خطاب الوضع: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط clean up باستخدام أوب (10476)
سطر 7:
 
== أحكام خطاب الوضع ==
يتضمن [[خطاب الوضع]]:
# الحكم على الوصف المعين بكونه [[سبب]]ا؛ مثل: الحنث في اليمين فإنه سبب لوجوب الكفارة.
# الحكم على الوصف المعين بكونه [[مانع]]ا؛ مثل: '''الدين''' فانه مانع من وجوب الزكاة، فموجب الزكاة هو النصاب، فمن ملك نصابا وجبت عليه الزكاة، لكن مع هذا إن كان عليه دين ثابت، متعلق بماله الذي وجبت فيه الزكاة فإذا أخرجها بقي مطالبا بالدين؛ فيكون الدين مانعا من الوجوب في هذه الحالة.
# الحكم على الوصف المعين بكونه شرطا؛ مثل: دخول الوقت فإنه [[شرط ]] لوجوب الصلاة.
# الحكم على الوصف المعين بكونه صحيحا أو باطلا؛ [[الصحة والبطلان]]
# الحكم على الوصف المعين بكونه [[رخصة]] أو [[عزيمة]]؛
سطر 26:
== مصادر ==
{{مراجع}}
 
{{بذرة إسلام}}