الموجة الأولى.[23]

لم يتأخر رد الحزب هذه المرة فوسطَ الغارات الإسرائيلية خرجت رشقة صاروخية صوبَ المستوطنات في الجليل، بل وصلت بعض الصواريخ حد صفد التي هرعَ فيها المستوطنون للملاجئ بعد انطلاق صفارات الإنذار. تمكّنت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية وعلى رأسها القبة الحديدية من إسقاط أغلب الصواريخ المتجهة نحو صفد كما انتشرت فيديوهات على الإنترنت صوّرها إسرائيليون تُظهر اعتراضات جوية في سماء طبريا التي استهدفها الحزب هي الأخرى ضمن نفس الرشقة.[24] أعلن حزب الله خلال نفس الفترة قصفه بالصواريخ المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل في قاعدة عميعاد، كما نشر بيانًا ثانيًا أعلن فيه قصف مجمّعات الصناعات العسكرية لشركة رافائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا بعشرات الصواريخ.[25]

أعلنت وزارة الصحّة اللبنانية خلال مؤتمرٍ صحفي في حصيلة أوليّة سقوط «100 شهيد وأكثر من 400 جريح في الغارات الإسرائيلية» مرجّحة أن يكون العدد أكبر في ظلّ استمرار عمليات الإنقاذ والبحث عن المفقودين.[26]

الموجة الثالثة

بعدَ موجة الغارات الجوية الثانية بنحو الساعتين، شرعَ سلاح الجو الإسرائيلي شنّ موجة ثالثة من الغارات على لبنان تزامنًا مع ظهور المتحدث باسم الجيش الذي وصفَ الوضع في الجبهة الشمالية بـ «الصعبِ جدًا» زاعمًا قصف أكثر من 300 هدف في لبنان من أجل تدمير قدرات حزب الله، ومعيدًا التأكيد بأنّ الهدف من كل هذا هو إعادة سكان الشمال لمنازلهم. أدلى المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية من جهته بتصريحات أثارت الكثير من الجدل حينما قال إنّ على حزب الله الابتعاد عن منطقة نهر الليطاني التي وصفها بـ «حدودنا الشماليّة».[27]

وعدتُ بأننا سنغير ميزان القوى في الشمال وهذا بالضبط ما نفعله.
— رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو من غرفة التحكم الرئيسة في وزارة الدفاع بتل أبيب خلال الموجة الثالثة من الغارات الجوية المكثفة.[28]

سُمعت خلال الموجة الثالثة من القصف على لبنان أصوات انفجارات في مدينة حيفا كما انطلقت صفارات الإنذار في القطاع الجنوبي من المدينة، أما حزب الله فقد نشر بيانًا جديدًا أعلن فيه قصفه المخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.[29] ارتفعَ عدد ضحايا الغارات الإسرائيلية في غضون ساعات قليلة من 100 إلى ما يزيدُ عن 250، بالإضافة لأزيد من 1000 جريح في مختلف المناطق التي تعرّضت للغارات الإسرائيلية. واصلَ حزب الله هجماته الصاروخيّة فقبل السادسة مساءً أطلق رشقة صاروخية جديدة من الجنوب، لكن القبة الحديدية تصدت مجددًا لأغلبها فيما سقطت 3 صواريخ على محيط مستوطنات إسرائيلية على مقربةٍ من الضفة الغربية وتحديدًا سلفيت.[30]

الموجة الرابعة

صواريخ بعيدة المدى لأول مرة من الحزب

وسَّع حزب الله من دائرة النيران عقبَ كل الهجمات التي طالت لبنان منذ ساعات، فأطلق صواريخ بعيدة المدى صوبَ منطقة تل أبيب الكبرى وانطلقت تزامنًا مع هذه الرشقة صفارات الإنذار في مناطق قريبة من مطار بن غوريون.[31] كانت هذه هي المرة الأولى التي يُطلق فيها الحزب صواريخ بعيدة المدى بشكل مباشر، ومع ذلك فقد تصدّت القبة الحديدية لأغلبِ الصواريخ فيما تسببت أخرى مرَّت أو مرّ أجزاءٌ منها فحسب في خسائر ماديّة في ظلّ هروبِ المستوطنين للملاجئ.[32]

محاولة فاشلة لاغتيال علي كركي

الموجة الخامسة

قبل نهاية يوم الثالث والعشرين من أيلول/سبتمبر شنَّ سلاح الجو الإسرائيلي الموجة الخامسة من الغارات ضد المناطق الجنوبية والشرقية من لبنان. كانَ عدد الغارات هذه المرة أقل وطالت بلدات محدودة. حدثت وزارة الصحة اللبنانية حصيلة الضحايا خلال هذا اليوم والتي وصلت 492 قتيلًا و1645 جريحًا.[33]

نشرت كتائب القسام بيانًا أعلنت فيه اغتيال القائد الميداني حسين النادر خلال الغارات الإسرائيلية على لبنان، فيما أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي في وقتٍ متأخرٍ إطلاق اسم «سهام الشمال» على العملية العسكرية في لبنان.[34]

تحليلات

نشرَ الجيش الإسرائيلي بيانًا مع نهاية يوم الإثنين الموافق للثالث والعشرين من أيلول/سبتمبر وفيه قالَ إنه هاجمَ ما مجموعه 1300 موقعٍ عسكري لحزب الله في جنوب لبنان وسهل البقاع طوال يومٍ كاملٍ من الغارات والتي تفرّقت على مدى خمس موجات مكثفة من القصف الجوي.[35][36][37][38] نفذت إسرائيل خلال نفس اليوم غارة جوية في بيروت حاولت خلالها اغتيال القيادي البارز علي كركي والذي تقولُ تل أبيب إنه قائد الجبهة الجنوبية لحزب الله،[39][40] لكن الأخير قال إنه نجا من الهجوم وانتقلَ إلى مكان آمن.[41][42]

على الجانبِ المُقابل فقد ظلَّ رد حزب الله محدودًا نوعًا ما، حيث أطلق ما مجموعه 150 إلى 200 صاروخ على إسرائيل والمستوطنات في الضفة الغربية ومرتفعات الجولان لكنها لم تتسبَّب في سقوط قتلى لعدّة أسباب بينها الإخلاء الإسرائيلي للمستوطنين على مقربةٍ من لبنان وأنظمة الدفاع الجوي فضلًا عن احتماء المستوطنين في الملاجئ حين سماع صفارات الإنذار التي تنطلق حال رصد الصواريخ منطلقة صوبَ منطقة ما.[43] هاجمَ حزب الله في المساء عبر رشقة صاروخيّة من 80 صاروخًا عدة مستوطنات بما في ذلك أرييل و‌قرنيه شمرون في الضفة الغربية المحتلة ما نجم عنه إصابات طفيفة ومحدودة.[44][45]

الخسائر

الوضع الصحي

في ظلِّ الهجمات الإسرائيلية غير المسبوقة خلال هذه الحرب لا من ناحيّة كثافتها ولا من المناطق التي طالتها، فقد أصدرت وزارة الصحة اللبنانية بيانًا عاجلًا طلبت فيه من مستشفيات بالجنوب والشرق وقف العمليات غير المستعجلة لأجل علاج جرحى الهجمات الإسرائيلية، كما أعلن وزير التربية اللبناني إقفال المدارس والجامعات ليومين في الجنوب والبقاع وضاحية بيروت الجنوبية، قبل أن يشمل التعليق كافّة لبنان.[46]

الضحايا

أفادت وزارة الصحة العامة اللبنانية في حصيلة محدثة صدرت بعد أزيد من 30 ساعة على بدء الهجوم أنّ عدد القتلى بلغَ 558 قتيلًا بينهم 50 طفلًا و94 امرأة، بالإضافة لـ 1835 من الجرحى، فيما لم يُعلن حزب الله عدد عناصره الذين قُتلوا خلال هذا الهجوم.[47][48] تُعتبر هذه الضربات الجوية الإسرائيلية هي الهجوم الأكثر دموية في لبنان منذ حرب عام 2006،[49] بل إنّ عدد الضحايا الذين سقطوا في يومٍ واحد هو الأكبر في لبنان منذ عام 1982.[50]

قُتل في هذه الغارات الجوية علي أبوريا ومحمد صالح، وهما من كبار القادة في حزب الله،[39] [51] كما قُتِل في جنوب لبنان حسين النادر، القائد الميداني لكتائب القسام التابعة لحماس.[52]

ردود الفعل

تُلخّص هذه الفقرة بعضًا من ردود الفعل على الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على لبنان.[53]

محليًا

عربيًا

  •     حماس: نشرت حركة المقاومة الإسلامية حماس بيانًا أدانت فيه ما وصفته بالعدوان الهمجي الواسع على لبنان معتبرةً ما يجري جريمة حرب تُعبّر عن طبيعة العدو الصهيوني النازية وعن مأزق نتنياهو، وأكدت الحركة تضامنها ووقوفها معَ حز الله والشعب اللبناني في مواجهة ما وصفته بالعدوان الوحشي.[54]
  •     حوثيون: قالَ الناطق باسم أنصار الله إنّ الإجرام الصهيوني ما كان ليحدث لولا استمرار واشنطن بإمداد الكيان الإجرامي بأدوات القتل، داعيًا الدول العربية والإسلامية للخروج من حالة الصمت ومؤكّدًا على وقوف اليمن إلى جانب لبنان ومقاومته.[55]
  •   الأردن: أكّد ملك الأردن عبد الله الثاني لـ نجيب ميقاتي وقوف الأردن مع لبنان وأمنه وسيادته وسلامة مواطنيه في مواجهة الحرب الإسرائيلية عليه، فيما طالبَ وزير الخارجية بضرورة تحرك مجلس الأمن للجم ما قال إنّها العدوانية الإسرائيلية وحماية المنطقة من كارثية تبعاتها، مضيفًا أنّ إسرائيل تدفع المنطقة لهاوية حرب شاملة في ظلِّ فشل المجتمع الدولي في حماية قوانينه وقيمه.[56]
  •   مصر: دعت وزارة الخارجية المصرية القوى الدولية ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى التدخل الفوري لوقف ما وصفته بالتصعيد الإسرائيلي الخطير في لبنان.[57]

دوليًا

  •   إيران: قالَ وزير الخارجية الإيراني إنّ الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بدعم أمريكي أصبحت واضحة ويجب عدم تجاهلها أو السماح بها، مضيفًا أن إيران لن تظلَّ غير مبالية وستقفُ إلى جانب الشعبين الفلسطيني واللبناني.[58]
  •   تركيا: وصفت الخارجية التركية هجمات إسرائيل على لبنان بكونها مرحلة جديدة من محاولاتها لإغراق المنطقة بأكملها في الفوضى.[59]

مراجع

  1. ^ https://apnews.com/article/israel-lebanon-hezbollah-gaza-09-29-2024-4696e581e28d8c747f017221f2cf420f. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ https://www.reuters.com/world/middle-east/apartment-building-beirut-hit-israel-widens-air-campaign-2024-09-29/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ https://www.reuters.com/world/middle-east/irans-parliament-speaker-says-militant-groups-will-go-confronting-israel-2024-09-29/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. ^ "'Northern Arrows': IDF announces the name of operation in Lebanon". The Jerusalem Times. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  5. ^ "Israel strikes Beirut suburb as thousands flee southern Lebanon". فرانس 24. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  6. ^ "Middle East latest: Israel 'prepared' to invade Lebanon if necessary, IDF says". Sky News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-24. Retrieved 2024-09-23.
  7. ^ ا ب Bob، Yonah Jeremy؛ Laznik، Jacob (17 سبتمبر 2024). "Pager detonations wound thousands, majority Hezbollah members, in suspected cyberattack". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2024-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-17.
  8. ^ Christou، William؛ Tondo، Lorenzo؛ Roth، Andrew (17 سبتمبر 2024). "Hezbollah vows retaliation after exploding pagers kill at least 9 and hurt almost 3,000". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2024-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-17.
  9. ^ Guerin, Orla (17 Jul 2024). "Smoke on the horizon: Israel-Hezbollah all-out war edges closer". BBC (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2024-09-17. Retrieved 2024-09-17.
  10. ^ "Israeli strikes in Lebanon kill three including Hezbollah commander, sources say". Reuters. 16 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-24.
  11. ^ "Lebanon: Flash Update #25 – Escalation of hostilities in South Lebanon, as of 23 August 2024 – Lebanon". مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (بالإنجليزية). 27 Aug 2024. Archived from the original on 2024-09-23. Retrieved 2024-08-27.
  12. ^ Kent, Lauren (17 Sep 2024). "Israel behind deadly pager explosions that targeted Hezbollah and injured thousands in Lebanon". سي إن إن (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-19. Retrieved 2024-09-17.
  13. ^ Christou, William (20 Sep 2024). "'We are isolated, tired, scared': pager attack leaves Lebanon in shock". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2024-09-23. Retrieved 2024-09-22.
  14. ^ Hijazi, S. (20 Sep 2024). "Nasrallah: We suffered a 'hard blow'... but Israel failed". لوريون لوجور (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-20. Retrieved 2024-09-20.
  15. ^ David Brennan؛ Nadine El-Bawab (18 سبتمبر 2024). "20 more dead, 450 injured as new round of explosions rocks Lebanon: Health officials". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2024-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-20.
  16. ^ "Israel-Lebanon latest: Israel had 'no connection' with deadly exploding pager attack, president claims". The Independent. 22 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-22.
  17. ^ Frenkel، Sheera؛ Bergman، Ronen؛ Saad، Hwaida (18 سبتمبر 2024). "How Israel Built a Modern-Day Trojan Horse: Exploding Pagers". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2024-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-19. Even before Mr. Nasrallah decided to expand pager usage, Israel had put into motion a plan to establish a shell company that would pose as an international pager producer. By all appearances, B.A.C. Consulting was a Hungary-based company that was under contract to produce the devices on behalf of a Taiwanese company, Gold Apollo. In fact, it was part of an Israeli front, according to three intelligence officers briefed on the operation. They said at least two other shell companies were created as well to mask the real identities of the people creating the pagers: Israeli intelligence officers.
  18. ^ "Dozens of Hezbollah members wounded in Lebanon when pagers exploded, sources and witnesses say". رويترز. 17 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-17.
  19. ^ "Hezbollah Chief Nasrallah: Israel Crossed All Red Lines, This Is a Declaration of War". Haaretz. 19 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  20. ^ "الأعنف منذ 8 أكتوبر.. إسرائيل تشن غارات كثيفة على جنوب لبنان". لكم-lakome2. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  21. ^ "شاهد.. غارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان والبقاع". الجزيرة نت. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  22. ^ "الجيش الإسرائيلي يشن غارات مكثفة على جنوبي لبنان والبقاع الغربي". سكاي نيوز عربية. 24 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  23. ^ واشنطن، الحرة - (23 سبتمبر 2024). "لبنان يعلن ارتفاعا كبيرا بقتلى الضربات الإسرائيلية". الحرة. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  24. ^ "صافرات الإنذار تدوي جنوب هضبة الجولان وقرب بحيرة طبريا شمالي الأراضي الفلسطينية المحتلة- (فيديو)". القدس العربي. 22 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  25. ^ "عاجل.. "حزب الله" يسعى إلى تدمير آلة الحرب الإسرائيلية ويهاجم مصانع "رافائيل"". بوابة روز اليوسف. 23 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  26. ^ "لبنان: 100 شهيد و400 جريح إثر غارات للكيان الصهيوني شرق وجنوب البلاد". الإذاعة الجزائرية. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  27. ^ "‫ لبنان يشتعل بمئات الغارات الإسرائيلية على الجنوب والبقاع.. معركة «الحساب المفتوح» تحولت إلى حرب إبادة". الشرق. 24 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  28. ^ "نتنياهو يتعهد بتغيير توازن القوى في الشمال.. موقع "والا": كبار قادة الجيش جاهزون للشروع في عملية برية بلبنان". عربي بوست — ArabicPost.net. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  29. ^ عزالدين، محمد (23 سبتمبر 2024). "حزب الله يقصف قاعدة نيمرا وثكنة يوآف الإسرائيلية بعشرات ‏الصواريخ". الوطن. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  30. ^ "إعلام العدو: سقوط صواريخ على مستوطنات غرب "سلفيت" بالضفة الغربية". موقع العهد الإخباري - الصفحة الرئيسة. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  31. ^ الإخبارية، وكالة شهاب (23 سبتمبر 2024). "بالفيديو "وبعضها وصلتْ حيفا وعكا".. صواريخ حزب الله تضرب مستوطناتٍ في العمق وصافرات الإنذار تدوّي قرب "بن غوريون"". وكالة شهاب الإخبارية. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  32. ^ "صواريخ حزب الله تضرب مستوطنات بالضفة وإسرائيل تعلن حالة الطوارئ". الجزيرة نت. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  33. ^ "ارتفاع حصيلة الضربات الإسرائيلية في لبنان إلى 492 قتيلا وسط مساع دولية لاحتواء التصعيد". الأول. 23 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  34. ^ جابر، كامل (24 سبتمبر 2024). "جنوب لبنان وشرقه تحت نيران "سهام الشمال"". اندبندنت عربية. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  35. ^ Reiss، Jonathan (23 سبتمبر 2024). "Dozens of Israeli fighter jets have struck roughly 800 Hezbollah military sites in southern Lebanon and the Beqaa Valley since this morning, the Israeli military said in a statement". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  36. ^ "Israeli air strikes kill 492 people in Lebanon". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 23 Sep 2024. Archived from the original on 2024-09-24. Retrieved 2024-09-23.
  37. ^ "Lebanon sees deadliest day of conflict since 2006 as Israeli strikes kill 492". AP News (بالإنجليزية). 23 Sep 2024. Archived from the original on 2024-09-24. Retrieved 2024-09-23.
  38. ^ "Lebanon sees deadliest day of conflict since 2006 as Israeli strikes kill 492". AP News (بالإنجليزية). 23 Sep 2024. Archived from the original on 2024-09-24. Retrieved 2024-09-23."Lebanon sees deadliest day of conflict since 2006 as Israeli strikes kill 492". AP News. 2024-09-23. Retrieved 2024-09-23.
  39. ^ ا ب "IDF hits over 300 Hezbollah targets during two major waves of airstrikes in Lebanon". The Jerusalem Post | JPost.com (بالإنجليزية). 23 Sep 2024. Archived from the original on 2024-09-23. Retrieved 2024-09-23.
  40. ^ "Israel targets Hezbollah's southern front commander in Beirut strike". Axios. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24.
  41. ^ "Hezbollah says its senior leader Ali Karaki is safe after Israeli strike targeted him in Beirut". The Jerusalem Post (بالإنجليزية). 23 Sep 2024. Archived from the original on 2024-09-24. Retrieved 2024-09-23. {{استشهاد ويب}}: line feed character في |عنوان= في مكان 73 (help)
  42. ^ "Israeli air strikes kill 492 people in Lebanon". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 23 Sep 2024. Archived from the original on 2024-09-24. Retrieved 2024-09-23."Israeli air strikes kill 492 people in Lebanon". BBC News. 2024-09-23. Retrieved 2024-09-23.
  43. ^ "Israel-Lebanon latest: Lebanon says 50 killed as Israel 'deepens' strikes on Hezbollah sites". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2024-09-23. Retrieved 2024-09-23.
  44. ^ "Hezbollah fires heavy rocket barrages deep into Israel, including western Samaria town of Ariel". All Israel News (بالإنجليزية الأمريكية). 23 Sep 2024. Archived from the original on 2024-09-24. Retrieved 2024-09-23.
  45. ^ "Some 80 rockets from Lebanon launched at Israel, West Bank over past hour — IDF". The Times of Israel. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  46. ^ "Middle East latest: Huge queues as Lebanese flee city under IDF attack; Israel accused of 'genocide' as nearly 300 killed". سكاي نيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-09-23. Retrieved 2024-09-23.
  47. ^ "Israel strikes Beirut suburb as thousands flee southern Lebanon". فرانس 24. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23."Israel strikes Beirut suburb as thousands flee southern Lebanon". France 24. 23 September 2024. Retrieved 23 September 2024.
  48. ^ "Lebanese University announces killing of two sisters in Israeli attack". مؤرشف من الأصل في 2024-09-24.
  49. ^ Qiblawi، Tamara (23 سبتمبر 2024). "Monday marks the deadliest day of Israeli strikes in Lebanon since the 2006 war". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  50. ^ Reals, Tucker; Livesay, Chris (23 Sep 2024). "Israel launches deadly strikes on Hezbollah in Lebanon, warns people in Beirut and elsewhere to evacuate". سي بي إس نيوز (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2024-09-23. Retrieved 2024-09-23.
  51. ^ "Israeli strikes on southern Lebanon kill 2 senior Hezbollah officials". Ahram Online. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  52. ^ "Hamas armed wing says field commander in south Lebanon was killed in Israeli strike". The Times of Israel. 23 سبتمبر 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  53. ^ "أبرز ردود الفعل الخارجية على مجازر إسرائيل بلبنان". الجزيرة نت. 23 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  54. ^ "حماس تعلق على عدوان الاحتلال الواسع على جنوب لبنان.. "جريمة حرب"". عربي21. 23 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  55. ^ ""الحوثي" تعلن تضامنها مع حزب الله وتدين مجازر الاحتلال في لبنان". عربي21. 23 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  56. ^ الخارجي، قسم (23 سبتمبر 2024). "الملك عبد الله الثاني: الأردن يقف جانب لبنان في مواجهة الحرب الإسرائيلية". صدى البلد. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  57. ^ "Death toll from Israeli strikes rises to nearly 400, Lebanon says, as fears of escalation grow – Middle East crisis live". The Guardian. 23 سبتمبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-23.
  58. ^ واشنطن، الحرة / وكالات - (23 سبتمبر 2024). "بتحذير رسمي.. إيران تدخل على خط الضربات الإسرائيلية على لبنان". الحرة. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.
  59. ^ SWI swissinfo.ch (24 سبتمبر 2024). "تركيا تندد بالهجمات الإسرائيلية على لبنان وتدعو إلى إجراءات دولية". SWI swissinfo.ch. اطلع عليه بتاريخ 2024-09-24.